استخدم محرك جوجل للبحث في الملتقى

 

الرئيسية التسجيل البحث الرسائل طلب كود التفعيل تفعيل العضوية استعادة كلمة المرور
facebook facebook twetter twetter twetter twetter

المناسبات


   
العودة   ملتقى أحبة القرآن > ۩ ملتقى العلـــم الشرعـــي ۩ > ملتقى القرآن الكريم وعلومه > قسم تفسير القرآن الكريم
قسم تفسير القرآن الكريم يهتم بكل ما يخص تفسير القرآن الكريم من محاضرات وكتب وغيرذلك
 

   
الملاحظات
 

إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 01-17-2013, 10:30 PM   #13
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية ام هُمام
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 559

ام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond repute

افتراضي

      

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
بارك الله فيكم على الاضافة والتعلق واحسن الله اليكم
التوقيع:
بسم الله الرحمن الرحيم
  1. وَالْعَصْرِ
  2. إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ
  3. إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
( رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )

من مواضيعي في الملتقى

* سورة البلد
* فتاة منعها حياؤها
* اب يطلب الحنان من ابنته
* بيت السعادة
* سورة الشمس
* صندوق دعوي في البيت
* سورة البينة

ام هُمام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-19-2013, 01:46 AM   #14

الصورة الرمزية ابو عبد الرحمن
 
الملف الشخصي:





 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 192

ابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond repute

افتراضي

      

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

جزاكِ الله خيرا اختنا الفاضلة ام همام وبارك فيكِ
اما جاء به الأخ عبد المحسن من تفسير لهذه الآيات فلا باس اخي بأن تذكر المصدر الذي استندت عليه ,,

أما قوله : ووضعنا عنك وزرك [ 24 \ 2 ] ، والوضع يكون للحط والتخفيف ، ويكون للحمل والتثقيل ، فإن عدي بعن كان للحط ، وإن عدي بعلى كان للحمل ، في قولهم : وضعت عنك ، ووضعت عليك ، والوزر لغة الثقل .

ومنه : حتى تضع الحرب أوزارها ، أي : ثقلها من سلاح ونحوه .

ومنه : الوزير المتحمل ثقل أميره وشغله ، وشرعا الذنب كما في الحديث : " ومن سن سنة سيئة ، فعليه وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة " ، وقد يتعاوران في التعبير كقوله تعالى : ليحملوا أوزارهم كاملة [ 16 \ 25 ] ، وقوله مرة أخرى : وليحملن أثقالهم وأثقالا مع أثقالهم [ 29 \ 13 ] .

وقد أفرد لفظ الوزر هنا وأطلق ، ولم يبين ما هو وما نوعه ، فاختلف فيه اختلافا كثيرا .

فقيل : ما كان فيه من أمر الجاهلية ، وحفظه من مشاركته معهم ، فلم يلحقه شيء منه .

وقيل : ثقل تألمه مما كان عليه قومه ، ولم يستطع تغييره ، وشفقته - صلى الله عليه وسلم - بهم ، أي : كقوله تعالى : فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا [ 18 \ 6 ] ، أي : أسفا عليهم .

وقال أبو حيان : هو كناية عن عصمته - صلى الله عليه وسلم - من الذنوب ، وتطهيره من الأرجاس .

وقال ابن جرير : وغفرنا لك ما سلف من ذنوبك ، وحططنا عنك ثقل أيام الجاهلية التي كنت فيها .

وقال ابن كثير : هو بمعنى : ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر .

فكلام أبي حيان : يدل على العصمة ، وكلام ابن جرير يدل على شيء في الجاهلية ، وكلام ابن كثير مجمل .

[ ص: 576 ] وفي هذا المجال مبحث عصمة الأنبياء عموما ، وهو مبحث أصولي يحققه كتب الأصول لسلامة الدعوة ، وقد تقدم للشيخ - رحمة الله تعالى علينا وعليه - بحثه في سورة " طه " عند الكلام على قوله تعالى : وعصى آدم ربه فغوى [ 20 \ 121 ] ، وأورد كلام المعتزلة والشيعة والحشوية ، ومقياس ذلك ، عقلا وشرعا ، وفي سورة " ص " عند قوله تعالى : وظن داود أنما فتناه فاستغفر ربه [ 38 \ 24 ] ، ونبه عندها على أن كل ما يقال في داود - عليه السلام - حول هذا المعنى ، كله إسرائيليات لا تليق بمقام النبوة . اهـ .

أما في خصوصه - صلى الله عليه وسلم - فإنا نورد الآتي : إنه مهما يكن من شيء ، فإن عصمته - صلى الله عليه وسلم - من الكبائر والصغائر بعد البعثة يجب القطع بها ; لنص القرآن الكريم في قوله تعالى : لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة [ 33 \ 21 ] ; لوجوب التأسي به ، وامتناع أن يكون فيه شيء من ذلك قطعا .

أما قبل البعثة ، فالعصمة من الكبائر أيضا ، يجب الجزم بها ; لأنه - صلى الله عليه وسلم - كان في مقام التهيؤ للنبوة من صغره ، وقد شق صدره في سن الرضاع ، وأخرج منه حظ الشيطان ، ثم إنه لو كان قد وقع منه شيء لأخذوه عليه حين عارضوه في دعوته ، ولم يذكر من ذلك ولا شيء فلم يبق إلا القول في الصغائر ، فهي دائرة بين الجواز والمنع ، فإن كانت جائزة ووقعت ، فلا تمس مقامه - صلى الله عليه وسلم - لوقوعها قبل البعثة والتكليف ، وأنها قد غفرت وحط عنه ثقلها ، فإن لم تقع ولم تكن جائزة في حقه ، فهذا المطلوب .

وقد ساق الألوسي - رحمه الله - في تفسيره : أن عمه أبا طالب ، قال لأخيه العباس يوما : " لقد ضممته إلي وما فارقته ليلا ولا نهارا ولا ائتمنت عليه أحدا " ، وذكر قصة بنيه ومنامه في وسط أولاده أول الليل ، ثم نقله إياه محل أحد أبنائه حفاظا عليه ، ثم قال : " ولم أر منه كذبة ، ولا ضحكا ، ولا جاهلية ، ولا وقف مع الصبيان وهم يلعبون " .

وذكرت كتب التفسير : أنه - صلى الله عليه وسلم - أراد مرة في صغره أن يذهب لمحل عرس ليرى ما فيه ، فلما دنا منه أخذه النوم ولم يصح إلا على حر الشمس ، فصانه الله من رؤيه أو سماع شيء من ذلك .

ومنه قصة مشاركته في بناء الكعبة حين تعرى ومنع منه حالا ، وعلى المنع من وقوع شيء منه - صلى الله عليه وسلم - بقي الجواب على معنى الآية ، فيقال - والله تعالى أعلم - : إنه تكريم له - صلى الله عليه وسلم - كما [ ص: 577 ] جاء في أهل بدر قوله - صلى الله عليه وسلم - : " لعل الله اطلع على أهل بدر ، فقال : افعلوا ما شئتم ; فقد غفرت لكم " مع أنهم لن يفعلوا محرما بذلك ، ولكنه تكريم لهم ورفع لمنزلتهم .

وقد كان - صلى الله عليه وسلم - يتوب ، ويستغفر ، ويقوم الليل حتى تورمت قدماه ، وقال : " أفلا أكون عبدا شكورا " .

فكان كل ذلك منه شكرا لله تعالى ، ورفعا لدرجاته - صلى الله عليه وسلم - .

وقد جاء : " نعم العبد صهيب ، لو لم يخف الله لم يعصه " ، وهو حسنة من حسناته - صلى الله عليه وسلم - .

أو أنه - صلى الله عليه وسلم - كان يعتد على نفسه بالتقصير ، ويعتبر ذنبا يستثقله ويستغفر منه ، كما كان إذا خرج من الخلاء قال : " غفرانك " .

ومعلوم أنه ليس من موجب للاستغفار ، إلا ما قيل شعوره بترك الذكر في تلك الحالة ، استوجب منه ذلك .

وقد استحسن العلماء قول الجنيد : حسنات الأبرار سيئات المقربين ، أو أن المراد مثل ما جاء في القرآن من بعض اجتهاداته - صلى الله عليه وسلم - وفي سبيل الدعوة ، فيرد اجتهاده فيعظم عليه : كقصة ابن أم مكتوم ، وعوتب فيه : عبس وتولى أن جاءه الأعمى الآية [ 80 \ 1 - 2 ] ، ونظيرها ولو كان بعد نزول هذه السورة ، إلا أنه من باب واحد كقوله : عفا الله عنك لم أذنت لهم [ 9 \ 43 ] ، وقصة أسارى بدر ، وقوله : ليس لك من الأمر شيء [ 3 \ 128 ] ، واجتهاده في إيمان عمه ، حتى قيل له : إنك لا تهدي من أحببت [ 28 \ 56 ] ونحو ذلك . فتحمل الآية عليه ، أو أن الوزر بمعناه اللغوي ، وهو ما كان يثقله من أعباء الدعوة ، وتبليغ الرسالة ، كما ذكر ابن كثير في سورة " الإسراء " عن الإمام أحمد من حديث ابن عباس - رضي الله عنهما - قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " لما كان ليلة أسري بي فأصبحت بمكة فظعت ، وعرفت أن الناس مكذبي ، فقعدت معتزلا حزينا ، فمر بي أبو جهل ، فجاء حتى جلس إليه ، فقال له كالمستهزئ : هل كان من شيء ؟ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " نعم " ، وقص عليه الإسراء " .

ففيه التصريح بأنه - صلى الله عليه وسلم - فظع ، والفظاعة : ثقل وحزن ، والحزن : ثقل . وتوقع تكذيبهم إياه أثقل على النفس من كل شيء . والله تعالى أعلم .

[ ص: 578 ] وقوله تعالى : الذي أنقض ظهرك ، أي : ثقله ، مشعر بأن للذنب ثقلا على المؤمن ينوء به ، ولا يخففه إلا التوبة وحطه عنده .
التوقيع:



ما دعوة أنفع يا صاحبي *** من دعوة الغائب للغائب
ناشدتك الرحمن يا قارئاً *** أن تسأل الغفران للكاتب

من مواضيعي في الملتقى

* المعتزلة.. التأسيس .. ابرز الشخصيات .. المبادئ والأفكار
* من الفرق المنتسبة للإسلام - الماتريدية
* الرد على من قسم السلفية إلى علمية و جهادية
* مشاهد من يوم القيامة يوم الحسرة والندامة
* التحذير من التكفير واقوال العلماء
* حكم النذر والذبح لغير الله والذبح على القبور " اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والأفتاء
* احكام وفتاوى متفرقة عامة في نفخ الروح " اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والأفتاء "

ابو عبد الرحمن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-19-2013, 10:35 PM   #15
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية ام هُمام
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 559

ام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond repute

افتراضي

      

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
جزاكم الله الف خير على هذه التوضيح
التوقيع:
بسم الله الرحمن الرحيم
  1. وَالْعَصْرِ
  2. إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ
  3. إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
( رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )

من مواضيعي في الملتقى

* سورة البلد
* فتاة منعها حياؤها
* اب يطلب الحنان من ابنته
* بيت السعادة
* سورة الشمس
* صندوق دعوي في البيت
* سورة البينة

ام هُمام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-27-2024, 08:39 PM   #16
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية ام هُمام
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 559

ام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond repute

افتراضي

      

📚 #أحـاديـث_نـبـويـة 📚

((مَن ردَّ عَن عِرضِ أخيهِ ردَّ اللَّهُ عن وجهِهِ النَّارَ يومَ القيامةِ)).

#الراوي :أبو الدرداء
#المحدث :الألباني

خلاصة حكم المحدث :#صحيح

📑 #شـرح_الـحـديـث 🖋

عِرْضُ المُؤمِنِ كدَمِه ؛ فمَن هَتَك عِرْضَه ، فكأنَّه سَفَكَ دمَه ، ومَن عَمِل على صونِ عِرْضِه ، فكأنَّه صان دَمَه ، وفي هذا الحديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم :

● "مَن رَدَّ عن عِرْضِ أخيه" ، أي : منَع ما يُقالُ في حقِّ أخيه المسلِمِ وهو غائبٌ ، فرَدَّ على مَن يذكُرُه ويَعيبُ فيه ؛ #قيل : وردُّه أن يمنَعَه قَبلَ الوقوعِ فيه بالزَّجرِ والرَّدعِ ، وإمَّا بَعْدَه ، فيَرُدُّ ما قاله عليه.

● "رَدَّ اللهُ عن وجهِه النَّارَ يومَ القيامةِ" ، أي : كان أجرُه أن يُجازَى بمِثلِ فِعلِه ، وهو أن يَرُدَّ اللهُ عنه النَّارَ في الآخرةِ.

#وفي_الحديث :

1⃣ النَّهيُ عن غِيبةِ المُسلِمِ.

2⃣ الحضُّ على نَهْيِ مَن وقَع في غِيبةِ المُسلمِ.

📚 #الموسوعة_الحديثية 📚
التوقيع:
بسم الله الرحمن الرحيم
  1. وَالْعَصْرِ
  2. إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ
  3. إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
( رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )

من مواضيعي في الملتقى

* سورة البلد
* فتاة منعها حياؤها
* اب يطلب الحنان من ابنته
* بيت السعادة
* سورة الشمس
* صندوق دعوي في البيت
* سورة البينة

ام هُمام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد
   
الكلمات الدلالية (Tags)
الشرح, صورة
 

   
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل يصح تسمية سورة الشرح بالانشراح ؟ وهل لهذه السورة أثر خاص بها ؟ المؤمنة بالله ملتقى الآداب و الأحكام الفقهية 7 10-28-2018 01:51 PM
كان وأخواتها (حلقتى الشرح والمراجعة) أبو ريم ورحمة ملتقى اللغة العربية 3 05-04-2013 04:49 PM
برنامج لتحويل اي صورة الى صورة مرسومة بقلم الرصاص أبوالنور ملتقى برامج الكمبيوتر والإنترنت 6 05-07-2011 02:57 PM
برنامج WWW2Image v1.2 لتحويل صفحة ويب الى صورة مع الشرح محمود ابو صطيف ملتقى برامج الكمبيوتر والإنترنت 4 03-31-2011 07:36 PM
الرقم السرى سامسونج e2152 خالددش ملتقى الجوال الإسلامي 2 02-02-2011 05:35 PM


   
 

vBulletin® v3.8.7, Copyright ©, TranZ by Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع العودة الإسلامي
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009