عرض مشاركة واحدة
قديم 02-01-2013, 10:18 PM   #2

الصورة الرمزية ابو عبد الرحمن
 
الملف الشخصي:





 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 190

ابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond repute

افتراضي

      

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

بارك الله فيك اخي الكريم وجزاك خيرا وأسأل الله ان ينفعنا واياكم بما علمنا ، ولا حرج عليك اخي الكريم في طرح ما تريد الإستفسار عنه من أمور تتعلق بديننا الحنيف ، ونسأل الله بمنه وكرمه أن يوفقنا ويعيننا بالإجابة على تساؤلتكم انه ولي التوفيق والقادر على ذلك ..
أما بعد :

اقتباس :
1- ما الفرق بين المني والمذي والمدي ؟ وايهما يبطل الوضوء فقط ؟ وايهما يجب فيه الغسل ؟ وكيف نفرق بينهم ؟

وجاء في "فتاوى اللجنة الدائمة" (4/138) :
" المني : ماء أبيض ثخين ، يخرج من الذكر ، دفقا بلذة ، وبعد خروجه يحس الإنسان بفتور، والمني طاهر على الصحيح ، ويستحب تنظيف الثياب منه بغسل أو حك ، وخروجه من الإنسان موجب للغسل ، سواء كان بجماع أو احتلام ، أما إذا خرج المني بغير لذة ، بسبب مرض ، أو شدة برد ، فإنه لا يوجب الغسل ، ولكن يوجب الو ضوء فقط .
المذي : ماء رقيق ، أبيض ، لزج ، يخرج من الذكر عند مداعبته لزوجته ، أو عند التفكير بالجماع ، لكن من غير دفق ، ولا يعقبه فتور ، والمذي نجس ، ويجب بخروجه الوضوء ، وغسل الذكر والخصيتين ، ورش ما أصاب البدن والثياب منه .
والودي : ماء ثخين ، أبيض ، يخرج من الذكر بعد البول ، وهو نجس ويوجب الوضوء " .. والله اعلم

اقتباس :
2- الصور الملتقطة بالموبيل لي ولاصحابي مثلا هل بها حرمه ان ظلت علي الجوال او الكومبيوتر ؟ وان جمعت تلك الصور بعد طبعها في البوم للذكري فقط ؟ وليس للتعليق ؟

فقد اختلف العلماء المعاصرون في حكمه بين مجيز ومانع، والراجح أن الصور التي على الجوال أوفي أجهزة الحاسب ، لا تأخذ حكم الصور الفوتوغرافية ، لعدم ثباتها ، وبقائها ، إلا أن تُخرج وتطبع .
وعليه فلا حرج في الاحتفاظ بها على الجوال ، ما لم تكن مشتملة على شيء محرم .أما جمعها وطبعها سواء للذكرى او التعليق فهذا مما نهي عنه .. والله أعلم

اقتباس :
3- تعليق البوسترات القرانية او ايات من القران علي جدران المنزل هل بها شئ ؟

هذه فتوى الشيخ محمد بن صالح العثيمين فيما يتعلق بتعليق الأيات والبوسترات على الجدران :
أما تعليق الآيات في البيت فإن قصد بذلك التبرك فهو بدعة، وكذلك إن قصد التعبد لله فهو بدعة، وإن قصد التنبيه فلا وجه له، وذلك لأن الذين يجلسون في هذا المجلس ربما ينتبهون، وربما يكون مكتوبًا فوق رؤوسهم قوله تعالى: وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً [الحجرات:12]، ومجلسهم كله غيبة، وهذا إهانة للقرآن الكريم، وربما يقال: إنه من باب اتخاذ آيات الله هزوًا، ثم إن السلف وهم أشد منا حرصًا على التنبيه والتذكير لم يكونوا يفعلون هذا. ثم إن المسألة الآن تطورت فصاروا يكتبون هذه اللوحات وهذه الأوراق بكتابات كأنها نقوش، وكأنها زخارف، حتى ربما يكتبون الآية: يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ مِنْ مَحَارِيبَ [سبأ:13]على صورة محراب، يكتبون: نْ وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ [القلم:1] على صورة قلم، وربما: وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُدَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ [الأنبياء:79] يكتبه على صورة طير، والجبال يكتبه على صورة جبل، والرمان يكتبه على صورة شجر الرمان، كل هذا غلط، وقد اختلف العلماء في: هل يجوز أن يكتب القرآن بغير الرسم العثماني؟ فكيف إذا كتب على هذه الأشكال والزخارف؟!! ولهذا أنا أنهى عنها، وأقول: لا تضع في مجلسك الخاص أو العام آيات مُعلَّقة، الآيات والحمد لله موجودة في المصحف، ومن أراد أن يتَّعِظ بها فليأخذها من المصحف. انتهى كلامه .

اقتباس :
4-هل هناك ضرر من تربية القطط في المنزل ؟

لا بأس بالاحتفاظ بالقطط التي ليست هي ملك أحد ولكن بشرط أن يطعمها الإنسان وأن لا يعذبها ،اما ان ثبت ضررها ، أو يخشى نقلها لبعض الأمراض ، فلا ينبغي أن يحتفظ بها لأنه " لا ضرر ولا ضرار " ، فمن كان يتضرر بوجودها وغير قادر على إطعامهاف لا يبقيها .

اقتباس :
5- هنا في مصرتباع ميداليات بها ايات قرانية او صور الكرسي اما ان تكون ذهب وتلبسها النساء في الرقبه - سلسله - او ميدالية مفاتيح فضه للرجال . فهل بها حرمة ؟
- مع العلم انهم لا يستخدموها كـ تميمه او نوع من الشرك -

جاء في فتاوى الشيخ عبد العزيز بن باز ما نصه :
هذه أشياء تعم بها البلوى، وشراؤها وبيعها جائز، وإنما الكلام في لبسها ، وقد كتب عليها الآيات أو كلمة الله ، قد يتعرض لها الإنسان إلى دخول الأماكن القذرة ، فالأولى في مثل هذا أن الآيات التي فيها تزال كلمة الله حتى لا يمتهن هذا الأمر،وقد لا تبقى في محلات تمتهن فيها مع الأشياء التي قد تلقيها المرآة في صندوقها، أو في أشياء تلقى في وسط الصندوق، أو وسط الدولاب، يكون فيها نوع من الامتهان. فالحاصل أن هذه القلائد ونحوها التي يكتب فيها الآيات الأولى أن لا تكتب الآيات وأن يسعى صاحبها في إزالة الآيات التي فيها حتى لا تمتهن، و يُعتقد فيها كما يعتقد أرباب التمائم ، الذي يعلقون التمائم في قراطيس ويجمعونها ويعلقونها كتميمة أو في رقاع أخرى.
فالحاصل أن كتابة الآيات فيها إيهام وفيها خطر قد يتخذ هذا للحروز ، واتقاء الجن، أو اتقاء العين، أو ما أشبه ذلك ، فتكون من باب التمائم فلا ينبغي اتخاذها ، وقد يكون المتخذُ لها ما أراد هذه الأشياء، ولكن يخشى أن يزين له بعض الناس أن هذا كذا وأن هذا كذا فيقع فيما يتعلق في التمائم.
فالمطلوب أنه يشتري حُلياً ليس فيها هذه الآيات حتى لا يقع فيما يقع فيه من يقصد التمائم، وحتى لا يمتهنها في الحمامات، وأشباهها من المواضع القذرة.

اقتباس :
6- هل كثرة النظر في المرايا له اضرار ؟ فهناك من ينظر في المرايا كثيرا فهل هذا دليل مس او ما شابه ؟؟

بارك الله فيك هذا السؤال يتم احالته الى قسم الرقية الشرعية ليتولى الأخ ابو احمد قنديل بالاجابة عليه ...

اقتباس :
7- عند سماع الاذان هل يتم اغلاق القرآن مباشرة ؟ ام لا حرج ؟ ام يترك حتي يتنتهي من باقي الاية - في حالة تشغيل القرآن من جوال او كومبيوتر -

فإذا أذن المؤذن وأنت تقرأ القرآن أو تذكر الله أو تطالع كتاباً فإنك تقطع ذلك كله وتتابع المؤذن؛ لما رواه البخاري في صحيحه من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا سمعتم النداء فقولوا مثل ما يقول المؤذن " ولأن الأذان عبادة موقتة يفوت وقتها، وقراءة القرآن أو الذكر لا يفوت. وهذه قرينة جعلت المفضول وهو إجابة المؤذن أولى من الفاضل وهو قراءة القرآن، بل ذهب بعض أهل العلم كالحنفية إلى وجوب إجابة المؤذن لظاهر حديث أبي سعيد المذكور، والراجح استحباب ذلك على ما ذهب إليه الجمهور، لما رواه مسلم وغيره أنه صلى الله عليه وسلم سمع مؤذناً فلما كبر قال: "على الفطرة، فلما تشهد قال: خرج من النار". فلما قال صلى الله عليه وسلم غير ما قال المؤذن علم أن الأمر للاستحباب، واستدل على الاستحباب أيضاً بغير هذا الحديث. وهذا كله إذا كنت في غير الصلاة. فأما إذا أذن المؤذن وأنت في صلاة فإنك تتم صلاتك ولا تتابع المؤذن عند جمهور العلماء؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: "إن في الصلاة لشغلاً" رواه البخاري .

اقتباس :
8 - و هل يجوز الصلاه والجوال مشغل به قرآن ام لا يجوز ؟ ام يجب ايقافه ؟

وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : بعض الناس يسمع القرآن قبل النوم، أو مثلاً وقت مذاكرة أو انشغال بالأشغال فهل هذا من الآداب وما حكمه؟

فأجاب : "هذا ليس من الآداب ، ليس من الآداب أن يتلى كتاب الله ولو بواسطة الشريط وأنت متغافل عنه ، لقول الله تبارك وتعالى: ( وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا ) الأعراف/20 ، فلذلك نقول : إن كنت متفرغاً لاستماعه فاستمع ، وإن كنت مشغولاً فلا تفتحه ... بعض الناس يقول لي: لا ينام إلا على سماع القرآن، إذا كان كذلك فلا بأس ، إذا كان مضطجعاً ينتظر النوم ما عنده شغل ، فيستمع هذا لا بأس به ، ومن استعان بسماع كلام الله، على ما يريد من الأمور المباحة ، لا بأس ليس هناك مانع " انتهى من "لقاء الباب المفتوح" (146/14).
فمن باب أولى يخشع الانسان في صلاته ولا يلهيه عن الصلاة ولا ينشغل عنها بغيرها حتى ولو كان القرآن الكريم .

اقتباس :
9 - هل يجوز وضع المصحف في الجيب او الشنطه ؟ اذ ان حمله في اليد يصعب اثناء السفر او العمل ؟

فإنه لا حرج في وضع المصحف أثناء السفر في حقيبة الملابس بشرط أن يكون ما يباشر المصحف من الملابس طاهراً ..
جاء في "فتاوى اللجنة الدائمة" (4/60) :
حمل المصحف بالجيب جائز ، ولا يجوز أن يدخل الشخص الحمام ومعه مصحف، بل يجعل المصحف في مكان لائق به ؛ تعظيما لكتاب الله واحتراما له ، لكن إذا اضطر إلى الدخول به خوفا من أن يسرق إذا تركه خارجا جاز له الدخول به للضرورة " انتهى .

اقتباس :
10- هل من يصلي في البيت - رجل - عليه اثم ؟ ولا يوجد اي مانع سوي الكسل ؟؟ ام انه تفضيل بين الجماعه والمنزل فقط ؟ - انا اعلم جيدا فضل الجماعه - لكن هل عليه ذنب او حرمة ؟

فصلاة الجماعة واجبةٌ وجوباً عينيّاً على من يسمع النداء، من الرجال القادرين - في أرجح أقوال أهل العلم - ويأثم تاركها؛ فمن صلى في بيته من غير عذر، فقد فاته أجر عظيم، وارتكب إثماً مبيناً؛ لأن الله - جل وعلا - يقول في كتابه: {وَإِذَا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ} [النساء: 102]؛ فأمر الله تعالى بالجماعة حال الخوف (الحرب)؛ ففي غيره أولى.
وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إِنَّ أَثْقَلَ صَلاةٍ على الْمُنَافِقِينَ صَلاةُ الْعِشَاءِ وَصَلاةُ الْفَجْرِ، وَلَوْ يَعْلَمُونَ ما فِيهِمَا، لأَتَوْهُمَا، وَلَوْ حَبْواً، وَلَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ بِالصَّلاةِ، فَتُقَامَ، ثُمَّ آمُرَ رَجُلاً، فَيُصَلِّيَ بِالنَّاسِ، ثُمَّ أَنْطَلِقَ مَعِي بِرِجَالٍ، مَعَهُمْ حُزَمٌ من حَطَبٍ إلى قَوْمٍ لا يَشْهَدُونَ الصَّلاةَ؛ فَأُحَرِّقَ عليهم بُيُوتَهُمْ بِالنَّارِ))؛ متفق عليه.
وما دام الرجل يسمع النداء فعليه أن يجيب؛ حيث لم يُرَخِّص النبي - صلى الله عليه وسلم - للرجل الأعمى أن يصلي في بيته، بل قال له: ((هل تسمع النداء بالصلاة؟)) قال: نعم. قال: ((فأَجِب))؛ رواه مسلم.
وقال - صلى الله عليه وسلم -: ((من سمع النداء، فلم يأته، فلا صلاة له؛ إلا من عذر))؛ رواه ابن ماجه، عن ابن عباس.
وبناءً عليه: فمن صلى في البيت فصلاته صحيحة مع كونه آثمًا بتركه للجماعة ، والله أعلم.

اقتباس :
11- اذا كان الرجل مشعر - ذو شعر كثيف في جسده - فهل يحلق شعر الدبر ايضا مع العانه والابط ؟ ام ان هذا لا يجوز ؟

قال الشيخ ابن عثيمين ليس من سنن الفطرة لكنه إذا كان كثيرا فإنه لا بد من إزالته حتى لا يتلوث بالخارج .

اقتباس :
12- عند عودة الاخت الكبيره من السفر او الخاله او العمه - وقامت بتقبل او السلام او العناق - فهل هذا يبطل الوضوء ؟؟

جاء في مجموع فتاوى الشيخ عبد العزيز بن باز مانصه :
بأس أن تقبل أختك وتقبلك، وهكذا جميع محارمك كعمتك وخالتك وزوجة أبيك وأمك وبنت أخيك تقبلها مع الخد أو مع الأنف أو جبهتها أو رأسها إن كانت كبيرة، فالنبي صلى الله عليه وسلم كان يقبل فاطمة إذا دخلت عليه أو دخل عليها يأخذ بيدها عليه الصلاة والسلام، والصديق أبو بكر رضي الله عنه لما دخل على ابنته عائشة وهي مريضة قبلها مع خدها.

اقتباس :
13- افضل وقت لاذكار الصباح والمساء خاصة ، بعد الفجر والعصر ؟ ام بعد الفجر والمغرب ؟

فتستحب قراءة أذكار المساء فيما بين صلاة العصر إلى غروب الشمس، سواء كان ذلك في أول هذا الوقت أو في آخره، وكذا أذكار الصباح تستحب قراءتها ما بين صلاة الفجر إلى طلوع الشمس، سواء كان ذلك في أول هذا الوقت أو في آخره، ولا نعلم ما يفيد تقييد ذلك بعشر دقائق.. قال السفاريني في غذاء الألباب شرح منظومة الآداب: مطلب أذكار الصباح والمساء. اعلم أن أذكار طرفي النهار كثيرة جداً، والحكمة فيه افتتاح النهار واختتامه بالأذكار التي عليها المدار، وهي مخ العبادة وبها تحصل العافية والسعادة ونعني بطرفي النهار: ما بين الصبح وطلوع الشمس، وما بين العصر والغروب، قال الله تعالى: وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا. والأصيل هو: الوقت بين العصر إلى المغرب، قال الله تعالى: وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكَارِ. والإبكار: أول النهار، والعشي: آخره.
ولو أن شخصاً انشغل عن الإتيان بالأذكار في هذا الوقت وأتى بها بعد المغرب أو بعد طلوع الشمس فلا حرج في ذلك، لأن وقت الصباح والمساء يتناول ذلك لغة، قال الرحيباني في مطالب أولى النهى: (و) سن (أن يقول عند صباح ومساء) ما ورد قال الموفق البغدادي في ذيل فصيح ثعلب: الصباح عند العرب: من نصف الليل الأخير إلى الزوال ثم المساء: إلى آخر نصف الليل. انتهى.

والله تعالى اعلم
التوقيع:



ما دعوة أنفع يا صاحبي *** من دعوة الغائب للغائب
ناشدتك الرحمن يا قارئاً *** أن تسأل الغفران للكاتب

من مواضيعي في الملتقى

* مشاهد من يوم القيامة يوم الحسرة والندامة
* التحذير من التكفير واقوال العلماء
* من اعلام السلف الإمام الأعمش رحمه الله
* أروع إستغفار قرأته
* أحاديث لاتصح مشتهرة على ألسنة الناس
* احكام وفتاوى متفرقة عامة في نفخ الروح " اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والأفتاء "
* ماهي انواع واقسام التوحيد مع تعريف كل منها " اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والأفتاء "

ابو عبد الرحمن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس