استخدم محرك جوجل للبحث في الملتقى

 

الرئيسية التسجيل البحث الرسائل طلب كود التفعيل تفعيل العضوية استعادة كلمة المرور
facebook facebook twetter twetter twetter twetter

المناسبات


   
العودة   ملتقى أحبة القرآن > ۩ ملتقى العلـــم الشرعـــي ۩ > ملتقى عقيدة أهل السنة و الجماعة
ملتقى عقيدة أهل السنة و الجماعة تهتم بعرض جميع المواضيع الخاصة بعقيدة أهل السنة والجماعة
 

   
الملاحظات
 

إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 06-27-2024, 11:33 AM   #1

 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 0

السليماني غير متواجد حاليا

افتراضي خطورة الكبر وصفته وكيف نستفيد منه ؟

      

بسم الله الرحمن الرحيم



الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين



قال رسول الله صلى الله عليه وسلم


(لا يَدْخُلُ الجَنَّةَ مَن كانَ في قَلْبِهِ مِثْقالُ ذَرَّةٍ مِن كِبْرٍ


قالَ رَجُلٌ: إنَّ الرَّجُلَ يُحِبُّ أنْ يَكونَ ثَوْبُهُ حَسَنًا ونَعْلُهُ حَسَنَةً،


قالَ: إنَّ اللَّهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الجَمالَ، الكِبْرُ بَطَرُ الحَقِّ، وغَمْطُ النَّاسِ.)


الراوي : عبدالله بن مسعود المصدر : صحيح مسلم


شرح الحديث :



الكِبرُ والتَّكبُّرُ والتَّعاظُمُ على النَّاسِ مِنَ الصِّفاتِ التي تَدُلُّ على فَسادِ القُلوبِ، ولذلك حَرَّمَ الشَّرعُ الكِبرَ على الخَلقِ؛ لأنَّه يَعني استِعظامَ الذَّاتِ، ورُؤيةَ قَدرِها فَوقَ قَدرِ الآخَرينَ، ولا يَنبَغي هذا إلَّا لله تَعالَى؛ فهو المُستَحِقُّ له، وكُلُّ مَن سِواه عَبيدٌ له سُبحانَه.


وفي هذا الحديثِ يُوضِّحُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ سُوءَ عاقِبةِ الكِبرِ، ويُصوِّبُ بعضَ المَفاهيمِ عندَ النَّاسِ المُتعلِّقةِ بحُسنِ الهَيئةِ، فيُخبِرُ أنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ لا يُدخِلُ أحدًا الجنَّةَ وفي قَلبه وَزنُ ذرَّةٍ منَ الكِبرِ، والذَّرَّةُ هي الغُبارُ الدَّقيقُ الذي يَظهَرُ في الضَّوءِ، أو هي النَّملةُ الصَّغيرةُ، وهو يَدُلُّ على أنَّ أقلَّ القليلِ مِنَ الكِبرِ إذا وُجِدَ في القلبِ كانَ سَببًا لعدَمِ دُخولِ الجنَّةِ، وعَدَمُ دُخولِ الجَنَّةِ هنا إذا كان المرءُ مُسلِمًا مَعناه: أنَّه لا يَدخُلُها ابتِداءً حتَّى يُجازَى على هذا الكِبرِ.




وقد ظَنَّ أحدُ الصَّحابةِ رَضيَ اللهُ عنهم أنَّ تَجميلَ الثِّيابِ والمَظهَرِ يَدخُلُ ضِمنَ الكِبرِ الذي يُحذِّرُ منه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فسأل الرَّجلُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: هل يُعَدُّ حُبُّ الإنسانِ أن يكونَ ذا هَيئةٍ ومَظهَرٍ حَسنٍ منَ الكِبرِ؟ فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «إنَّ اللهَ جَميلٌ يُحِبُّ الجَمالَ»، أي: يُحِبُّ الحَسَنَ منَ الأشياءِ؛ فبيَّنَ أنَّ الهيئةَ الحسنةَ منَ النَّظافةِ والجَمالِ الذي يُحِبُّه اللهُ ولا يُبغِضُه ما دامَ لم يُورِث في القلبِ تَرفُّعًا على النَّاسِ، وإنَّما هو من بَيانِ نِعمةِ اللهِ عليهِ،




ثُمَّ أوضَحَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ مَعنى الكِبرِ المقصودِ هو «بَطَرُ الحقِّ»، أي: رفضُ الحقِّ والبُعدُ عنه تَرفُّعًا وتَجبُّرًا، وأن يَجعَلَ ما جعَلَه اللهُ حقًّا من تَوحيدِه وعِبادتِه باطِلًا، وقيلَ: هو أن يَتجبَّرَ عندَ الحقِّ، فلا يَراه حقًّا، ولا يَقبَلُه،




«وغَمْطُ الناسِ»، أيِ: احتِقارُهم وازدِراؤُهم، فمَن كانَ في قلبِه مِثقالُ ذَرَّةٍ من هذا، يُوجِبُ له أن يَجحَدَ الحقَّ الذي يَجبُ عليه أن يُقِرَّ به، وأن يَحتقرَ النَّاسَ، فيَكُونَ ظالمًا لهُم، مُعتديًا عليهم؛ لم يَكُن من أهلِ الجَنَّةِ الدَّاخِلينَ فيها ابتداءً، بَل يَكونُ من أهلِ الوَعيدِ، المُستحِقِّينَ للعذابِ على الكِبرِ.




وفي الحديثِ: النَّهيُ عنِ التَّكبُّرِ ورفَضِ الحقِّ والبُعدِ عنه.


وفيه: مَشروعيَّةُ التَّجمُّلِ بِلُبسِ الثِّيابِ الجَميلةِ، والنِّعالِ الجَميلةِ.


وفيه إثباتُ اسمِ «الجَميلِ» لله سُبحانَه، وأنَّه من أسمائه الحُسنى.



https://dorar.net/hadith/sharh/74332



اثبت وجودك .. تقرأ وترحل شارك معنا برد أو بموضوع


أكتب تعليق على الموضوع مستخدماً حساب الفيس بوك

التوقيع:
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
(فكل شر في بعض المسلمين فهو في غيرهم أكثر وكل خير يكون في غيرهم فهو فيهم أعظم وهكذا أهل الحديث بالنسبة إلى غيرهم ) مجموع الفتاوى ( 52/18)
قال ابن الجوزي رحمه الله ( من أحب أن لاينقطع عمله بعد موته فلينشر العلم ) التذكرة .


مدونة أهل السنة والجماعة
https://albdranyzxc.blogspot.com/

من مواضيعي في الملتقى

* أبو الشيخ الإمام المحدث الثقة محدث أصبهان ....
* خطورة الكبر وصفته ...
* ما الفرق بين العلمانية والليبرالية ؟
* تتابَعَت كُتُب الله: أنَّ الآخرة خيرٌ وأبقى!
* ترجمة موجزة للشمس السلفي رحمه الله ...
* القاديانية ... عقائدها وأعلامها وخطرها على الأمة
* البريلوية ... عقائد وتاريخ

السليماني غير متواجد حالياً  

التعديل الأخير تم بواسطة السليماني ; يوم أمس الساعة 09:01 PM. سبب آخر: غير مناسب

رد مع اقتباس
قديم 07-12-2024, 08:37 PM   #2
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية ام هُمام
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 556

ام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond repute

افتراضي

      

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
بارك الله فيكم
التوقيع:
بسم الله الرحمن الرحيم
  1. وَالْعَصْرِ
  2. إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ
  3. إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
( رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )

من مواضيعي في الملتقى

* سلسلة طالب العلم (1)
* السلفية
* هل تعلم ماهي وصايا رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟!
* جليبيب رضي الله عنه
* رسالة إلى من تنتظر فارس الأحلام
* إعراب سورة العصر
* سورة الزلزلة

ام هُمام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-13-2024, 07:23 PM   #3

 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 0

السليماني غير متواجد حاليا

افتراضي

      

جزاكم الله خيراً ...
التوقيع:
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
(فكل شر في بعض المسلمين فهو في غيرهم أكثر وكل خير يكون في غيرهم فهو فيهم أعظم وهكذا أهل الحديث بالنسبة إلى غيرهم ) مجموع الفتاوى ( 52/18)
قال ابن الجوزي رحمه الله ( من أحب أن لاينقطع عمله بعد موته فلينشر العلم ) التذكرة .


مدونة أهل السنة والجماعة
https://albdranyzxc.blogspot.com/

من مواضيعي في الملتقى

* أبو الشيخ الإمام المحدث الثقة محدث أصبهان ....
* خطورة الكبر وصفته ...
* ما الفرق بين العلمانية والليبرالية ؟
* تتابَعَت كُتُب الله: أنَّ الآخرة خيرٌ وأبقى!
* ترجمة موجزة للشمس السلفي رحمه الله ...
* القاديانية ... عقائدها وأعلامها وخطرها على الأمة
* البريلوية ... عقائد وتاريخ

السليماني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-11-2024, 08:55 AM   #4
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 69

AL FAJR will become famous soon enough

افتراضي

      





والناسُ أكثرُهم فأهلُ ظواهر تبدو لهم ليسوا بأهل معانِ

وإنما العبرة بما يحمله الإنسان من جمال الباطن،والأخلاق الفاضلة، والكرم، والعلم، والعمل وطاعة الله، وطاعة رسوله ﷺ.ِ


نسأل الله أن يجملنا بحسن الخلق وألا يجعل في قلوبنا مثقال ذرة من كبر

بارك الله فيك أخي الفاضل السليماني طرح طيب

جزاك الله خير الجزاء ِ


التوقيع:


اللهم لقني شهادة أن لا إله إلا الله عند السكرات ولا تجعل حسناتي حسرات

ولا تفضحني بسيئاتي يوم ألقاك

واجعل قلبي يذكرك ولا ينساك ويخشاك كأنه يراك

من مواضيعي في الملتقى

* عشر جواهر
* وضعية السجود
* ما هو يوم المزيد ؟
* سر من أسرار السجود
* هيـــــا لنقل معـــا شكــــــراً
* محمد صلى الله عليه وسلم أعظم عظماء الدنيا
* من أقوال ابن القيم الجوزية

AL FAJR غير متواجد حالياً  

التعديل الأخير تم بواسطة AL FAJR ; 09-11-2024 الساعة 08:58 AM.

رد مع اقتباس
قديم 09-30-2024, 05:29 PM   #5

 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 0

السليماني غير متواجد حاليا

افتراضي

      

بارك الله فيكم

نسأل الله أن يطهر قلوبنا من منكرات الأخلاق والأعمال والأهواء والأدواء ...
التوقيع:
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
(فكل شر في بعض المسلمين فهو في غيرهم أكثر وكل خير يكون في غيرهم فهو فيهم أعظم وهكذا أهل الحديث بالنسبة إلى غيرهم ) مجموع الفتاوى ( 52/18)
قال ابن الجوزي رحمه الله ( من أحب أن لاينقطع عمله بعد موته فلينشر العلم ) التذكرة .


مدونة أهل السنة والجماعة
https://albdranyzxc.blogspot.com/

من مواضيعي في الملتقى

* أبو الشيخ الإمام المحدث الثقة محدث أصبهان ....
* خطورة الكبر وصفته ...
* ما الفرق بين العلمانية والليبرالية ؟
* تتابَعَت كُتُب الله: أنَّ الآخرة خيرٌ وأبقى!
* ترجمة موجزة للشمس السلفي رحمه الله ...
* القاديانية ... عقائدها وأعلامها وخطرها على الأمة
* البريلوية ... عقائد وتاريخ

السليماني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم يوم أمس, 08:50 PM   #6

 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 0

السليماني غير متواجد حاليا

افتراضي

      

أصعب ما على الطبيعة الإنسانية تغيير الأخلاق التي طبعت النفوس عليها،

فهي كالنهر المنحدر الذي إن ترك أغرق الأرض والعمران، فسكره وحبسه لا يجدي؛ لأنه سيمتلئ فيكون إفساده وتخريبه أعظم.

قطعه من أصل الينبوع متعذر؛ لأنه كلما سدّ من موضع نبع من موضع آخر فلم يزل خطره.

لكن الأجدى والأنفع صرفه عن مجراه المنتهي إلى العمران إلى موضع ينتفعون بوصوله إليه، ولا يتضررون به،


فصرفه إلى أرض قابلة للنبات وسقيها به أجدى .

الكبر نهر يسقى به العلو والفخر، والبطر والظلم، والشر والعدوان ..


ويسقي به علو الهمة .. والأنفة والحمية، والمراغمة لأعداء الله وقهرهم،


فصرفوا مجراه إلى هذا الغراس.


فأبقوه على حاله في نفوسهم، لكن استعملوه حيث يكون استعماله أنفع، كالخيلاء فهي مبغوضة للرب، لكنها في الحرب أمام الأعداء،

وعند الصدقة محبوبة للرب.

وقد رأى النبي صلى الله عليه وسلم أبا دجانة وهو يتبختر بين الصفين فقال :

( إنها لمشية يبغضها الله إلا في مثل هذا الموضع )
رواه الطبراني


وقال النبي صلى الله عليه وسلم

(منَ الغَيرةِ ما يحبُّ اللَّهُ ومِنها ما يُبغِضُ اللَّهُ، فأمَّا الَّتي يحبُّها اللَّهُ فالغيرةُ في الرِّيبةِ، وأمَّا الغيرةُ الَّتي يُبغِضُها اللَّهُ فالغَيرةُ في غيرِ ريبةٍ،


وإنَّ منَ الخُيَلاءِ ما يُبغضُ اللَّهُ، ومنها ما يحبُّ اللَّهُ


فأمَّا الخيلاءُ الَّتي يحبُّ اللَّهُ فاختيالُ الرَّجلِ نفسَهُ عندَ القتالِ، واختيالُهُ عندَ الصَّدَقةِ،

وأمَّا الَّتي يبغضُ اللَّهُ فاختيالُهُ في البغيِ والفخرِ

الراوي : جابر بن عتيك | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود
الصفحة أو الرقم: 2659 | خلاصة حكم المحدث : حسن

فهذا هو الهدي النبوي في تحسين الخلق واستعمال الخلق فيماينفع .

( موسوعة الأخلاق المجلد 11)

( فن التعامل واكتساب الأخلاق ص 38)
التوقيع:
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
(فكل شر في بعض المسلمين فهو في غيرهم أكثر وكل خير يكون في غيرهم فهو فيهم أعظم وهكذا أهل الحديث بالنسبة إلى غيرهم ) مجموع الفتاوى ( 52/18)
قال ابن الجوزي رحمه الله ( من أحب أن لاينقطع عمله بعد موته فلينشر العلم ) التذكرة .


مدونة أهل السنة والجماعة
https://albdranyzxc.blogspot.com/

من مواضيعي في الملتقى

* أبو الشيخ الإمام المحدث الثقة محدث أصبهان ....
* خطورة الكبر وصفته ...
* ما الفرق بين العلمانية والليبرالية ؟
* تتابَعَت كُتُب الله: أنَّ الآخرة خيرٌ وأبقى!
* ترجمة موجزة للشمس السلفي رحمه الله ...
* القاديانية ... عقائدها وأعلامها وخطرها على الأمة
* البريلوية ... عقائد وتاريخ

السليماني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد
   
الكلمات الدلالية (Tags)
..., الكبر, خطورة, وصفته
 

   
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
خطورة القدح في العلماء وانتقاصهم ابو عبد الرحمن ملتقى عقيدة أهل السنة و الجماعة 6 09-21-2018 05:03 PM
خطورة القدح في العلماء وانتقاصهم ابو عبد الرحمن ملتقى عقيدة أهل السنة و الجماعة 4 09-18-2018 05:49 PM
قصة آية خطورة الاستهزاء بالله ورسوله ام هُمام قسم تفسير القرآن الكريم 4 05-22-2017 07:04 PM
قصة آية خطورة القول على الله بغير علم ام هُمام قسم تفسير القرآن الكريم 4 04-26-2017 05:02 PM
خطورة الكلمة nejmstar ملتقى الحوار الإسلامي العام 4 03-21-2013 12:19 AM


   
 

vBulletin® v3.8.7, Copyright ©, TranZ by Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع العودة الإسلامي
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009