استخدم محرك جوجل للبحث في الملتقى

 

الرئيسية التسجيل البحث الرسائل طلب كود التفعيل تفعيل العضوية استعادة كلمة المرور
facebook facebook twetter twetter twetter twetter

المناسبات


   
العودة   ملتقى أحبة القرآن > ۩ ملتقى العلـــم الشرعـــي ۩ > ملتقى الآداب و الأحكام الفقهية
ملتقى الآداب و الأحكام الفقهية فتاوى وأحكام و تشريعات وفقاً لمنهج أهل السنة والجماعة
 

   
الملاحظات
 

إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 03-12-2013, 01:07 AM   #1
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية آمال
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 286

آمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond repute

ورد حكم "عيد الأم"

      

بسم الله الرحمن الرحيم

فكما علمت أن الاحتفال بعيد الأم بدعة فلتعلم أن تقديم الهدية فيه أو إطعام الطعام وتبادل الزيارات وما أشبه ذلك من مظاهر الاحتفال هو إحياء لهذه البدعة واعتراف بها... وعلى المسلم أن يتجنب ذلك كله في ذلك اليوم سداً للذريعة -على الأقل- حتى لا يكون فعله إحياء لها واعترافاً بها، ويمكنك الاطلاع على المزيد عن الاحتفال بعيد الأم في الفتوى رقم: 2659.
وأما إعطاؤك المال للمدير ليعمل به احتفالاً بتلك المناسبة فلا ينبغي ولا يجوز إذا كان باختيارك لأنه إما أن يكون مشاركة منك في إحياء هذه المناسبة واعترافاً بها وأنت تعلم أنها بدعة ومنكر، أو يكون ذلك بقصد التخلف عن العمل فيكون من باب الرشوة المحرمة، وقد تقدم حكمها في الفتوى رقم: 1713.
أما إذا كان قصدك بإعطاء المال ونية الغياب هو الغياب عن مشاهدة الاحتفال بذلك اليوم فهذا مقصد حسن -إن شاء الله تعالى- لأنه من باب المداراة، ولكن لا ينبغي أن تلجأ إلى دفع المال إلا في حال الضرورة، وبإمكانك أن تتجنب ذلك بمصارحة المدير بأنك تعتبر الاحتفال بذلك اليوم بدعة ومنكراً لا تريد المشاركة فيه، وتنصحه هو بتركه إن أمكن له ذلك فهذا نوع من إنكار المنكر والنصيحة للمسلم.



تقديم الهدية في عيد الام
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:‏

فإن ما يعرف بعيد الأم، والذي يحتفل به كثير من الناس في الحادي والعشرين من مارس ‏هو من جملة البدع والمحدثات التي دخلت ديار المسلمين، لغفلتهم عن أحكام دينهم وهدي شريعة ربهم، ‏وتقليدهم واتباعهم للغرب في كل ما يصدره إليهم. ‏
وقد قال صلى الله عليه وسلم: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد" متفق عليه. ‏
ولم تأت بدعة محدثة من البدع إلا وهجرت أو أميتت سنة من السنن ، وقد قال صلى الله عليه وسلم: "ما أحدث قوم بدعة إلا رفع مثلها من السنة فتمسك بسنة ‏خير من إحداث بدعة" رواه أحمد. مصداق ذلك أنك ترى الرجل غير بار بأمه، لا يصلها إلا قليلاً ، فإذا كان هذا اليوم، ‏جاءها بهدية، أو قدم لها وردة، ويظن في نفسه أنه بذلك قد عمل الذي عليه تجاهها.‏
‏و قد استفاض العلم بأنه لا يجوز إحداث عيد يحتفل به المسلمون غير عيدي الأضحى ‏والفطر، لأن الأعياد من جملة الشرع والمنهاج والمناسك، قال تعالى: ( لكل أمة جعلنا ‏منسكاهم ناسكوه) [الحج:67 ]‏. ‏
ومن أحدث هذه البدعة إنما أحدثها تعويضاً عن تقصير مجتمعه في حق الأم، وانقطاع ‏روابط الود والصلة، فأحب أن يكرمها، و يرد إليها شيئاً من حقها، فعمد إلى إحداث هذا ‏اليوم لتحتفل به الأسر تكريماً لها. فكانوا كمن سكت دهراً ونطق نكراً. وماذا يغني عن الأم يوم في السنة، وبقية العام تكون نزيلة ملجأ أو نديمة كلب أو هرة، هما أوفى لها ممن ‏رضع من ألبانها وتربى في حجرها… ولعل من الطريف أن ننبه إلى أن الأم من جهتها ‏كانت شريكة في صناعة هذا العقوق، لأنها كانت بنتاً، وكانت تمارس ذات الأسلوب مع ‏أمها، والبر سلف - كما يقال -. ‏
و الاحتفال بالأم وتكريمها على هذه الطريقة المحدثة لن يعطيها عشر معشار ما كفلت ‏لها الشريعة المطهرة من الحقوق، وكيف يمكن ذلك ، وقد أمر الله جل وعلا ببرها ‏والإحسان إليها الدهر كله، وجعله حقا لها وهي على قيد الحياة، وعندما تكون في عالم الأموات ، ولم يجعل ‏لهذا الإحسان يوما أو وقتا واحدا يحتفل فيه بها، ولم تأت شريعة من الشرائع بمثل ما جاءت به ‏شريعة الإسلام. ‏
وذكر حقوق الأم في الشريعة باب يطول ، ويكفي التنبيه إلى أن الله تعالى أمر ووصى في مواضع من كتابه بالإحسان إلى الوالدين، وقرنه بالأمر بعبادته والنهي ‏عن الشرك به، وأمر بالشكر لهما متصلاً بالشكر له، وخص الأم بالذكر في بعض هذه ‏الوصايا للتذكير بزيادة حقها على الأب. ‏
قال تعالى: (واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً) [النساء: 36 ].‏
وقال تعالى: (وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً) [الإسراء: 23].‏
قال ابن عباس رضي الله عنهما: يزيد البر بهما مع اللطف، ولين الجانب، فلا يغلظ لهما في ‏الجواب، ولا يحد النظر إليهما، ولا يرفع صوته عليهما، بل يكون بين يديهما مثل العبد بين ‏يدي السيد، تذللاً لهما. ‏
وقال سعيد بن المسيب في قوله تعالى: (وقل لهما قولاً كريماً) هو: قول العبد المذنب للسيد ‏الفظ الغليظ.‏
ولا يمنع من برهما والإحسان إليهما كونهما غير مسلمين أو عاصيين، قال تعالى: (وإن ‏جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفاً) ‏‏[لقمان: 15 ].‏
فأمر تعالى بمصاحبتهما بالمعروف مع كفرهما، بل ومع أمرهما ولدهما بالكفر بالله تعالى. ‏
عن أسماء رضي الله عنها قالت: قدمت علي أمي وهي مشركة في عهد قريش ‏‎-‎‏ إذ ‏عاهدهم ‏‎-‎‏ فاستفتيت النبي صلى الله عليه وسلم، فقلت: يا رسول الله إن أمي قدمت علي ‏وهي راغبة ‏‎-‎‏ أي في بري وصلتي لها، وقيل: راغبة عن الإسلام كارهة له ‏‎-‎‏ أفأصلها؟ قال: ‏‏"نعم صلي أمك" متفق عليه. ‏
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا ‏رسول الله من أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال: "أمك" قال: ثم من؟ قال: "أمك" قال: ثم ‏من؟ قال: "أمك" قال: ثم من؟ قال: "أبوك" متفق عليه. ‏
فحقها مقدم على حق الأب ويزيد عليه بأضعاف ثلاثة. ‏
وقال صلى الله عليه وسلم: "إن الله حرم عقوق الأمهات، ومنعا وهات ووأد البنات" ‏متفق عليه. ‏
وروى البخاري في الأدب المفرد عن ابن عباس رضي الله عنه قال: إني لا أعلم عملاً ‏أقرب إلى الله عز وجل من بر الوالدة. ‏
ولا يكون البر الذي أمر به الإسلام والإحسان إلى الوالدين حال حياتهما، بل إن صورة ‏البر تكون بعد موتهما كذلك، فقد جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له: ‏يا رسول الله هل بقى على من بر أبوي شيء أبرهما به بعد موتهما؟ قال: "نعم: الصلاة ‏عليهما، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما من بعدهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما، ‏وإكرام صديقهما" رواه أبو داود. ‏
فهذا هو الاحتفال بالوالدين - لا سيما الأم - الذي دعا إليه الإسلام وحث عليه ورغب ‏فيه، ‏
والناس بعد ذلك أحد شخصين: بار بأمه كما أمرته الشريعة المطهرة، فهذا لا يجوز له الاحتفال بهذا اليوم، لأنه بدعة، ولأن ‏هدي الإسلام في هذا الباب أتم وأحكم.
وشخص لم يكن بأمه براً ، وهذا لن يكون بهذا الاحتفال ‏وهذا اليوم باراً، بل هو ممن جمع بين العقوق والابتداع. لما سبق بيانه . والله أعلم.‏


اسلام ويب

اثبت وجودك .. تقرأ وترحل شارك معنا برد أو بموضوع


أكتب تعليق على الموضوع مستخدماً حساب الفيس بوك

التوقيع:




بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اغفر لأختي الغالية آمال خطاياها وجهلها واسرافها في أمرها
وما أنتَ أعلمُ به منها وارحمها وادخلها جنتك برحمتك يا رحيم

من مواضيعي في الملتقى

* الامام البخاري
* فوائد الكستناء
* الحوار في القرآن..
* وليالٍ عشر!
* مُتَّخِذي أَخْدان!
* الناس في القرآن!
* الخمسة ابتلاءات!

آمال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-13-2013, 04:02 PM   #2
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية آمال
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 286

آمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond repute

ورد

      

بسم الله الرحمن الرحيم
كلمة منقولة بخصوص ما يسمى بعيد الام

أعيادنا توقيفية تؤخذ دون زيادة ودون نقصان، وهي من أعظم شعائر الدين وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: «إن لكل قوم عيداً وهذا عيدنا أهل الإسلام» ولما قدم المدينة ورأي أهلها يلعبون في يومين وسأل عن هذين اليومين، فقالوا: يومان كنا نلعب فيها في الجاهلية، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «إن الله أبدلكم بهما خيراً منهما يوم الأضحى ويوم الفطر»


ولذلك فاستحداث عيد الأم وعيد الطفل وعيد الربيع وعيد العامل والمعلم ... كلها من جملة الأعياد البدعية، وينبغي إمرار هذه الأيام دون استحداث لشيء زائد فيها، أي يكون شأنها كشأن سائر الأيام فمن كانت عادته أكل اللحم والحلوى في غير ذلك من الأيام فليأكلها في هذا اليوم بلا حرج، بل إضفاء شيء زائد على المولد النبوي ورأس السنة الهجرية وذكرى الإسراء والمعراج يعتبر من البدع المحدثة، إذا نقضت خير القرون دون احتفال على النحو المريب الذي نصنعه اليوم - وهم عن علم وقفوا ببصر نافذ كفوا، والشرع قد اكتمل، والبدعة أحب إلى إبليس من المعصية وصاحبها ممن زُين له سوء عمله فرآه حسناً {وما كان ربك نسياً}

وبالنسبة لعيد الأم، فقد اخترعوه في فرنسا، ونقله الصحفى مصطفى أمين وكان متخصصاً في التكريس لهذه الأعياد المخترعة. وعيد الأم ليس من العادات الحسنة بل هو من البدع القبيحة، ومن أراد تكريم الأمهات فعليه بالرجوع للكتاب والسنة لتكون كل لحظة أشبه بالعيد بالنسبة لها، فلا يُقتصر الأمر على هدية تقدم في يوم 21 مارس، ويتم التفاضل بين الأبناء على أساسها،

وقد يعود البعض سيرته الأولى في عقوالأمهات فهل يكون قد برأ ساحته عندما قدم الهدية في هذا اليوم، وماذا يصنع من ماتت أمه؟!! لقد دعاهم الحرج إلى القول بعيد الأسرة حيناً وعيد الأب حيناً آخر، ولو تفقه الإنساني دينه لعلم كيف يكون البر الحقيقي، ولا يجوز الإستناد لنصوص الشريعة لتبرير كما يفعل بعض المنسوبين للعلم، فهذا من جملة الحق الذي يُراد به الباطل:

حُكي أن ابن سيرين كان إذا وقف مع أمه فكأنما أسير بين يدي أمير يريد أن يقتص منه فلما سُئلت أخته عن سبب ذلك وهل به علة، فقالت: هكذا يكون مع أمه وكان زين العابدين لا يأكل مع أمه وكان باراً بها فلما سُئل قال: أخاف أن تسبق يدي يدها إلى ما تسبق إليه عيناها فأكون قد عققتها، ولما غلا ثمن النخل اشترى أسامة بن زيد رضي الله عنه نخلة بألف درهم وقطع جمارها وأطعمه لأمه فلما روجع قال سألتنيه ولا تسألني شيئاً أقدر عليه إلا أطعمتها إياه. والحكايات في البر كثيرة وما بعد البر إلا العقوق

قال تعالى: {وقضى ربُك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً}

وقال: {واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً}
وقال: {وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علمٌ فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفاً} والأم لها ثلاثة أرباع ما للأب من البر.


فاحرص على بر الوالدين وطاعتهما في غير معصية الله تعالى، ولا تقصر في حقهما حتى وإن ظلماك. فمن أصبح وله والدان أصبح وله بابان مفتوحان إلى الجنة، إن كانا واحداً فواحد، قيل وإن ظلماه،

قال النبي صلى الله عليه وسلم:
«وإن ظلماه وإن ظلماه وإن ظلماه، وليس الواصل كالمكافئ، والرحم معلقة بالعرش تقول: من وصلني وصلته ومن قطعني قطعته».

والبر لا ينقطع بموت الوالدين فالدعاء يصل للميت باتفاق العلماء وكذلك الصدقة، وفي الحديث حج عن أبيك واعتمر، ومن مات وعلي صيام صام عنه وليه، وكذلك الترحم عليهما والاستغفار لهما، وصلة صديقهما والرحم التي لا توصل إليهما، وانفاذ وصيتهما ما لم تشتمل على معصية وسداد ديونهما، كل ذلك من صور بهما .
التوقيع:




بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اغفر لأختي الغالية آمال خطاياها وجهلها واسرافها في أمرها
وما أنتَ أعلمُ به منها وارحمها وادخلها جنتك برحمتك يا رحيم

من مواضيعي في الملتقى

* الامام البخاري
* فوائد الكستناء
* الحوار في القرآن..
* وليالٍ عشر!
* مُتَّخِذي أَخْدان!
* الناس في القرآن!
* الخمسة ابتلاءات!

آمال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-15-2013, 10:42 PM   #3
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية ام هُمام
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 539

ام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond repute

افتراضي

      

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك اختي الغالية
التوقيع:
بسم الله الرحمن الرحيم
  1. وَالْعَصْرِ
  2. إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ
  3. إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
( رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )

من مواضيعي في الملتقى

* فضل صلاة التراويح
* هل ينكر على من رآه يأكل ناسيا في رمضان
* أعلام من السلف
* إبن القيم رحمه الله
* أبوالدرداء - أيّ حكيم كان
* سلمان الفارسي -الباحث عن الحقيقة
* قوت القلوب

ام هُمام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-15-2013, 10:47 PM   #4
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية آمال
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 286

آمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond repute

ورد

      

بسم الله الرحمن الرحيم
وفيكِ بارك الرحمن اختي العزيزة ام همام
ونسأل الله ان يحفظ نساء المسلمين جميعا وان يرزقنا واياك الجنة عزيزتي
التوقيع:




بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اغفر لأختي الغالية آمال خطاياها وجهلها واسرافها في أمرها
وما أنتَ أعلمُ به منها وارحمها وادخلها جنتك برحمتك يا رحيم

من مواضيعي في الملتقى

* الامام البخاري
* فوائد الكستناء
* الحوار في القرآن..
* وليالٍ عشر!
* مُتَّخِذي أَخْدان!
* الناس في القرآن!
* الخمسة ابتلاءات!

آمال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-16-2013, 10:35 PM   #5

 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 147

المحبة في الله has a reputation beyond reputeالمحبة في الله has a reputation beyond reputeالمحبة في الله has a reputation beyond reputeالمحبة في الله has a reputation beyond reputeالمحبة في الله has a reputation beyond reputeالمحبة في الله has a reputation beyond reputeالمحبة في الله has a reputation beyond reputeالمحبة في الله has a reputation beyond reputeالمحبة في الله has a reputation beyond reputeالمحبة في الله has a reputation beyond reputeالمحبة في الله has a reputation beyond repute

افتراضي

      

جزاك الله اختي الكريمة على هذا التوضيح و التبيان , بخصوص هذا الامر

نسأل الله ان يجعلنا ممن يستمعون الحق فيتبعونه , و ممن يأمرون بمعروض و ينهون عن باطل
التوقيع:














من مواضيعي في الملتقى

* غير مسجل دعــوة من القـلب
* دعوة خاصة ,, اختي ام همام
* صور مدهشة لعاصفة رملية اجتاجت المحيط الهندي
* درس رائــــــــع في الحياة ...
* كيف تحفظ لسانك
* انشودة عن فضل الصدقة ,,, سمير البشيري
* تلاوة مؤثرة ورائعة من سورة مريم لشاب ألماني

المحبة في الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-16-2013, 11:19 PM   #6
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية آمال
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 286

آمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond repute

افتراضي

      

بسم الله الرحمن الرحيم
وفيكِ بارك الرحمن اختي الفاضلة المحبة في الله
ونسأل الله ان يحفظ نساء المسلمين وان يجعلنا جميعا من اهل الجنة
التوقيع:




بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اغفر لأختي الغالية آمال خطاياها وجهلها واسرافها في أمرها
وما أنتَ أعلمُ به منها وارحمها وادخلها جنتك برحمتك يا رحيم

من مواضيعي في الملتقى

* الامام البخاري
* فوائد الكستناء
* الحوار في القرآن..
* وليالٍ عشر!
* مُتَّخِذي أَخْدان!
* الناس في القرآن!
* الخمسة ابتلاءات!

آمال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد
   
الكلمات الدلالية (Tags)
"عيد, الأم", حكم
 

   
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الفرق بين "يشرب منها" ، و"يشرب بها" خديجة ملتقى اللغة العربية 5 06-09-2020 01:37 AM
ما حكم تسمية دولة اليهود بـ " إسرائيل " !؟ الشيخ ربيع المدخلي ابو عبد الرحمن ملتقى الآداب و الأحكام الفقهية 5 10-14-2018 10:34 AM
حكم مواضيع " سجل حضورك باسم من اسماء الله او كفارة المجلس " ابو عبد الرحمن ملتقى الآداب و الأحكام الفقهية 4 10-08-2018 12:59 PM
تفسير" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءامَنُواْ اسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ " nejmstar قسم تفسير القرآن الكريم 1 12-08-2012 09:17 PM
برنامج "FolderIco" لتغيير الوان و أشكال المجلدات في ويندوز 7 محمود ابو صطيف ملتقى برامج الكمبيوتر والإنترنت 4 04-12-2011 04:46 PM


   
 

vBulletin® v3.8.7, Copyright ©, TranZ by Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع العودة الإسلامي
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009