almojahed
12-31-2010, 01:04 AM
:1:
الطفل عبد العزيز عمره (5) سنوات وهو مثل أقرانه يلعب ويلهو ويركض ويقفز وفي أحد الأيام حينما كان يلهو ويلعب كعادته اختل توازنه وسقط رأسه على عمود من الحديد فأصيب رأسه بثلاثة كسور مضاعفة في الجمجمة وبجوار العين والأنف وراح الطفل الوديع في غيبوبة لا كلمة، لا حركة، لا ابتسامة. قرر مستشفى المملكة - بمدينة الرياض - إجراء عملية لاخراج العظام المكسورة من الدماغ ثم يعقبها بعد 4 شهور أخرى لإعادة تلك العظام بعد زوال الورم الذي حل بالرأس حوالي 7سم عن شكله الطبيعي . حالة الطفل عبد العزيز كانت سيئة وحرجة جداً جداً.. ويقول الأستاذ عمر أبوعبد العزيز أن الأطباء أخبروني أن حالته حرجة وصعبة وأنه ليس هناك أمل في الشفاء وان الله ربما يسترد أمانته اليوم أو غداً لأن الكسور التي بالمخ و الرأس لا يمكن اعادتها بشكل طبيعي بسبب وجود ورم أخرج الرأس 7 سم ولا يمكن إعادة العظام إلا بعد رجوع الرأس إلى حالته الطبيعية وهذا يستغرق من 4 إلى 6 شهور ... يضيف الوالد أنني وضعت كل ثقتي في الله لأن الله على كل شيء قدير ..
ويكمل والد الطفل عبدالعزيز الحديث ويقول :
قامت المستشفى بوضع عظام الطفل المكسورة بعد استخراجها من الرأس في الثلاجة بعد تعقيمها لإعادتها فيما بعد من خلال العملية الأخرى .
وحول تلك الفترة الحرجة لعلاج الطفل يقول أبو عبد العزيز ظل ابني في غيبوبة واختفت معالم وجهه لكثرة الكسور وكان لديه التنفس ضعيف جداً وأثناء تلك الغيبوبة، وبعد إجراء عملية إخراج العظام المكسورة أخبرتني زوجتي عن موقع شفاء وضرورة استعمال الزيت والماء والعسل الذي يوفره الموقع مجاناً للمرضى وقد علمت أن القائمين على مشروع شفاء يحتسبون عملهم لوجه الله خدمة لمرضى المسلمين ولا يبتغون أي أجر. وأحضر لنا أهل الخير زيت الزيتون وماء زمزم وعسل النحل ويشير الوالد إلى أنه كان يستعمل لابنه الزيت خلال فترة الغيبوبة بدهان جسمه كله دون رأسه لأنها مربوطة بأربطة طبية كثيفة. وبعد أسبوعين من الغيبوبة، بدأ الطفل يصحو بعض الأحيان فنقوم باعطائه قليلا من ماء زمزم. وحول دور الرقية الشرعية واستعمال الزيت والماء والعسل، يقول والد الطفل وهو دكتور صيدلي... برغم عملي كـدكتور صيدلي إلا أنني والحمد لله مؤمن بالعلاج الشرعي أيضا من الرقاة الثقات بجانب العلاج الطبي وقد علمت ان هذا منهج مشروع شفاء خلال تعاملي مع المرضى فأنا انصحهم بالتوكل على الله أولاً .. والدواء ليس كل شيء وعليهم بالرجوع إلى الله وطلب الشفاء منه سبحانه وتعالى. ويضيف أنني تعلمت ذلك من والدتي وأقوم برقية أبنائي .
وحول دور الأطباء في علاج ابنه بالرقية الشرعية أكد الوالد أن هناك أطباء كانوا رافضين ورأى بعضهم انه لا فائدة من استعمال أي شيء لأن الطفل لن يكمل يومين وسيأخذ الله أمانته ولكن تمسكي بالله وثقتي في رحمته وقدرته على الشفاء جعلتني استكمل علاج ابني بالزيت والماء والعسل بالإضافة إلى إنني علمت إن الاخوة في مؤسسة شفاء يقومون برقية المرضى لوجه الله ومحتسبين الأجر على الله، فاتصلت بالشيخ / سعد الحميد للقراءة على الطفل , المفاجأة!!! كما يقول والد الطفل، أن ابني تحسن جدا بعد استعمال الرقية الشرعية والزيت والماء، أما الورم الذي كان خارج الرأس 7سم أصبح بفضل الله 1 سم مما أدهش كل الأطباء الذين قدروا لذلك من 6:4 شهور حتى يختفي هذا الورم تماماً وحتى يستطيع الطفل استعادة حياته الطبيعية، يضيف أبو عبد العزيز أن ابني صار يدرك من حوله وقام يمشي وأصبح ينطق بعض الكلمات .
