أبو ريم ورحمة
05-09-2012, 02:29 PM
:1:
وجود 11 كوكب بالمجموعة الشمسية من المعروف فى التفسير أن الأحد عشر كوكبا ً ترمز فى رؤيا سيدنا يوسف عليه السلام إلى إخوته بينما الشمس والقمر يرمزان لأمه وأبيه ، ولكن يمكن أن تكون نفس الآية إشارة إلى عدد الكواكب في المجموعة الشمسية ويؤيد ذلك توقع إكتشاف كوكب جديد فى المستقبل حيث أن سفينة الفضاء ( بايونير10 ) ، التى مرت بالمشترى سنة 1973 م وأرسلت لنا صورا ً له كما كان مقررا ً، إستمرت فى التقدم والسير حتى إقتربت من كوكب بلوتو بعدة ملايين من الكيلو مترات ، وإذا بها ترسل للعلماء معلومات هامة تدل على أنه هناك تأثيرات على مسار كوكب > بلوتو < وبالتالى يؤثر فى مساره ، وستصل له فى غضون العقود القادمة ، وهذا الكوكب التى لم تتم رؤيته يدعى إكس
http://www.a-quran.com/ تمكن العلماء من توقع وجود كوكب بين المريخ والمشترى وحيث إن هذه المنطقة لم يكن بها كوكب معروف ، فلقد بدأ الفلكيون بعد أن تطورت تليسكوباتهم بالبحث فى هذه المنطقة عن الكوكب المنتظر فعثروا بدلا ً منه على مجموعة من الأجرام غير المنتظمة الشكل تدعى الكويكبات أو النجيمات أو أقزام الكواكب تدور فى حزام واحد حول الشمس وتمتد ملايين الكيلومترات فى المنطقة المذكورة ، وكل كويكب له مداره الخاص حول الشمس بحيث لايقع فى مستوى مدار أى كوكب آخر فى المجموعة الشمسية ، وبهذا فإن فرصة إصطدامها بعضها ببعض أو بالكواكب تكون ضئيلة رغم كثرة عددها ، ولقد أطلق العلماء على الكويكبات إسم > وباء السماء < بسبب ما أحدثته لهم من مضايقات أثناء عملية تصوير الأجرام السماوية البعيدة ، كما أن وجودها يشكل الآن خطورة على سفن الفضاء التى تمر بين المريخ والمشترى وحزام الكويكبات هو بقايا كوكب تم نسفه بصورة غامضة فى الماضى السحيق ، ويتكون من كتل صخرية متناثرة تدور فى حزام حول الشمس كباقى الكواكب . كما توقع بعض العلماء وجود كوكب بين الشمس وعطارد لم تتحقق رؤيته يدعى فولكانو وعلى أى حال فعدد الكواكب المعروفة الآن تسعة ( بدون الكويكبات ) فإذا تحقق إكتشاف أحد هذين الكوكبين الجديدين أوكليهما فإن العدد قد يصبح أحد عشر كوكبا ً بالكويكبات أو بدونها ، والله أعلم والآن نحن نعيش عصر العلم وتتضح لنا عظمة الإشارات القرآنية يوما ً بعد يوم كالتمييز مثلا ً بين الأجرام السماوية فى الضياء والنور كما فى قوله تعالى
هَوَ الذِى جَعَلَ الشَمْسَ ضِيَاءً وَالقَمَرَ نـُورَا ً سورة يونس - الآية 5
والفرق بين الضياء والنور يكشف عنه العلم الحديث بأن الشمس نجم تنبعث منه حرارة وضوء كما هو شأن سائر النجوم التى تتكون من أجرام ملتهبة ومضيئة ذاتيا ً . أما القمر فهو جرم بارد يستمد الضوء من الشمس ويعكسه إلى أبصارنا تماما ً كما تفعل المرآة
:3: (http://home.moe.edu/arabic/library/general/quraan/quran1.htm)
