"محلُّ الخشوع في القلب، وثمرتُه على الجوارح،
💡والأعضاءُ تابعةٌ للقلب، فإذا فسد خشوعه بالغفلة والوساوس؛ فسدت عبودية الأعضاء والجوارح، فإنَّ القلب كالملك والأعضاء كالجنود له، فبه يأتمرون وعن أمره يصدرون،
❗️فإذا عُزل الملك وتعطّل بفقد القلب لعبوديته ⇦ضاعت الرعية وهي الجوارح".
"مساق الخشوع في الصلاة- الشيخ محمد صالح المنجّد"
|