![]() |
العلامة الشيخ سعدي ياسين رحمه الله ...
بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين العلامة الشيخ سعدي ياسين (ت 1399هـ) الشيخ محمد سعدي بن أسعد ياسين الصباغ الدمشقي ثمّ البيروتي؛ ولد سنة 1319هـ، عالم سلفي، خطيب، أديب، واعظ، من رجال النهضة العلمية بسوريا، استقر في مدينة بيروت، وأصبح من أبرز علمائها، وهو أحد مؤسسي رابطة العالم الإسلامي، وصفه العلامة المغربي محمد العربي العزوزي بناصر السنة وقامع البدعة، وكان ذا همة عالية ساهرًا في خدمة العلم والعلماء، واللاجئين والمنقطعين، واعظًا التجار ومحذرًا لهم من المعاملات الفاسدة، توفي -رحمه الله- في بيروت، ومن مؤلفاته: البرهان على سلامة القرآن من الزيادة والنقصان، النبوة: إصلاح تقتضيه رحمة الله، الإيضاح في تاريخ الحديث وعلم الاصطلاح، الإسلام وارتياد القمر. المصادر: 1- من أعلام دمشق في القرن الرابع عشر الهجري، محمد عبد اللطيف الفرفور، ص 263- 264. 2- تكملة معجم المؤلفين، محمد خير يوسف، ص 487 - 488. 3- معجم المعاجم و المشيخات و الفهارس و البرامج و الأثبات، الدكتور يوسف المرعشلي، (في هذا المرجع ذكرت وفاة المترجم له عام 1396هـ). منقول من شبكة الألوكة |
رحم الله العلامة الشيخ سعدي ياسين وغفر له
وهو علامة كبير يستحق الذكر والتنويه بجهوده العلمية والدعوية... وقد ذكر هنا في ترجمته أن ولادته كانت عام (1319هـ) ووفاته عام (1399هـ) وأشير إلى أن وفاته في (معجم المعاجم والمشيخات والفهارس والبرامج والأثبات) للدكتور يوسف المرعشلي: عام (1396هـ). أقول: تاريخ ولادته في "تاريخ علماء دمشق في القرن الرابع عشر الهجري" 3 /381: (1319هـ / 1901م). وأورده الصوَّاف في "موسوعة الأسر الدمشقية" 3 /648 نقلاً عن كتاب "الجذور التاريخية لآل ياسين الصبَّاغ": (1307هـ / 1889م). ودخلت ترجمتُه خطأ في "الأعلام" للزِّرِكلي 3 /90 نقلاً عن نسخة شيخنا زهير الشاويش رحمه الله، وفيه تاريخ ولادته: (1305هـ / 1887م) ومثله في "ذيل الأعلام" للعلاونة 1 /91. أما تاريخ وفاته فهو (1396هـ / 1976م) في جميع المصادر السابقة. منقول |
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
جزاكم الله خيرا |
بارك الله فيكم
جزاكم الله خيرا |
| الساعة الآن 09:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع العودة الإسلامي