أترك بصمتك في فائدة!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحوار من أهم وسائل التفاهم بين الناس، وهو من أهم وسائل المعرفة والإقناع مهما كانت الثقافات والتوجهات، وكذلك من أهم وسائل الدعوة إلى الله، قال تعالى: (ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ) النحل: 125. * ومن هنا كانت الضرورة ملحة للقائمين على الدعوة الإسلامية أن يتقنوا فن الحوار من أجل الوصول إلى قلوب البشر والتأثير فيها نحو الفضيلة والاستقامة على منهاج الله تعالى وقد اهتم النبي صلى الله عليه وسلم بأسلوب الحوار، وجعل منه منهجاً في خطاباته للناس ودعوته لهم، لما له من أثر وتأثير بالغين في نفوس المدعوين وعقولهم، ولما له من تحفيز على الطاعات وترك للمعاصي، ولما فيه من تلقين توجيه تربوي لكل الدعاة والمربين إلى يوم القيامة.

جزاكي الله خيرا أختي سباقة إلى الخير دائماً

بسم الله الرحمن الرحيم
شكرا لحضروك الطيب اخ ابو عبد الرحمن
وأُثني على مشاركتك التي اثرت الموضوع
وننتظر منك المزيد من الافكار والنصائح
جعلها في ميزان حسناتكم
وجزاكم الله الفردوس الاعلى

بسم الله الرحمن الرحيم
الاخ المجاهد , لطالما كان حضروكم داعما للمواضيع
وهنا ايضا أبدعت بالمشاركة الطيبة والقيمة
واختيارك للحوار كأسلوب حياة بين الناس انما هو موفق , فالعلاقات الاجتماعية ان لم يكن بها حوار حتما سيكون مصيرها صراع او فشل!
بوركت اخي الفاضل وجعلك الله من اهل الجنة
ننتظر مزيد من المشاركات القيمة

بسم الله الرحمن الرحيم

التقوى ثلاث مراتب:

إحداها:
حمية القلب والجوارح عن الآثام والمحرّمات.

الثانية:
حميتها عن المكروهات.

الثالثة:
الحمية عن الفضول وما لا يعني

فالأولى
تعطي العبد حياته

والثانية
تفيد صحته وقوته

والثالثة
تكسبه سروره وفرحه وبهجته.

بسم الله الرحمن الرحيم

للعبد ستر بينه وبين الله
وستر بينه وبين الناس

فمن هتك الستر الذي بينه وبين الله
هتك الستر الذي بينه وبين الناس.


.

بسم الله الرحمن الرحيم

قال أبو الدرداء : أضحكني ثلاث وأبكاني ثلاث :
أضحكني
مؤمل الدنيا والموت يطلبه
وغافل لايغفل عنه
وضاحك ملء فيه ولا يدري أساخط ربه أم راض

وأبكاني:
هول المطلع
وانقطاع العمل
وموقفي بين يدي الله ولا أدري أيؤمر بي إلى الجنة أم النار