عرض مشاركة واحدة
قديم 02-01-2011, 10:30 PM   #2

 
الملف الشخصي:





 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 0

قرة عيون الموحدين غير متواجد حاليا

افتراضي

      

قال تعالى :
( ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر
)
أي ولقد يسرنا وسهلنا هذا القرآن الكريم ألفاظه للحفظ والأداء ومعانيه للفهم والعلم ، لأنه أحسن الكلام لفظاً وأصدقه معنى وأبينه تفسيراً . فكل من أقبل عليه يسر الله عليه مطلوبه غاية التيسير وسهله عليه . ولهذا كان علم القرآن حفظاً وتفسيراً أسهل العلوم وأجلها على الإطلاق ، وهو العلم النافع الذي إذا طلبه العبد أعين عليه .

السعدي ـ تيسير الكريم الرحمن في
تفسير كلام المنان .
قرة عيون الموحدين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس