![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1 | |
مشرف ملتقى اللغة العربية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أروع ماقيل في الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه للشاعر حافظ ابراهيم عمر بن الخطاب حسب القوافي و حسبي حين ألقيها= أني إلى ساحة الفاروق أهديها اللهم هب لي بيانا أستعين به = على قضاء حقوق نام قاضـيها قد نازعتني نفسي أن أوفيها = و ليس في طوق مثلي أن يوفيها فمر سري المعاني أن يواتيني= فيها فإني ضعيف الحال واهيها (مقتل عمر) مولى المغيرة لا جادتك غادية= من رحمة الله ما جادت غواديها مزقت منه أديما حشوه همم = في ذمة الله عاليها و ماضيها طعنت خاصرة الفاروق منتقما = من الحنيفة في أعلى مجاليها فأصبحت دولة الإسلام حائرة= تشكو الوجيعة لما مات آسيها مضى و خلـّفها كالطود راسخة=و زان بالعدل و التقوى مغانيها تنبو المعاول عنها و هي قائمة = و الهادمون كثير في نواحيها حتى إذا ما تولاها مهدمها =صاح الزوال بها فاندك عاليها واها على دولة بالأمس قد ملأت = جوانب الشرق رغدا في أياديها كم ظللتها و حاطتها بأجنحة = عن أعين الدهر قد كانت تواريها من العناية قد ريشت قوادمها = و من صميم التقى ريشت خوافيها و الله ما غالها قدما و كاد لها = و اجتـث دوحتها إلا مواليـها لو أنها في صميم العرب ما بقيت = لما نعاها على الأيام ناعيها ياليتهم سمعوا ما قاله عمـر = و الروح قد بلغت منه تراقيـها لا تكثروا من مواليكم فإن لهم = مطامع بَسَمَاتُ الضعف تخفيها (إسلام عمر ) رأيت في الدين آراء موفقـة = فأنـزل الله قرآنـا يزكيـها و كنت أول من قرت بصحبته = عين الحنيفة و اجتازت أمانيها قد كنت أعدى أعاديها فصرت لها = بنعمة الله حصنا من أعاديها خرجت تبغي أذاها في محمدها = و للحنيـفة جبـار يواليـها فلم تكد تسمع الايات بالغة = حتى انكفأت تناوي من يناويـها سمعت سورة طه من مرتلها = فزلزلت نية قد كنت تنويـها و قلت فيها مقالا لا يطاوله = قول المحب الذي قد بات يطريها و يوم أسلمت عز الحق و ارتفعت = عن كاهل الدين أثقالا يعانيها و صاح فيها بلال صيحة خشعت = لها القلوب ولبت أمر باريها فأنت في زمن المختار منجدها = و أنت في زمن الصديق منجيها كم استراك رسـول الله مغتبطا = بحكمـة لـك عند الرأي يلفيـها (عمر و بيعة أبي بكر ) و موقف لك بعد المصطفى افترقت = فيه الصحابة لما غاب هاديها بايعت فيـه أبا بكر فبايعـه = على الخلافة قاصـيها و دانـيها و أطفئت فتنة لولاك لاستعرت = بين القبائل و انسابت أفاعيـها بات النبي مسجا في حظـيرته = و أنت مستعـر الاحشـاء دامـيها تهيم بين عجيج الناس في دهش = من نبأة قد سرى في الأرض ساريها تصيح : من قال نفس المصطفى قبضت = علوت هامته بالسيف أبريها أنسـاك حبك طـه أنه بشـر = يجري عليه شـؤون الكون مجـريها و أنـه وارد لابـد موردهـا = مـن المنـية لا يعفـيه ساقيـها نسيت في حق طه آية نزلت = و قد يذكـّـر بالايـات ناسـيها ذهلت يوما فكانت فتنة عـمم = وثاب رشدك فانجابت دياجيـها فللسقيفـة يوم أنت صاحـبه = فيه الخلافة قد شيدت أواسيـها مدت لها الأوس كفا كي تناوله = فمدت الخزرج الايدي تباريها و ظـن كل فريـق أن صاحبهم = أولى بها و أتى الشحناء آتيها حتى انبريت لهم فارتد طامعهم = عنها وآخى أبو بكر أواخيها ( عمر و علي ) و قولـة لعلـي قالـهـا عـمر = أكرم بسامعها أعظم بملقيـها حرقتُ دارك لا أبقي عليك بها = إن لم تبايع و بنت المصطفى فيها ما كان غير أبى حفص يفوه بها = أمام فارس عدنـان وحامـيها كلاهما في سبيل الحق عزمته = لا تـنثـني أو يكون الحق ثانيـها فاذكرهما وترحم كلما ذكروا = أعاظما ألِّهوا في الكون تأليـها ( عمر و جبله بن الايهم ) كم خفت في الله مضعوفا دعاك به = و كم أخفت قويـا ينثنـي تيها و في حديث فتى غسان موعظة = لكــل ذي نعـرة يأبى تناسيـها فما القوي قويا رغم عزته = عند الخصومة و الفـاروق قاضـيها وما الضعيف ضعيفا بعد حجته = و إن تخاصم واليها و راعيها ( عمر و أبو سفيان ) و ما أقلت أبا سفيان حين طوى= عنك الهدية معتزا بمهديها لم يغن عنه و قد حاسبته حسب = و لا معاوية بالشام يجبيها قيدت منه جليلا شاب مفرقه = في عزة ليس من عز يدانيها قد نوهوا باسمه في جاهليته = و زاده سيد الكونين تنويها في فتح مكة كانت داره حرما = قد أمّن الله بعد البيت غاشيها و كل ذلك لم يشفع لدى عمر = في هفوة لأبي سفيان يأتيها تالله لو فعل الخطاب فعلته = لما ترخص فيها أو يجازيها فلا الحسابة في حق يجاملها = و لا القرابة في بطل يحابيها و تلك قوة نفس لو أراد بها= شم الجبال لما قرت رواسيها (عمر و خالد بن الوليد) سل قاهر الفرس و الرومان هل شفعت = له الفتوح و هل أغنى تواليها غزى فأبلى و خيل الله قد عقدت = باليمن و النصر و البشرى نواصيها يرمي الأعادي بآراء مسـددة= و بالفـوارس قد سالت مذاكيـها ما واقع الروم إلا فر قارحها = و لا رمى الفرس إلا طاش راميها و لم يجز بلدة إلا سمعت بـها = الله أكبـر تـدْوي في نواحـيها عشرون موقعة مرت محجلة = من بعد عشر بنان الفتح تحصيها و خالد في سبيل الله موقـدها = و خالـد في سبيل الله صـاليها أتاه أمر أبي حفـص فقبله = كمــا يقـبل آي الله تاليهــا و استقبل العزل في إبان سطوته = و مجده مستريح النفس هاديها فاعجب لسيد مخزوم وفارسها = يوم النزال إذا نادى مناديـها يقوده حبشي في عمامته = ولا تحـرك مخزوم عواليـها ألقى القياد إلى الجراح ممتثلا = و عزة النفس لم تجرح حواشيها و انضم للجند يمشي تحت رايته = و بالحياة إذا مالت يفديها و ما عرته شكوك في خليفته = ولا ارتضى إمرة الجراح تمويها فخالد كان يدري أن صاحبه = قد وجه النفس نحو الله توجيها فما يعالج من قول و لا عـمل = إلا أراد به للنـاس ترفيـها لذاك أوصى بأولاد له عمرا = لما دعاه إلى الفردوس داعيـها و ما نهى عمر في يوم مصرعه = نساء مخزوم أن تبـكي بواكيـها و قيل فارقت يا فاروق صاحبنا = فيه و قد كان أعطى القوس باريها فقال خفت افتتان المسلمين به = و فتنة النفس أعيت من يداويها هبوه أخطأ في تأويل مقصده = و أنها سقطة في عين ناعيها فلن تعيب حصيف الرأي زلته = حتى يعيب سيوف الهند نابيها تالله لم يتَّبع في ابن الوليد هوى = و لا شفى غلة في الصدر يطويها لكنه قد رأى رأيا فأتبعه = عزيمـة منه لـم تثـلم مواضـيها لم يرع في طاعة المولى خؤولته = و لا رعى غيرها فيما ينافيها و ما أصاب ابنه و السوط يأخذه = لديه من رأفة في الحد يبديها إن الذي برأ الفاروق نزهه = عن النقائص و الأغراض تنزيها فذاك خلق من الفردوس طينته = الله أودع فيــها ما ينقيـها لاالكبر يسكنها لا الظلم يصحبها = لا الحقد يعرفها لا الحرص يغويها (عمر و عمرو بن العاص) شاطرت داهية السواس ثروته = و لم تخفه بمصر و هو واليها و أنت تعرف عمرا في حواضرها = و لست تجهل عمرا في بواديها لم تنبت الأرض كابن العاص داهية = يرمي الخطوب برأي ليس يخطيها فلم يرغ حيلة فيما أمرت به = و قام عمرو إلى الأجمال يزجيـها و لم تقل عاملا منها و قد كثرت = أمواله وفشا في الأرض فاشيها (عمر و ولده عبد الله ) و ما وقى ابنك عبد الله أينقه = لما اطلعت عليها في مراعيها رأيتها في حماه وهي سارحة = مثل القصور قد اهتزت أعاليها فقلت ما كان عبد الله يشبعها = لو لم يكن ولدي أو كان يرويها قد استعان بجاهي في تجارته = و بات باسم أبي حفص ينميها ردوا النياق لبيت المال إن له = حق الزيادة فيها قبل شاريها و هذه خطة لله واضعها = ردت حقوقا فأغنت مستميحيها مالإشتراكية المنشود جانبها = بين الورى غير مبنى من مبانيها فإن نكن نحن أهليها و منبتها = فإنـهم عرفوها قـبل أهليـها (عمر و نصر بن حجاج) جنى الجمال على نصر فغـربه = عن المدينة تبكيـه و يبكيـها و كم رمت قسمات الحسن صاحبها = و أتعبت قصبات السبق حاويها و زهرة الروض لولا حسن رونقها = لما استطالت عليها كف جانيها كانت له لمة فينانة عجب = علـى جبـين خليـق أن يحليـها و كان أنى مشى مالت عقائلها = شوقا إليه و كاد الحسن يسبيها هتفن تحت الليالي باسمه شغفا = و للحسان تمنٍّ في لياليها جززت لمته لما أتيتَ به = ففاق عاطلها في الحسن حاليها فصحت فيه تحول عن مدينتهم = فإنها فتنة أخشى تماديها و فتنة الحسن إن هبت نوافحها = كفتنة الحرب إن هبت سوافيها (عمر و رسول كسرى) و راع صاحب كسرى أن رأى عمرا= بين الرعية عطلا و هو راعيها و عهده بملوك الفرس أن لها = سورا من الجند و الأحراس يحميها رآه مستغرقا في نومه فرأى = فيه الجلالة في أسمى معانيها فوق الثرى تحت ظل الدوح مشتملا = ببردة كاد طول العهد يبليها فهان في عينه ما كان يكبره = من الأكاسر والدنيا بأيديها و قال قولة حق أصبحت مثلا = و أصبح الجيل بعد الجيل يرويها أمنت لما أقمت العدل بينهم = فنمت نوم قرير العين هانيها (عمر و الشورى ) يا رافعا راية الشورى و حارسها = جزاك ربك خيرا عن محبيها لم يلهك النزع عن تأييد دولتها = و للمنـيـة آلام تعـانيـها لم أنس أمرك للمقداد يحمله = إلى الجمـاعة إنذارا و تنبيـها إن ظل بعد ثلاث رأيهم شعبا = فجرد السيف و اضرب في هواديها فاعجب لقوة نفس ليس يصرفها = طعم المنية مرا عن مراميها درى عميد بني الشورى بموضعها = فعاش ما عاش يبنيها و يعليها و ما استبد برأي في حكومته = إن الحكومـة تغري مسـتبديـها رأي الجماعة لا تشقى البلاد به = رغم الخلاف و رأي الفرد يشقيها (مثال من زهده) يا من صدفت عن الدنيا و زينتها = فلم يغرك من دنياك مغريها ماذا رأيت بباب الشام حين رأوا = أن يلبسوك من الأثواب زاهيها و يركبوك على البرذون تقدمه = خيل مطهمة تحـلو مرائيـها مشى فهملج مختالا براكبه = و في البراذين ما تزها بعاليـها فصحت يا قوم كاد الزهو يقتلني = و داخلتني حال لست أدريها و كاد يصبو إلى دنياكم عمر = و يرتضي بيـع باقيه بفانـيها ردوا ركابي فلا أبغي به بدلا = ردوا ثيابي فحسبي اليوم باليها (مثال من رحمته ) و من رآه أمام القدر منبطحا = و النار تأخذ منه و هو يذكيها و قد تخلل في أثناء لحيته = منها الدخان و فوه غاب في فيها رأى هناك أمير المؤمنين على = حال تروع لعمر الله رائيها يستقبل النار خوف النار في غده = و العين من خشية سالت مآقيها (مثال من تقشفه و ورعه ) إن جاع في شدة قومٌ شركتهم = في الجوع أو تنجلي عنهم غواشيها جوع الخليفة و الدنيا بقبضته = في الزهد منزلة سبحان موليها فمن يباري أبا حفص و سيرته= أو من يحاول للفاروق تشبيها يوم اشتهت زوجه الحلوى فقال لها = من أين لي ثمن الحلوى فأشريها لا تمتطي شهوات النفس جامحة = فكسرة الخبز عن حلواك تجزيها و هل يفي بيت مال المسلمين بما = توحي إليك إذا طاوعت موحيها قالت لك الله إني لست أرزؤه = مالا لحاجة نفـس كنـت أبغـيها لكن أجنب شيأ من وظيفتنا = في كل يوم على حـال أسويـها حتى إذا ما ملكنا ما يكافئـها = شـريتـها ثـم إنـي لا أثنـيها قال اذهبي و اعلمي إن كنت جاهلة = أن القناعة تغني نفس كاسيها و أقبلت بعد خمس و هي حاملة = دريهمات لتقضي من تشهيها فقال نبهت مني غافلا فدعي = هذي الدراهم إذ لا حق لي فيها ويلي على عمر يرضى بموفية = على الكفاف و ينهى مستزيدها ما زاد عن قوتنا فالمسلمين به = أولى فقومي لبيت المال رديها كذاك أخلاقه كانت و ما عهدت = بعـد النبـوة أخلاق تحـاكيها (مثال من هيبته ) في الجاهلية و الإسلام هيبته = تثني الخطوب فلا تعدو عواديها في طي شدته أسرار مرحمة = تثني الخطوب فلا تعدو عواديها و بين جنبيه في أوفى صرامته = فـؤاد والـدة تـرعى ذراريـها أغنت عن الصارم المصقول درته = فكم أخافت غوي النفس عاتيها كانت له كعصى موسى لصاحبها = لا ينزل البطل مجتازا بواديها أخاف حتى الذراري في ملاعبها = و راع حتى الغواني في ملاهيها اريت تلك التي لله قد نذرت = انشــودة لرسـول الله تهديـها قالت نذرت لئن عاد النبي لنا = من غزوة العلى دفي أغنيــها و يممت حضرة الهادي و قد ملأت = أنور طلعته أرجاء ناديها و استأذنت و مشت بالدف و اندفعت = تشجي بألحانها ما شاء مشجيها و المصطفى و أبو بكر بجانبه =لا ينكران عليها من أغانيـها حتى إذا لاح من بعد لها عمر = خارت قواها و كاد الخوف يرديها و خبأت دفها في ثوبها فرقا = منه وودت لو ان الأرض تطويها قد كان حلم رسول الله يؤنسها = فجاء بطش أبي حفص يخشيها فقال مهبط وحي الله مبتسما = و في ابتسامته معنى يواسيها قد فر شيطانها لما رأى عمر = إن الشياطين تخشى بأس مخزيها (مثال من رجوعه إلى الحق ) و فتية ولعوا بالراح فانتبذوا = لهم مكانا و جدوا في تعاطيها ظهرت حائطهم لما علمت بهم = و الليل معتكر الأرجاء ساجيها حتى تبينتهم و الخمر قد أخذت = تعلو ذؤابة ساقيها و حاسيها سفهت آراءهم فيها فما لبثوا = أن أوسعوك على ما جئت تسفيها و رمت تفقيههم في دينهم فإذا = بالشرب قد برعوا الفاروق تفقيها قالوا مكانك قد جئنا بواحدة = و جئتـنا بثـلاث لا تباليـها فأت البيوت من الأبواب يا عمر = فقد يُزنُّ من الحيطان آتيها و استأذن الناس أن تغشى بيوتهم = و لا تلم بدار أو تحييها و لا تجسس فهذي الآي قد نزلت = بالنهي عنه فلم تذكر نواهيها فعدت عنهم و قد أكبرت حجتهم = لما رأيت كتاب الله يمليها و ما أنفت و إن كانوا على حرج = من أن يحجك بالآيات عاصيها (عمر و شجرة الرضوان) و سرحة في سماء السرح قد رفعت = ببيعة المصطفى من رأسها تيها أزلتها حين غالوا في الطواف بها = و كان تطوافهـم للدين تشويـها ( الخاتمه ) هذي مناقبه في عهد دولته = للشاهدين و للأعقـاب أحكيـها في كل واحدة منهن نابلة = من الطبائع تغذو نفـس واعـيها لعل في أمة الإسلام نابتتة = تجلو لحاضرها مـرآة ماضيـها حتى ترى بعض ما شادت أوائلها = من الصروح و ما عاناه بانيها وحسبها أن ترى ما كان من عمر = حتى ينبه منها عين غافـيها ![]() اثبت وجودك
..
|
|
![]() من مواضيعي في الملتقى
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | |
مشرفه ملتقى فيض القلم
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم ![]() |
|
من مواضيعي في الملتقى
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | |
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين الله ما اجملها جزاكم الله كل خير |
|
من مواضيعي في الملتقى
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
![]()
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكراااااااااااااااااااااااا وجزاكم الله خيرااااااااااااا وهذه انشودة عن الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه |
من مواضيعي في الملتقى
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
في امير المؤمنين الفاروق الاواب عمر بن الخطاب | ابوقتادة الغزي | ملتقى الحوار الإسلامي العام | 6 | 01-18-2019 05:39 PM |
فضل الصحابة-عمر بن الخطاب | almojahed | ملتقى الصوتيات والمرئيات والفلاشات الدعوية | 5 | 12-27-2018 07:20 AM |
قصيدة من أروع القصائد التي قيلت في السيدة عائشة رضي الله | almojahed | ملتقى فيض القلم | 7 | 02-06-2012 09:14 PM |
|