سؤال ما وجه العلاقة بين سورة الأنفال والتوبة؟
سوره الانفال تحدثت عن غزوه بدر وهي فاتحه الغزوات وسوره التوبه تحدثت عن عزوه تبوك وهي خاتمه الغزوات
آخر سورة الأنفال في الولاء، وأول سورة التوبة في البراء، فجمعتا الولاء والبراء.
تحدثت سورة الأنفال عن غزوة بدر، وهي فاتحة الغزوات، وتناولتْ سورة التوبة غزوةَ تبوكَ، وهي خاتمة الغزوات، وموضوعهما واحد، وهو القتال، إلا أن سورة الأنفال تُمَثِّل أول مراحل تشريع القتال، وسورة التوبة تُمَثِّل آخر مرحلة من مراحل تشريع القتال*
من بين أوجه التشابه أنهما تحدثا عن أعلى قيمة وسلوك في مراتب القيم لدى المسلم وهي الجهاد والتضحية بأغلى مايملك في سبيل إحقاق الحق والحفاظ على قيامته
موضوع السورتان واحد، وليس هناك سورتان شبيهتان ببعض، مثل شبه هاتين السورتين في مضمونهما وقضيتهما.
مكملتان لبعضهما! هناك بعض الآراء أنه لا يوجد بسملة ببداية سورة التوبة لأنها مكملة لسورة الأنفال
أكثر سورتين ورد فيهما الجهاد وفضح المنافقين
الأنفال ختم الله سبحانه وتعالي ولاء المؤمنين بعضهم بعض والانقطاع عن الكفار الانفال ذكر العهود التوبه نبذها الانفال العداد للحرب وأعدوا التوبه المنافقين عدم الإعداد الانفال تقسيم الغنائم خمسهاخمسة أصناف التوبه الصدقات ثمانية أصناف والله اعلم
موضوعهما واحد، وهو القتال، إلا أن سورة الأنفال تُمَثِّل أول مراحل تشريع القتال، وسورة التوبة تُمَثِّل آخر مرحلة من مراحل تشريع القتال، فقد جاء فيها آية السيف، وهي قوله تعالى: ﴿ فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ……الآية
ذكر في نهاية الأنفال الولاء وبداية التوبة في البراء فجمعتا الولاء والبراء موضوعهما واحد وهوالجهاد ومايتعلق به في السورتين ، فضح المنافقين، شئ من سيرة نبينا في جانب غزواته
السورتان تتحدث عن الجهاد وإرجاف المنافقين.
يقال ان التوبة هي تابعه للانفال .. الانفال ذكرت احداث غزوة بدر ثم تلتها التوبة توضح احوال المنافقين وتفضحهم ولذلك سميت بالفاضحه
السورتين فيها أحداث غزوات .
الأنفال تحدثت عن غزوة بدر وهي فاتحة الغزوات وتناولتْ سورة التوبة غزوةَ تبوكَ وهي خاتمة الغزوات وكما جاء فيهما ذكر المنافقين
كلها تتكلم عن ما بعد المعركه والإجراءات المتبعه لها
أن كلاهما يتحدث عن الحرب وتوجيهات ربانية للمسلمين
سورة الأنفال والتوبة بمثابة سورة واحدة وليس سورتان لذلك لم يبدا في التوبة بالبسملة
لم تبدأ بالبسملة و ذلك لما ورد فيها من براء فلا سلام و لا أمان معه و إنما القتال جزاء تكبر النصارى و المشركين و أعوانهم من المنافقين على الله و رسوله و إشعالهم الفتن بمنعهم ما فرض الله على رسوله من إلزامهم بالجزية جزاء حمايتهم و في ذلك نقض للصلح و إعلان مبدئ بَيِنٌ للحرب
موقع اسلاميات