 
{وَأَحْسِن كما أَحسَنَ اللهُ إليك}
أمر قرآنيٌ كريم أن يقابل الإنسانُ إنعامَ الله عليه (بالمال، أو بالصحة، أو بالوقت،) بالإحسان للآخرين، وتقديم الخير لهم، سواء بالمال، أو بالمشورة الصادقة، أو بالمواساة. واعلم أن فعل الخير والإحسان للناس يؤثر إيجابياً على الحالة النفسية للإنسان.
===================================
قراءة القرآن في الصلاة أفضل من خارجها؛ وقد كانت أكثر قراءة النبي ﷺَ في داخل الصلاة، وكذلك سلف هذه الأمة كان أكثر قراءتهم للقرآن في الصلاة.
قال الإمام ابن تيمية -رحمه الله- :
"قراءة القرآن في الصلاة أفضل منها خارج الصلاة، وما ورد من فضلٍ لقارئ القرآن يتناول المصلي أعظم مما يتناول غيره".
«مجموع الفتاوى» (٢٣/٢٨٢)
====================================
أحق من أدخلت عليه السرور والفرح: نفسك التي بين جنبيك..!
فلها عليك حق، فقد قال النبي ﷺ:((إن لنفسك عليك حقا)).
وقال ﷺ: ((ابدأ بنفسك ثم من تعول)).
فابتسم وتفاءل، وتجاهل همومك وأحزانك، وبإذن الكريم سيكون القادم أجمل وأكمل وأفضل.
|