ملتقى أحبة القرآن

ملتقى أحبة القرآن (http://www.a-quran.com/index.php)
-   ملتقى القرآن الكريم وعلومه (http://www.a-quran.com/forumdisplay.php?f=31)
-   -   اللؤلؤ والمرجان في متشابه القرآن (http://www.a-quran.com/showthread.php?t=17600)

محمد بن مجدي 02-10-2017 02:43 AM

اللؤلؤ والمرجان في متشابه القرآن
 
2 مرفق
:1:
الحمد لله صدر حديثا كتاب اللؤلؤ والمرجان في متشابه القرآن
الناشر : دار التقوى للنشر والتوزيع - درب الاتراك - وراء الجامع الازهر الشريف - مصر
بداية النشر : 7-2-2017 (معرض القاهرة الدولي للكتاب)

وصف الكتاب :
حاولت في هذا الكتاب الربط بين الأيات المتشابهات باستخدام طرق وأساليب لتثبيت الآيات في الذهن ،
ووضعت في بداية الكتاب شرح للطرق المستخدمة لربط الآيات ،
وجعلت الآيات في الكتاب على هيئة جداول ليسهل على القارئ المقارنة والتمييز بينها ، ووضعت اسفل الآيات المتشابهات شرحا وتعليقا عليها ليسهل ضبطها ،
وجعلت الكتاب في ثلاثة فصول :
الفصل الأول : متشابهات سور القرآن مع بعضها
الفصل الثاني : ملحق به المتشابهات التي تتكرر كثيرا في سور كثيرة ولا تتعلق بسورة بعينها
الفصل الثالث : قصص الأنبياء

وقد تفضل الشيخ حسن مصطفى الوراقي (استاذ القراءات وعلومها ، كلية الشريعة جامعة الطائف) ، والشيخ طارق عبد الحكيم (عضو لجنة مراجعة المصاحف بالازهر الشريف) بالتقديم للكتاب

بدأت في تأليف كتاب في متشابهات القرأن عام 2011 وانتهيت منه بفضل الله عام 2017
إن شاء الله سأقوم بادراج مواضع متشابهات من الكتاب في التعليقات على هذا الموضوع

أسأل الله أن يجعله خالصا لوجهه الكريم





:2:



ام هُمام 02-10-2017 12:18 PM

بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

جزاكم الله خيرا

محمد بن مجدي 02-10-2017 11:42 PM

2 مرفق
بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
قصة سيدنا شعيب ، موضحة بالصور المرفقة

محمد بن مجدي 02-11-2017 09:59 PM

2 مرفق
بسم الله الرحمن الرحيم
تقديم فضيلة الشيخ طارق عبد الحكيم

محمد بن مجدي 02-12-2017 05:00 PM

سورة الفاتحة
الرحمن الرحيم [الفاتحة :3]
قال ابن جماعة :
ذكر المفسرون في إيراد الاسمين مع اتحاد المعنى فيهما معان كثيرة مذكورة في كتب التفسير لم نطل بها هنا.
وأحسن ما يقال مما لم أقف عليه في تفسير أن :
(فعلان) صيغة مبالغة في كثرة الشيء وعظمه، والامتلاء منه، ولا يلزم منه الدوام لذلك؛ كغضبان، وسكران، ونومان.
وصيغة (فعيل) لدوام الصفة، ككريم، وظريف.فكأنه قيل: العظيم الرحمة، الدائمها.

ما فائدة تقديم الرحمن على الرحيم؟ .
جوابه: لما كانت رحمته في الدنيا عامة للمؤمنين والكافرين: قدم (الرحمن)، وفى الآخرة دائمة لأهل الجنة لا تنقطع قيل: الرحيم ثانيا. ولذلك يقال: رحمن الدنيا، ورحيم الآخرة. انتهى.

* وكذلك:......قوله تعالى: إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور؟
لم يقل [صبور] ولا [شكار] فما فائدة ذلك التغاير وكلاهما للمبالغة؟
إن نعم الله تعالى مستمرة متجددة في كل حين وأوان، فناسب شكور لأن صيغة "فعول" مثل "فعيل" تدل على الدوام كصدوق ورحوم وشبهه.
وأما المؤلمات المحتاجة إلى الصبر عليها فليست عامة بل تقع في بعض الأحوال فناسب صبار، لأن: صيغة "فعال" مثل "فعلان" لا تُشعر بالدوام وإنما تشعر بعظم الشيء كنوام وركاب وأكال.
فالإنسان لابد أن يكون عظيم الصبر (صبار) على الشدائد ، دائم الشكر (شكور) على النعم

اللؤلؤ والمرجان في متشابه القرآن صــ 27

http://www.3refe.com/vb/clear.gif

محمد بن مجدي 07-04-2017 12:48 AM

كيف تضبط نفعا وضرا، ينفعهم ويضرهم... وما شابهها في القرآن كله.
https://www.facebook.com/groups/1095...6452460515450/


الساعة الآن 04:29 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع العودة الإسلامي

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009