اختر جنتك!

بسم الله الرحمن الرحيم

الجنة في القرآن الكريم

1- الجنة:

قال تعالى( وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هوداً أو نصارى تلك أمانيهم قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين) ( البقرة 111)


2- الغرفة:

قال تعالى( أولئك يجزون الغرفة بم صبروا ويلقون فيها تحية وسلاماً) (الفرقان 75)


3- الفردوس:

قال تعالى (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلاً) (الكهف 107)


4-جنات النعيم:

قال تعالى( ولو أن أهل الكتاب آمنوا واتقوا لكفرنا عنهم سيئاتهم ولأدخلناهم جنات النعيم) (المائدة 65)


5-جنات عدن:

قال تعالى( وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ومساكن طيبة في جنات عدن ورضوان من الله أكبر ذلك الفوز العظيم) (التوبة 72)


6-جنة الخلد:

قال تعالى( قل أذلك خير أم جنة الخلد التي وعد المتقون كانت لهم جزاء ومصيراً) (الفرقان 15)


7-جنة عالية:

قال تعالى( في جنة عالية) (الحاقة 22)


8-دار الآخرة:

قال تعالى (قل إن كانت لكم الدار الآخرة عند الله خالصة من دون الناس فتمنوا

الموت إن كنتم صادقين) (البقرة 94)


9-دار السلام:

قال تعالى (لهم دار السلام عند ربهم وهو وليهم بما كانوا يعملون) (الأنعام 127 )


10- دار القرار:

قال تعالى (يا قوم إنما هذه الحياة الدنيا متاع وإن الآخرة هي دار القرار) (غافر 39)


11- دارالمتقين:

قال تعالى (وقيل للذين اتقوا ماذا أنزل ربكم قالوا خيراً للذين أحسنوا في هذه الدنيا حسنة ولدار الأخرة خير ولنعم دار المتقين) (النحل 30)


12- دار المقامة:

قال تعالى( الذي أحلنا دار المقامة من فضله لا يمسنا فيها نصب ولا يمسنا فيها لغوب) (فاطر 35 )


اللهم ارزقنا الفردوس الاعلى

.

والله يصعب الاختيار لانها كلها خير
فمن دخلها فقد فاز ونجا من العذاب
قال تعالى
(بسم الله الرحمن الرحيم)
كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ

(ال عمران :185 )

فبعد هذه الايه لااعتقد ان علينا ان نختار وانما علينا ان نجد ونجتهد ونطلب رحمة الله بان يزحزحنا عن النار
فبعد ذاللك والله اعلم كله خير فنسال الله منه الخير كله اجله وعاجله ماعلمنا منه وما لم نعلم ونعوذ به من
الشر كله عاجله وعاجله ماعلمنا منه وما لم نعلم ....

فيا اختنا الفاضلة امال

جزاك الله خير الجزاء على هذا الموضوع الرائع وادع الله ان يسكنني واياك
خير هذه الجنان ويزحزحنا عن ناره فنفوز بالجنة ان شاء انه وليه والقادر عليه
ودمت بااااااااااااااااااااااالف خيرررررر

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكي الله خير موضوع رائع اسأل الله ان يختار لي ما استحق وان يرضى عني واياكي
بارك الله فيكي
وتبقى طبيعه البشر طماعه واني للأطمع وارجوا ان يجعلني ربي ويعنني ان اكون من الذين يستحقون الجنه في مكان ارى فيه كل الأنبياء والملائكه والعباد الصالحين والصالحات والشهداء واهم هذا كله رؤيه وجهه الله العظيم من غير ضراء مضره ثم رؤيه حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
بارك الله فيكي للتذكره بجمال الجنه وانواعها

بسم الله الرحمن الرحيم
فعلا صدقت اخي الفاضل ابو أمير , فالاختيار هنا هو معنوي مجازي!
بل هو حث على العمل من اجل ان نجازى بالجنة
جزاكم الله خيرا اخونا على المرور الطيب
وجعلكم وجعلنا من اهل الجنة

بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله خيرا اختي المؤمنة بالله على الدعاء الطيب
أسأل الله أن يتقبل الدعاء وان يرزقنا واياك الجنة عزيزتي

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

جزاكي الله خيرا وبارك فيكي على هذه المواضيع القيمة ، حقيقة مواضيع كلها فوائد وعبر ممتعة ، وهذا مجهود أسأل الله ان يكون لك لا عليكي ويجعله الله في ميزان حسناتك .. ويرزقنا واياكي الفردوس الأعلى ...

لقوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح " إذا سألتم الله فسلوه الفردوس ؛ فإنه سر الجنة " ...

وفي حديث اخر " الجنة مائة درجة ما بين كل درجتين مسيرة مائة عام - و قال عفان : كما بين السماء إلى الأرض - و الفردوس أعلاها درجة و منها تخرج الأنهار الأربعة و العرش من فوقها ، و إذا سألتم الله تبارك و تعالى ، فاسألوه الفردوس " ...

وعن أبي هريرة أو أبي سعيد الخدري مرفوعا . " إذا سألتم الله فاسألوه الفردوس ، فإنها أوسط الجنة و أعلى الجنة ، و فوقها عرش الرحمن ، و منه تفجر أنهار الجنة " ..
وليتنا نقف كيف كان أحوال سلفنا الصالح من خوفهم من الآخرة .. حتى أن بعضهم تمنى أن يكون شجرة ....

قال أبو بكر:(يا ليتني شجرة تعضد ثم تؤكل) ونحوه عن أبي ذر وعائشة ..

وأخذ عمر بن الخطاب رضي الله عنه تبنة، فقال: (يا ليتني مثل هذه التبنة، ليت أمي لم تلدني، ليتني لم أك شيئا، ليتني كنت نسيا منسيا).

قال ابن مسعود: (لو وقفت بين الجنة والنار، فخيرت بينهما، أيهما منزلي، أو أكون ترابا؟ لاخترت أن أكون ترابا). قال أبو عبيدة: (يا ليتني كبشا؛ فذبحني أهلي، فأكلوا لحمي، وحسوا مرقي). وقاله أيضا كعب ونحوه عن عمر. وقال عمران بن حصين: (يا ليتني رمادا تذريني الريح)

وعن عائشة قالت: (يا ليتني إذا مت كنت نسيا منسيا).

وقالت عائشة رضي الله عنها: (يا ليتني كنت عصا رطبا).

وعن أبي وائل، قال: لما حضر بشر بن مروان قال: (والله! لوددت أني كنت عبدا حبشيا لشر أهل المدينة ملكة، أرعى عليهم غنمهم، وأني لم أكن فيما كنت فيه). فقال شقيق: الحمد لله الذي جعلهم يفرون إلينا، ولا نفر إليهم، إنهم ليرون فينا عِبَرًا وإنا لنرى فيهم غِيَرًا .

وعن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: (يا ليتني كنت لَبِنَةً من هذا اللبن لا عليّ ولا لي).

وعن الحسن قال: خرج هرم بن حيان، وعبد الله بن عامر يريدان الحجاز، فبينما هما يسيران على راحلتيهما؛ إذ مرَّا على مكان فيه كلأٌ ...، فجعلت راحلتاهما تخالجان ذلك الشجر، فقال هرم بن حيان: (يا ابن عامر! أيسرك أنك شجرة من هذه الشجر، أكلتك هذه الراحلة، فقذفتك بعرا ، فاتُخِذْت جِلَّة؟) قال: (لا والله! لِما أرجو من رحمة الله تعالى أحبُّ إليَّ من ذلك) فقال هرم بن حيان: (لكني والله! وددت أني شجرة من هذه الشجر، أكلتني هذه الناقة فقذفتني بعرا، فاتخذت جلة، ولم أكابد الحساب يوم القيامة؛ إما إلى جنة، وإما إلى نار، ويحك يا ابن عامر! إني أخاف الداهية الكبرى).

قال الحسن: (كان والله! أفقههما وأعلمهما بالله عز وجل). وعن عمر بن عبد الله مولى غفرة، أن أبا بكر الصديق رضي الله عنه، رأى طيرا يطير، ويقع على شجرة، فقال: (يا طير ما أنعمك! لا حساب عليك ولا عذاب، يا ليتني مثلك).

وعن محمد بن إسحاق قال: (تمنى عبد الملك بن مروان الخلافة، وتمنى مصعب بن الزبير سكينةَ بنتَ الحسين، وعائشةَ بنت طلحة، وتمنى سعيد بن المسيب الجنة). فقال سعيد بن المسيب: (أصابا أمنيتهما، وأنا أرجو أن أعطى الجنة).

وعن عليٍّ رضي الله عنه، قال يوم الجمل: (ليتني مت قبل هذا اليوم بكذا وكذا).

وعن أبي إسحاق قال: سمعت أبا ميسرة يقول: (ليت أمي لم تلدني!) فتقول له امرأته: يا أبا ميسرة، أليس قد أحسن الله إليك؟ هداك للإسلام، وعلّمك القرآن؟ قال: (بلى! ولكن أخبرنا أنا واردون النار، ولم نخبر أنا صادرون عنها).

وعن محمد بن سيرين قال: (ما تمنيت شيئا قط) قلنا له: وكيف ذلك؟ قال: (إذا عرض لي شيء من ذاك، سألته ربي).

وقال عمر رضي الله عنه: (وددت أني شعرة في صدر أبى بكر -رضي الله عنهما-).

وعن صالح المري، قال: قلت لعطاء السليمي: ما تشتهي؟ فبكى ثم قال: (أشتهي والله يا أبا بشر! أن أكون رمادا، لا يجتمع منه سفّة أبدا في الدنيا ولا في الآخرة)، قال: فأبكاني والله! وعلمت أنه إنما أراد النجاة من عسر يوم الحساب.

اذا مثل هؤلاء قالوا ما قالوا ... فما عسى أمثالنا أن نقول ؟؟؟؟؟ !!!!!!!!!!

عذرا على الأصالة وبارك الله فيكم .....