ملتقى أحبة القرآن

ملتقى أحبة القرآن (http://www.a-quran.com/index.php)
-   قسم برنامج كلام الله عز وجل (http://www.a-quran.com/forumdisplay.php?f=32)
-   -   تحميل أصوت برنامج كلام الله عز وجل الإصدار_ v.4 _ الرابع (http://www.a-quran.com/showthread.php?t=4601)

moneep 08-22-2011 11:23 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مكتوز (المشاركة 25697)
جزاك الله خير ياحفيد السلف الصالح كلامك صحيح لم يرد الله أن تتم إضافة الشيخ محمد عبد الكريم عن طريق اإلإصدار الأول وليس الإصدار الأخير

وأظن ما يخيبنا أبو عبد الله والأخ moneep في إضافة مصحف الشيخ محمد عبد الكريم وهذا رابطه


http://audio.islamweb.net/audio/inde...&qid=499&rid=1


وأخيرا اقول جزاكم الله كل خييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييير

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم ،، سيتم اخذ موضوعكم بعين الاعتبار فى القريب العاجل
وبارك الله فيكم لحسن اهتمامكم ،، ونعتبر احلامكم اوامر
وكل عام وانتم بخير

رجل من أهل القرية 08-22-2011 06:22 PM

جزاك الله خيرا ياستاذنا منيب فعلا وانا من المعجيبين في قراءة فضيلة الشيخ محمد عبد الكم
وفوجئت باختلاف صوته عندما حملت ملفاته في جهازي ثم استمعت لقراءته
واتضحي فيما بعد ان له اصدارين سبحان الله هناك فرق كبير بين الاصدارين من خلال صوته وقراءته .
فصوته وترتيله في الاصدار الأول أرق وأحلى وأندى وألذ وأحزن .
فيه شبه كثير من امام الحرم المكي الشيخ ماهر المعيقلي
ولكن بينهما اختلاف شاسع من حيث تطبيق احكام التجويد
فمن يريد أن يتعلم تطبيق أحكام التجويد مع إضافة الصوت الجميل واللذيذ حقا
فعليه بتلاوة الشيخ محمد عبد الكريم الإصدار الأول وكما أمتعنا أخينا حفيد السلف الصالح برابطه http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=souraview&qid=499&rid=1

أكرر الشكر لأخينا الأستاذا الفاضل منيب على مابذله من جهود مع أخينا ابو عبد الله ويقية الأخوة المشاركين في هذا العمل الصرح .


أخوكم وحبيبكم / رجل من أهل القرية / من أهل السنة والجماهة من قرية مهجورة من بلد الر افدين العراق ما بين نهري دجلة والفرات نحن أخوة على طريقة السلف الصالح يجمعنا الحب والموالاة في الله كما قال الله تعالى‏:‏{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ
، فمَن عادى أولياء الله فقد عاداه، ومَن عاداه فقد حارَبَهُ، فلهذا قال‏:‏ ((ومَن عادى لي وليًّا، فقد بارَزَنِي بالمُحَاربة
قال تعالى: {لاَ تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْه
يقول ابن تيميَّة - رحمه الله : "ونظائر هذا في غير موضعٍ من القرآن، يأمُر سبحانه بِمُوالاة المؤمنين حقًّا، الذين هم حِزْب الله وجُنده، ويُخبر أنَّ هؤلاء لا يُوالون الكفُّار، ولا يوادونهم].

يقول ابن رجب رحمه الله : "فأولياءُ الله تجب مُوالاتهم، وتحرم معاداتهم، كما أنَّ أعداءه تجب مُعاداتهم، وتحرم موالاتهم؛ قال تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِنْ كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَادًا فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنْتُمْ وَمَنْ يَفْعَلْهُ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ}
وقال تعالى: {إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ
-قال تعالى: {الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا
وقال سبحانه: {وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ

وعن جبير بن مطعم رضي الله عنه : أنَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((ليس منَّا مَن دعا إلى عصبيَّة، وليس منَّا مَن قاتَلَ على عصبيَّة، وليس منَّا مَن مات على عصبيَّة

وعن أبي هريرة - رضي الله عنه -: أنَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((مَن خَرَج من الطاعة، وفارق الجماعة فمات، مات ميتة جاهليَّة، ومَن قاتل تحت راية عمية يغضب لعصبيَّة، أو يدعو إلى عصبيَّة، أو ينصر عصبية فقُتل، قُتل قتلة جاهلية.

فعن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه -: أنَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((لتتبعُنَّ سنن مَن كان قبلكم، شبرًا بشِبْر، وذراعًا بذراع، حتى لو سلكوا جحر ضبٍّ لسلكتموه))، قُلنا: يا رسول الله: اليهود والنصارى؟ قال: ((فمَن؟ وفي الحديث: ((مَن تَشَبَّه بقوْمٍ فهو منهم)

يقول ابن تيميَّة - رحمه الله -: "فالمشابَهة والمُشارَكة في الأمور الظاهرة توجب مشابهة ومشاكلة في الأمور الباطنةويقول - رحمه الله -: "إنَّ المُشَابَهة في الظاهر تورِّث نوعَ مودة ومحبة وموالاة في الباطن، كما أن المحبة في الباطن تورث المشابَهة في الظاهر، وهذا أمر يشهد به الحس والتجربة"، فإذا كانت المشابَهة في أمور دنيويَّة تورث المحبة والموالاة، فكيف بالمشابهة في أمور دينية؟ فإنَّ إفضاءَها إلى نوع من الموالاة أكثر وأشد، والمحبة والموالاة لهم تُنافي الإيمان
قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ * فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ * وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا أَهَؤُلَاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خَاسِرِينَ

وجزااااااااااااااااااكم الله كل خيييييييييييييييييييير

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


moneep 08-22-2011 07:12 PM

بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
الاخ العزيز ابوعبد الله ان شاء الله تكون بخير
واحب أنوه ان الملف الثانى والثالث للشيخ ياسين الجزائرى روابطهم لا تعمل وأرجوا اعادة رفعهم حتى اتمكن من رفعهم على سرفرات اخرى
وجزاك الله خيرا ووفقكم الله لفعل الخيرات
:2:

yaser_sa3d2012 08-22-2011 10:45 PM

ارجوه من المدير العام وضع جميع الملفات torrent

أحمــــد 08-23-2011 04:15 AM

بارك الله فيك على المجهود الرائع
وجعله الله في ميزان حسناتك

moneep 08-23-2011 06:10 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل من أهل القرية (المشاركة 25720)
جزاك الله خيرا ياستاذنا منيب فعلا وانا من المعجيبين في قراءة فضيلة الشيخ محمد عبد الكم
وفوجئت باختلاف صوته عندما حملت ملفاته في جهازي ثم استمعت لقراءته
واتضحي فيما بعد ان له اصدارين سبحان الله هناك فرق كبير بين الاصدارين من خلال صوته وقراءته .
فصوته وترتيله في الاصدار الأول أرق وأحلى وأندى وألذ وأحزن .
فيه شبه كثير من امام الحرم المكي الشيخ ماهر المعيقلي
ولكن بينهما اختلاف شاسع من حيث تطبيق احكام التجويد
فمن يريد أن يتعلم تطبيق أحكام التجويد مع إضافة الصوت الجميل واللذيذ حقا
فعليه بتلاوة الشيخ محمد عبد الكريم الإصدار الأول وكما أمتعنا أخينا حفيد السلف الصالح برابطه http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=souraview&qid=499&rid=1

أكرر الشكر لأخينا الأستاذا الفاضل منيب على مابذله من جهود مع أخينا ابو عبد الله ويقية الأخوة المشاركين في هذا العمل الصرح .


أخوكم وحبيبكم / رجل من أهل القرية / من أهل السنة والجماهة من قرية مهجورة من بلد الر افدين العراق ما بين نهري دجلة والفرات نحن أخوة على طريقة السلف الصالح يجمعنا الحب والموالاة في الله كما قال الله تعالى‏:‏{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ
، فمَن عادى أولياء الله فقد عاداه، ومَن عاداه فقد حارَبَهُ، فلهذا قال‏:‏ ((ومَن عادى لي وليًّا، فقد بارَزَنِي بالمُحَاربة
قال تعالى: {لاَ تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْه
يقول ابن تيميَّة - رحمه الله : "ونظائر هذا في غير موضعٍ من القرآن، يأمُر سبحانه بِمُوالاة المؤمنين حقًّا، الذين هم حِزْب الله وجُنده، ويُخبر أنَّ هؤلاء لا يُوالون الكفُّار، ولا يوادونهم].

يقول ابن رجب رحمه الله : "فأولياءُ الله تجب مُوالاتهم، وتحرم معاداتهم، كما أنَّ أعداءه تجب مُعاداتهم، وتحرم موالاتهم؛ قال تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِنْ كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَادًا فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنْتُمْ وَمَنْ يَفْعَلْهُ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ}
وقال تعالى: {إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ
-قال تعالى: {الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا
وقال سبحانه: {وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ

وعن جبير بن مطعم رضي الله عنه : أنَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((ليس منَّا مَن دعا إلى عصبيَّة، وليس منَّا مَن قاتَلَ على عصبيَّة، وليس منَّا مَن مات على عصبيَّة

وعن أبي هريرة - رضي الله عنه -: أنَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((مَن خَرَج من الطاعة، وفارق الجماعة فمات، مات ميتة جاهليَّة، ومَن قاتل تحت راية عمية يغضب لعصبيَّة، أو يدعو إلى عصبيَّة، أو ينصر عصبية فقُتل، قُتل قتلة جاهلية.

فعن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه -: أنَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((لتتبعُنَّ سنن مَن كان قبلكم، شبرًا بشِبْر، وذراعًا بذراع، حتى لو سلكوا جحر ضبٍّ لسلكتموه))، قُلنا: يا رسول الله: اليهود والنصارى؟ قال: ((فمَن؟ وفي الحديث: ((مَن تَشَبَّه بقوْمٍ فهو منهم)

يقول ابن تيميَّة - رحمه الله -: "فالمشابَهة والمُشارَكة في الأمور الظاهرة توجب مشابهة ومشاكلة في الأمور الباطنةويقول - رحمه الله -: "إنَّ المُشَابَهة في الظاهر تورِّث نوعَ مودة ومحبة وموالاة في الباطن، كما أن المحبة في الباطن تورث المشابَهة في الظاهر، وهذا أمر يشهد به الحس والتجربة"، فإذا كانت المشابَهة في أمور دنيويَّة تورث المحبة والموالاة، فكيف بالمشابهة في أمور دينية؟ فإنَّ إفضاءَها إلى نوع من الموالاة أكثر وأشد، والمحبة والموالاة لهم تُنافي الإيمان
قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ * فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ * وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا أَهَؤُلَاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خَاسِرِينَ

وجزااااااااااااااااااكم الله كل خيييييييييييييييييييير

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
وبارك الله فيك اخى رجل من اهل القرية ،، نسأل الله ان يجعلها قرية آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا ،، وبارك الله فى اهل العراق لكم حسنات تذهب السيئات ،، ونهر دجلة والفرات نهران يطهران من الحدث ،، والماء اذا بلغ قلتين لم يحمل الخبث
وبارك الله فى سمعك وبصرك وقوتك ،، وبارك الله فى كل من ساهم فى ابراز هذا العمل المبارك بهذه الصورة المشرفة التى تليق بكتاب الله عز وجل
والله أسأل ان يبارك فى شيوخنا الافاضل القراء فى شتى بقاع الارض وكل محب لكلام الله
:2:


الساعة الآن 04:37 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع العودة الإسلامي

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009