«من تغافل عنْ عيوب الناس، وأمسكَ لسانه عن تتبُّعِ أحوالهم التي لا يحبون إظْهارها:
1. سَلِمَ دينُه وعرضُهُ.
2. وألقى الله محبَّتَهُ في قلوبِ العبادِ.
3. وسترَ الله عورتَهُ. فإن الجزاء من جنسِ العمل، وما ربُّك بظلَّامٍ للعبيد».
[الامام السعدي - ﺍﻟﻔوﺍﻛﻪ ﺍﻟﺸﻬﻴﺔ (١١٢/١) ]
|