وبسؤال والد الطفل عن البدء في العلاج بالزيت قال: بدأت باستعمال الزيت منذ الأسبوع الثاني لإصابة الطفل خلال وجوده في غيبوبة كاملة وكان لأثر ذلك تحسن الطفل كما أسلفت واختفاء الورم من الرأس وتوقف نزيف مائي من رأس الطفل، ويشير والد الطفل إلى استمرار استعمال الرقية الشرعية من جانب الشيخ / سعد الحميد الذي تابع الطفل بعد خروجه من المستشفى، ويضيف أن القراءة والحمد لله أفادت الطفل إذ جاءتني رؤية أنا ووالدته أظهرت لنا وجود عين من بعض الأشخاص، وأخذنا من أثرهم فكانت لها نتيجة طيبة في سرعة شفاء ابني. وعن إجراء العملية الثانية يقول والد الطفل إن التقارير الطيبة إشارت إلى إمكانية إجراء العملية الثانية وإعادة العظام إلى مكانها الطبيعي خلال 6 شهور ولكن مع استعمال علاج "شفاء" انحسر الورم إلى 1 سم مما مكّن الأطباء على إجراء العملية. ويشير الوالد إلى أن سرعة شفاء الطفل في هذا الفترة القصيرة جدا والتي لم تتجاوز شهراً واحداً بأنها أعجوبة ومعجزة من الله عز وجل وينوه أبو عبد العزيز إننا كنا نستعمل الزيت والماء قبل العملية وبعدها بصفة يومية بالإضافة إلى الرقية الشرعية التي كان يقوم بها الشيخ / سعد الحميد.
ويقول الوالد إن الطفل بعد إجراء العملية الثانية، وحسب تقارير الأطباء، يحتاج إلى أكثر من أسبوع حتى يستطيع الحركة ولكن بقدرة من الله في اليوم الثاني، قام ابني وسار على قدميه حتى انه حينما زاره الشيخ سعد الحميد في اليوم الثالث لإجراء العملية، وجده يلعب بالكرة مع إخوانه في الغرفة .
ويختم حديثه بقوله: إني انصح الجميع بأنه مهما كانت قوة وبشاعة المرض فعلى المريض الرجوع إلى الله واستخدام العلاج الشرعي إلى جانب العلاج الطبي. ويضيف أنا استعمل الزيت والماء حتى الآن مع ابني ووالدتي وجميع أفراد الأسرة ويعلل انصراف بعض الناس عن العلاج بالرقية الشرعية بضعف الوازع الديني. ويقول أنني احمد الله الذي سخر هؤلاء الإخوة في موقع شفاء إلى إقامة هذا المشروع الخيري وادعو الله أن يجزيهم اجر احتسابهم ومساعدتهم المجانية لمرضى المسلمين .
:2:
الطفل عبد العزيز عمره (5) سنوات وهو مثل أقرانه يلعب ويلهو ويركض ويقفز وفي أحد الأيام حينما كان يلهو ويلعب كعادته اختل توازنه وسقط رأسه على عمود من الحديد فأصيب رأسه بثلاثة كسور مضاعفة في الجمجمة وبجوار العين والأنف وراح الطفل الوديع في غيبوبة لا كلمة، لا حركة، لا ابتسامة. قرر مستشفى المملكة - بمدينة الرياض - إجراء عملية لاخراج العظام المكسورة من الدماغ ثم يعقبها بعد 4 شهور أخرى لإعادة تلك العظام بعد زوال الورم الذي حل بالرأس حوالي 7سم عن شكله الطبيعي . حالة الطفل عبد العزيز كانت سيئة وحرجة جداً جداً.. ويقول الأستاذ عمر أبوعبد العزيز أن الأطباء أخبروني أن حالته حرجة وصعبة وأنه ليس هناك أمل في الشفاء وان الله ربما يسترد أمانته اليوم أو غداً لأن الكسور التي بالمخ و الرأس لا يمكن اعادتها بشكل طبيعي بسبب وجود ورم أخرج الرأس 7 سم ولا يمكن إعادة العظام إلا بعد رجوع الرأس إلى حالته الطبيعية وهذا يستغرق من 4 إلى 6 شهور ... يضيف الوالد أنني وضعت كل ثقتي في الله لأن الله على كل شيء قدير ..
ويكمل والد الطفل عبدالعزيز الحديث ويقول :
قامت المستشفى بوضع عظام الطفل المكسورة بعد استخراجها من الرأس في الثلاجة بعد تعقيمها لإعادتها فيما بعد من خلال العملية الأخرى .
وحول تلك الفترة الحرجة لعلاج الطفل يقول أبو عبد العزيز ظل ابني في غيبوبة واختفت معالم وجهه لكثرة الكسور وكان لديه التنفس ضعيف جداً وأثناء تلك الغيبوبة، وبعد إجراء عملية إخراج العظام المكسورة أخبرتني زوجتي عن موقع شفاء وضرورة استعمال الزيت والماء والعسل الذي يوفره الموقع مجاناً للمرضى وقد علمت أن القائمين على مشروع شفاء يحتسبون عملهم لوجه الله خدمة لمرضى المسلمين ولا يبتغون أي أجر. وأحضر لنا أهل الخير زيت الزيتون وماء زمزم وعسل النحل ويشير الوالد إلى أنه كان يستعمل لابنه الزيت خلال فترة الغيبوبة بدهان جسمه كله دون رأسه لأنها مربوطة بأربطة طبية كثيفة. وبعد أسبوعين من الغيبوبة، بدأ الطفل يصحو بعض الأحيان فنقوم باعطائه قليلا من ماء زمزم. وحول دور الرقية الشرعية واستعمال الزيت والماء والعسل، يقول والد الطفل وهو دكتور صيدلي... برغم عملي كـدكتور صيدلي إلا أنني والحمد لله مؤمن بالعلاج الشرعي أيضا من الرقاة الثقات بجانب العلاج الطبي وقد علمت ان هذا منهج مشروع شفاء خلال تعاملي مع المرضى فأنا انصحهم بالتوكل على الله أولاً .. والدواء ليس كل شيء وعليهم بالرجوع إلى الله وطلب الشفاء منه سبحانه وتعالى. ويضيف أنني تعلمت ذلك من والدتي وأقوم برقية أبنائي .
وحول دور الأطباء في علاج ابنه بالرقية الشرعية أكد الوالد أن هناك أطباء كانوا رافضين ورأى بعضهم انه لا فائدة من استعمال أي شيء لأن الطفل لن يكمل يومين وسيأخذ الله أمانته ولكن تمسكي بالله وثقتي في رحمته وقدرته على الشفاء جعلتني استكمل علاج ابني بالزيت والماء والعسل بالإضافة إلى إنني علمت إن الاخوة في مؤسسة شفاء يقومون برقية المرضى لوجه الله ومحتسبين الأجر على الله، فاتصلت بالشيخ / سعد الحميد للقراءة على الطفل , المفاجأة!!! كما يقول والد الطفل، أن ابني تحسن جدا بعد استعمال الرقية الشرعية والزيت والماء، أما الورم الذي كان خارج الرأس 7سم أصبح بفضل الله 1 سم مما أدهش كل الأطباء الذين قدروا لذلك من 6:4 شهور حتى يختفي هذا الورم تماماً وحتى يستطيع الطفل استعادة حياته الطبيعية، يضيف أبو عبد العزيز أن ابني صار يدرك من حوله وقام يمشي وأصبح ينطق بعض الكلمات .
وبسؤال والد الطفل عن البدء في العلاج بالزيت قال: بدأت باستعمال الزيت منذ الأسبوع الثاني لإصابة الطفل خلال وجوده في غيبوبة كاملة وكان لأثر ذلك تحسن الطفل كما أسلفت واختفاء الورم من الرأس وتوقف نزيف مائي من رأس الطفل، ويشير والد الطفل إلى استمرار استعمال الرقية الشرعية من جانب الشيخ / سعد الحميد الذي تابع الطفل بعد خروجه من المستشفى، ويضيف أن القراءة والحمد لله أفادت الطفل إذ جاءتني رؤية أنا ووالدته أظهرت لنا وجود عين من بعض الأشخاص، وأخذنا من أثرهم فكانت لها نتيجة طيبة في سرعة شفاء ابني. وعن إجراء العملية الثانية يقول والد الطفل إن التقارير الطيبة إشارت إلى إمكانية إجراء العملية الثانية وإعادة العظام إلى مكانها الطبيعي خلال 6 شهور ولكن مع استعمال علاج "شفاء" انحسر الورم إلى 1 سم مما مكّن الأطباء على إجراء العملية. ويشير الوالد إلى أن سرعة شفاء الطفل في هذا الفترة القصيرة جدا والتي لم تتجاوز شهراً واحداً بأنها أعجوبة ومعجزة من الله عز وجل وينوه أبو عبد العزيز إننا كنا نستعمل الزيت والماء قبل العملية وبعدها بصفة يومية بالإضافة إلى الرقية الشرعية التي كان يقوم بها الشيخ / سعد الحميد.
ويقول الوالد إن الطفل بعد إجراء العملية الثانية، وحسب تقارير الأطباء، يحتاج إلى أكثر من أسبوع حتى يستطيع الحركة ولكن بقدرة من الله في اليوم الثاني، قام ابني وسار على قدميه حتى انه حينما زاره الشيخ سعد الحميد في اليوم الثالث لإجراء العملية، وجده يلعب بالكرة مع إخوانه في الغرفة .
ويختم حديثه بقوله: إني انصح الجميع بأنه مهما كانت قوة وبشاعة المرض فعلى المريض الرجوع إلى الله واستخدام العلاج الشرعي إلى جانب العلاج الطبي. ويضيف أنا استعمل الزيت والماء حتى الآن مع ابني ووالدتي وجميع أفراد الأسرة ويعلل انصراف بعض الناس عن العلاج بالرقية الشرعية بضعف الوازع الديني. ويقول أنني احمد الله الذي سخر هؤلاء الإخوة في موقع شفاء إلى إقامة هذا المشروع الخيري وادعو الله أن يجزيهم اجر احتسابهم ومساعدتهم المجانية لمرضى المسلمين .
:2: