قال تعالى: (قل متاع الدنيا قليل والآخرة خيرٌ لمن اتقى)
مهما بلغت زخارف الدنيا ومتعها وأموالها فهي متاع الغرور، وظلٌ زائل، لا تبقى لأحد،
يقول جل جلاله: (أفرأيت إن متعناهم سنين ثم جاءهم ما كانوا يوعدون ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون).
فالمخذول حقاً من أغتر بهذه الحياة ومتاعها الفاني.
|