خرج عبد الله بن عمر إلى مكة فنزل فى بعض الطريق، فلقي راعي غنم، فقال له: يا راعي بعني شاة من هذا الغنم، فقال: إني مملوك. فقال: قل لسيدك أكلها الذئب. فقال: فأين الله؟! فبكى ابن عمر، ثم غدا إلى مولاه فأعتقه، واشترى له الغنم.
صفة الصفوة(٢/١٨٨)
ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيراً منه.
|