أبو ريم ورحمة
10-02-2012, 10:49 AM
:1:
أحاديث مهمة لعامة الأمة
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده, وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له, وأشهد أن سيدنا وحبيبنا محمداً عبده ورسوله وبعد.
مشروعٌ دعوي, عبارة عن نشرات منفردة تستهدف فئة معينة من فئات الأمة.
تُجمع فيها آيات وأحاديث صحيحة - ترغيبية وترهيبية- .
فعلى سبيل المثال نبدأ بالتجار, فيكون اسم المنشور(أحاديث مهمة لتجار الأمة)
أو الأطباء (أحاديث مهمة لأطباء الأمة) وهكذا مع جميع الفئات (طلاب , نساء , معلمين ...)
- ولتكن ورقة واحدة, حتى لا يستثقلها التاجر أو السائق أو غيرهم فيؤجلوا قرائتها حتى ترمى ولا تقرأ , وهذا مشاهد حتى أصبح التوجه الدعوي عند كثير من الدعاة الآن في إطار "ما قل ودل".
- تكون الأحاديث صحيحة و مخرجة.
- يحتاج المشروع الى مجهود بدني وحسب الفئة المستهدفة , فهناك المستشفيات والمراكز الصحية والعيادات الخاصة والمحلات التجارية والمدارس وأماكن توقف الحافلات وتجمعها والشركات وغيرها...
ولله الحمد, كثير من العامة عنده اتباع عجيب بمجرد سماعه للحديث أو الآية ,فتجده وقافا لحدود الله , متبعا لأمره.
والدال على الخير كفاعله , ومن دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا.
منقول
:2:
أحاديث مهمة لعامة الأمة
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده, وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له, وأشهد أن سيدنا وحبيبنا محمداً عبده ورسوله وبعد.
مشروعٌ دعوي, عبارة عن نشرات منفردة تستهدف فئة معينة من فئات الأمة.
تُجمع فيها آيات وأحاديث صحيحة - ترغيبية وترهيبية- .
فعلى سبيل المثال نبدأ بالتجار, فيكون اسم المنشور(أحاديث مهمة لتجار الأمة)
أو الأطباء (أحاديث مهمة لأطباء الأمة) وهكذا مع جميع الفئات (طلاب , نساء , معلمين ...)
- ولتكن ورقة واحدة, حتى لا يستثقلها التاجر أو السائق أو غيرهم فيؤجلوا قرائتها حتى ترمى ولا تقرأ , وهذا مشاهد حتى أصبح التوجه الدعوي عند كثير من الدعاة الآن في إطار "ما قل ودل".
- تكون الأحاديث صحيحة و مخرجة.
- يحتاج المشروع الى مجهود بدني وحسب الفئة المستهدفة , فهناك المستشفيات والمراكز الصحية والعيادات الخاصة والمحلات التجارية والمدارس وأماكن توقف الحافلات وتجمعها والشركات وغيرها...
ولله الحمد, كثير من العامة عنده اتباع عجيب بمجرد سماعه للحديث أو الآية ,فتجده وقافا لحدود الله , متبعا لأمره.
والدال على الخير كفاعله , ومن دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا.
منقول
:2: