استخدم محرك جوجل للبحث في الملتقى

 

الرئيسية التسجيل البحث الرسائل طلب كود التفعيل تفعيل العضوية استعادة كلمة المرور
facebook facebook twetter twetter twetter twetter

المناسبات


   
العودة   ملتقى أحبة القرآن > ۩ ملتقى العلـــم الشرعـــي ۩ > ملتقى الآداب و الأحكام الفقهية
ملتقى الآداب و الأحكام الفقهية فتاوى وأحكام و تشريعات وفقاً لمنهج أهل السنة والجماعة
 

   
الملاحظات
 

إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 12-06-2017, 08:18 PM   #1
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية ام هُمام
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 539

ام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond repute

ورد آداب الصحبة ومعاشرة الخلق

      


آداب الصحبة ومعاشرة الخلق

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
إن أفضل ما يتقرب به العبد لربه جل وعلا الأخلاق التي تسمو بالروح لتكون في أعلى الدرجات، وهذا مقصود بعثة النبي - صلى الله عليه وسلم - الذي بعث ليتمم مكارم الأخلاق، فربى جيلاً من الصحابة على محاسن الأخلاق وطيب الصفات، فكانوا بها كالشامة بين الأمم، حتى شهد لهم عدوهم وصديقهم بحسن العشرة وطيب الصفات.
وإنما شرعت العبادات التي تربط العبد بربه جلّ وعلا، والمعاملات التي تربط الخلق ببعضهم كما يريد الله – سبحانه وتعالى-، ليرتقي الإنسان بنفسه وروحه عن الأخلاق الذميمة وطباع النفس الدنية إلى الآداب الطيبة، التي تقوده إلى معاشرة الخلق بما يرضي الله تعالى.
وإنّ الصحبة على أوجه( )، لكل وجه منها آداب وواجبات تتعين على العبد على حسب من يتأدب في الصحبة معه، فصحبة العبد مع ربه جل وعلا تستلزم طاعته، واتباع أوامره، واجتناب نواهيه، والمداومة على ذكره واستشعار رقابته سبحانه في السر والعلن، والرضا بمرّ القضاء، والصبر على البلاء.
وصحبة العبد مع -النبي - صلى الله عليه وسلم - بحسن الاقتداء به، وإحياء سنته، واقتفاء أثره، ونشر فعله وقوله، وحفظ سيرته، والترضي عن آل بيته الكرام.
وصحبة العبد مع الصحابة بذكر محاسنهم ومناقبهم وطيب أخلاقهم، والترضي عنهم والتغافل عن زلاتهم، وتعليم الناشئة طيب فعالهم وتضحيتهم.
وصحبة العبد لولي أمره بطاعته فيما أباح الله، والدعاء له باستقامته وصلاح بطانته، والذب عنه والنهي عن تتبع معايبه، وإسداء النصح له ما أمكن؛ لقول النبي - صلى الله عليه وسلم-: "الدين النصيحة"، قالوا: لمن يا رسول الله؟ قال:" لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين، وعامتهم"( )، والجهاد معه إن استنفر الخلق للقتال بأمره.
وصحبة العبد مع أهله وولده، بملاطفتهم والرفق بهم، فعن ابن عباس– رضي الله عنه -، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي"( )، وإقامتهم على ما يرضي الله تعالى من حسن التربية وتمام الطاعة، وزجرهم عن المعاصي، وحثهم على خشية الله، قال تعالى: ﴿يا أَيُّها الَّذين آَمَنُوا قُوا أَنفُسَكُم وَأَهليكُم ناراً﴾( )، وتعريفهم قدر الله تعالى فإن المرء إن عرف قدر الآمر هانت عليه الأوامر.
وصحبة العبد لإخوانه المسلمين بالنصح لهم، والبشاشة في وجوههم، ومشاركتهم أفراحهم وأحزانهم، والتخفيف عنهم من أعبائهم، والمسارعة في قضاء حاجاتهم، والتزام أهل الطاعة منهم ومجانبة أهل السوء بعد نهيهم وزجرهم.
وصحبة العبد للعلماء، بمعرفة قدرهم، وإنزالهم منازلهم، وعدم تتبع عورتهم أو نشر معايبهم وزلاتهم، وقبول أقوالهم، وملازمتهم للتعلم منهم أو السماع لهم.
وصحبة العبد لوالديه ببرهما والإحسان إليهما، وطاعتهما بما شرع الله ومصاحبتهما في الدنيا معروفاً، وخفض جناح الذل بين أيديهما، وعدم تقدمهما بمجلس أو مأكل أو مشرب أو مركب، وعدم رفع الصوت بمحضرهما، والدعاء لهما أحياءً وأمواتاً.
وصحبة العبد مع ضيفه بملاقاته والابتسامة في وجهه، وإكرامه قال - صلى الله عليه وسلم-: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه»( )، وطيب الكلام معه، والسعي في قضاء حاجته.
هذه كلها آداب للصحبة ينبغي على المسلم أن يتأدب بها مع الله تعالى ومع خلقه، حتى يكون المسلم نبراساً للخلق الطيب، الذي استمده من كتاب ربه حتى يرقى إلى درجة أن يقال أن خلقه القرآن، هكذا كانت أخلاق النبي - صلى الله عليه وسلم-، فعن سعد ابن هشام، قال: سألت عائشة، فقلت: أخبريني عن خلق رسول -الله صلى الله عليه وسلم-، فقالت: "كان خلقه القرآن" .
وبعد هذه الأوجه والآداب التي ذكرنا فيها نخص صحبة الأقران ببعض الوصايا التي حثنا عليها الإسلام، ليتميز المسلم بصحبته عن غيره، ومن هذه الوصايا أن المسلمين كالجسد الواحد لذلك يعين المسلم أخاه المسلم على البر والتقوى، ولا يعينه على ارتكاب محظور في الدين، بل يكون له ناصحاً، قال تعالى: ﴿وَتَعاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوى وَلا تَعاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ﴾( )، وكذلك حثنا النبي - صلى الله عليه وسلم -على أن نكون جسداً واحداً متماسكاً، فعن النعمان بن بشير قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم- يقول: «مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى عضو منه تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى»( ).
ويتجلى هذا الأمر حينما يشعر المسلم بما يجري لإخوانه المسلمين في شتى بقاع العالم، فما يراه المسلم من اعتداء على حرمات المسلمين وأعراضهم، فواجب الأخوة التي أرادها الله تعالى يحتم علينا أن نكون معهم كالجسد الواحد بأن ندعو الله لهم لرفع البلاء والابتلاء عنهم وأن يقوم كل منا بواجبه تجاه نصرتهم ورفع الظلم عنهم لقول النبي - صلى الله عليه وسلم-«المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يخذله»( )، ويقول النبي - صلى الله عليه وسلم-: «من فرج عن مسلم كربة، فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة

اثبت وجودك .. تقرأ وترحل شارك معنا برد أو بموضوع


أكتب تعليق على الموضوع مستخدماً حساب الفيس بوك

التوقيع:
بسم الله الرحمن الرحيم
  1. وَالْعَصْرِ
  2. إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ
  3. إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
( رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )

من مواضيعي في الملتقى

* فضل صلاة التراويح
* هل ينكر على من رآه يأكل ناسيا في رمضان
* أعلام من السلف
* إبن القيم رحمه الله
* أبوالدرداء - أيّ حكيم كان
* سلمان الفارسي -الباحث عن الحقيقة
* قوت القلوب

ام هُمام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-06-2017, 08:33 PM   #2
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية ام هُمام
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 539

ام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond repute

افتراضي

      

فنسأل الله سبحانه وتعالى أن يكون مع المسلمين المستضعفين في شتى بقاع الأرض وخاصة أهلنا في بورما، بأن يرفع عنهم البلاء وينصرهم بنصر من عنده، فهذا أقل ما يجب أن نقوم به اتجاههم.
ومن آداب الصحبة بين الأقران التماس الأعذار لبعضهم، والتغافل عن الزلات، وستر العيوب إن اطلع أحدهم على عيب لأخيه فالمؤمن يتعذر لإخوانه، والمنافق يطلب عثراتهم، والجزاء عند الله تعالى من جنس عمل الإنسان، فعن البراء بن عازب، قال: خطبنا رسول - صلى الله عليه وسلم- حتى أسمع العواتق في بيوتها أو قال: في خدورها ثم قال: «يا معشر من آمن بلسانه ولم يؤمن بقلبه لا تغتابوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم، فإنه من تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته، ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو في جوف بيته»( ).
ومن آدابها: الصفح عن عثرات الإخوان وترك معاتبتهم عليها، قال الله تعالى: ﴿فاصفح الصفح الجميل﴾( )، والصفح الجميل كما حكى محمد بن الحنفية عن علي -رضي الله عنه- قال: "هو الرضا بلا عتاب"( ).
فتناسي مساوئ الإخوان يحفظ الود بين الأقران، ومن الوصايا للأقران أن لا يحسد أحدهم صاحبه على نعمة أنعم الله بها عليه، بل يتمنى لصاحبه كما يتمنى لنفسه من الخير، قال الله تعالى: ﴿أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله﴾( )، وعن أنس – رضي الله عنه -عن النبي - صلى الله عليه وسلم-، قال:« لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه»( ).
ومن آداب الصحبة والعشرة حفظ أسرار الأصحاب وعدم إفشائها، كما قال الشاعر:
لَيسَ الكَريمُ الَّذي إِن زَلَّ صاحِبُهُ
بَثَّ الَّذي كانَ مِن أَسرارِهِ عَلِما

إِنَّ الكَريمَ الَّذي تَبَقى مَودَّتُهُ
وَيَحفَظُ السِرَّ إِن صافى وَإِن صَرَما

ومنها كما ذكر ابن رضي الدين: "المشورة مع الإخوان وقبولها منهم، قال تعالى: ﴿وَشاوِرهُم في الأَمرِ﴾( ). قال ابن عباس: لما نزلت هذه الآية قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «إن الله ورسوله غنيان عنها، ولكن جعلها الله رحمة لأمتي، فمن شاور منهم لم يعدم رشداً، ومن ترك المشورة منهم لم يعدم غياً»( ).
هذه جملةً من الآداب هي أخلاق سيدنا وقدوتنا محمد - صلى الله عليه وسلم- التي أوصلته لنيل المرتبة التي أعطاها الله إياها: ﴿وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ﴾( )، فعلينا أمة التوحيد أن نتحلى بجميل صفاته، وكريم أخلاقه، حتى نرجع كما كان سلفنا الصالح في الاستقامة والاقتداء، فنكون خير خلف لخير سلف.
فعلى الإنسان أن يحسن اختيار من يصاحب، لأن المرء يعرف من صحبته، قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل»( )، والجليس الصالح كحامل المسك وجليس السوء كنافخ الكير، كما أخبر بذلك رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «إنَّمَا مَثَلُ الجَلِيسِ الصَّالحِ والجَلِيسِ السَّوْءِ كَحَامِلِ الْمِسْكِ وَنَافِخِ الْكِيرِ، فَحَامِلُ الْمِسْكِ اِمَّا اَنْ يُحْذِيَكَ، وإمَّا أنْ تَبْتَاعَ مِنْهُ، وإمَّا أنْ تَجِدَ مِنْهُ رِيحًا طَيِّبَةً، وَنَافِخُ الْكِيرِ إمَّا أنْ يُحْرِقَ ثِيَابَكَ، وإمَّا أنْ تَجِدَ رِيحًا خَبِيثَةً»( ).
‏وإن الصحبة الصالحة لا تنقطع بانقطاع الدنيا، بل إنها تبقى للآخرة، فصحبة الأتقياء تبقى خالدةً بخلود الجنة وبقائها، وصحبة السوء تنتهي بانتهاء المصلحة في الدنيا، وتعادي بعضها بعضاً في الآخرة، قال سبحانه وتعالى: ﴿الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ﴾( ).
أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم لي ولكم ولسائر المسلمين، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.

الخطبة الثانية:
إن من آداب الصحبة عدم التمادي في الخصام, وأن يوزع المسلم العلاقة على أصحابه، بحيث لا يوغر صدور بعضهم على بعض, فلا يكون منغلقاً على واحد معين، يزوره دائماً ويحادثه, إذا جلس في المجلس مع آخرين وجه الكلام إليه دون أن يعدل معهم, فيسبب ذلك إيغار صدور الآخرين.
ومن الآداب الدعاء لإخوتنا في الله، فعن عمر بن الخطّاب -رضي الله عنه - قال: استأذنت النّبيّ - صلّى الله عليه وسلّم- في العمرة فأذن لي، وقال لي: «لا تنسنا يا أخيّ من دعائك»، فقال: كلمة ما يسرّني أنّ لي بها الدّنيا( ).
ومن الآداب المهجورة الوفاء في الصحبة، فلا يوافق الصاحب صاحبه على ما يخالف الدين، بل الواجب عندئذ النصح بالمعروف، وليس موافقة الصاحب في المنكر من الوفاء، فقد كان الشافعي - رحمه الله - آخى محمد بن عبد الحكم، وكان يقربه ويقبل عليه، فلما احتضر قيل له‏:‏ إلى من نجلس بعدك يا أبا عبدالله‏؟‏ فاستشرف له محمد بن عبد الحكم وهو عند رأسه ليومئ إليه، فقال‏:‏ إلى أبي يعقوب البويطي، فانكسر لها محمد، ومع أن محمداً كان قد حمل مذهبه، لكن البويطي كان أقرب إلى الزهد والورع، فنصح الشافعي رحمه الله المسلمين وترك المداهنة.
التوقيع:
بسم الله الرحمن الرحيم
  1. وَالْعَصْرِ
  2. إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ
  3. إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
( رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )

من مواضيعي في الملتقى

* فضل صلاة التراويح
* هل ينكر على من رآه يأكل ناسيا في رمضان
* أعلام من السلف
* إبن القيم رحمه الله
* أبوالدرداء - أيّ حكيم كان
* سلمان الفارسي -الباحث عن الحقيقة
* قوت القلوب

ام هُمام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد
   
الكلمات الدلالية (Tags)
آداب, الحمق, الصحبة, ومعاشرة
 

   
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل almojahed ملتقى الحوار الإسلامي العام 11 09-17-2023 11:09 PM
الخلق الحسن في ضوء الكتاب والسنة كتاب الكتروني رائع عادل محمد ملتقى الكتب الإسلامية 3 11-21-2017 01:47 PM
آداب الصحبة بين الصاحب والمصاحب أسامة خضر قسم فضيلة الشيخ فؤاد ابو سعيد حفظه الله 4 02-02-2013 11:39 AM
حسن الخلق صالح النادى ملتقى الأسرة المسلمة 5 05-09-2012 11:08 PM
الحمق داء لا يداوى ومرض لا يبرأ ابو عبد الرحمن ملتقى فيض القلم 10 03-21-2011 11:42 PM


   
 

vBulletin® v3.8.7, Copyright ©, TranZ by Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع العودة الإسلامي
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009