:2:
وجود 11 كوكب بالمجموعة الشمسية من المعروف فى التفسير أن الأحد عشر كوكبا ً ترمز فى رؤيا سيدنا يوسف عليه السلام إلى إخوته بينما الشمس والقمر يرمزان لأمه وأبيه ، ولكن يمكن أن تكون نفس الآية إشارة إلى عدد الكواكب في المجموعة الشمسية ويؤيد ذلك توقع إكتشاف كوكب جديد فى المستقبل حيث أن سفينة الفضاء ( بايونير10 ) ، التى مرت بالمشترى سنة 1973 م وأرسلت لنا صورا ً له كما كان مقررا ً، إستمرت فى التقدم والسير حتى إقتربت من كوكب بلوتو بعدة ملايين من الكيلو مترات ، وإذا بها ترسل للعلماء معلومات هامة تدل على أنه هناك تأثيرات على مسار كوكب > بلوتو < وبالتالى يؤثر فى مساره ، وستصل له فى غضون العقود القادمة ، وهذا الكوكب التى لم تتم رؤيته يدعى إكس
http://www.a-quran.com/ تمكن العلماء من توقع وجود كوكب بين المريخ والمشترى وحيث إن هذه المنطقة لم يكن بها كوكب معروف ، فلقد بدأ الفلكيون بعد أن تطورت تليسكوباتهم بالبحث فى هذه المنطقة عن الكوكب المنتظر فعثروا بدلا ً منه على مجموعة من الأجرام غير المنتظمة الشكل تدعى الكويكبات أو النجيمات أو أقزام الكواكب تدور فى حزام واحد حول الشمس وتمتد ملايين الكيلومترات فى المنطقة المذكورة ، وكل كويكب له مداره الخاص حول الشمس بحيث لايقع فى مستوى مدار أى كوكب آخر فى المجموعة الشمسية ، وبهذا فإن فرصة إصطدامها بعضها ببعض أو بالكواكب تكون ضئيلة رغم كثرة عددها ، ولقد أطلق العلماء على الكويكبات إسم > وباء السماء < بسبب ما أحدثته لهم من مضايقات أثناء عملية تصوير الأجرام السماوية البعيدة ، كما أن وجودها يشكل الآن خطورة على سفن الفضاء التى تمر بين المريخ والمشترى وحزام الكويكبات هو بقايا كوكب تم نسفه بصورة غامضة فى الماضى السحيق ، ويتكون من كتل صخرية متناثرة تدور فى حزام حول الشمس كباقى الكواكب . كما توقع بعض العلماء وجود كوكب بين الشمس وعطارد لم تتحقق رؤيته يدعى فولكانو وعلى أى حال فعدد الكواكب المعروفة الآن تسعة ( بدون الكويكبات ) فإذا تحقق إكتشاف أحد هذين الكوكبين الجديدين أوكليهما فإن العدد قد يصبح أحد عشر كوكبا ً بالكويكبات أو بدونها ، والله أعلم والآن نحن نعيش عصر العلم وتتضح لنا عظمة الإشارات القرآنية يوما ً بعد يوم كالتمييز مثلا ً بين الأجرام السماوية فى الضياء والنور كما فى قوله تعالى
هَوَ الذِى جَعَلَ الشَمْسَ ضِيَاءً وَالقَمَرَ نـُورَا ً سورة يونس - الآية 5
والفرق بين الضياء والنور يكشف عنه العلم الحديث بأن الشمس نجم تنبعث منه حرارة وضوء كما هو شأن سائر النجوم التى تتكون من أجرام ملتهبة ومضيئة ذاتيا ً . أما القمر فهو جرم بارد يستمد الضوء من الشمس ويعكسه إلى أبصارنا تماما ً كما تفعل المرآة
:3: (http://home.moe.edu/arabic/library/general/quraan/quran1.htm)
:2: