استخدم محرك جوجل للبحث في الملتقى

 

الرئيسية التسجيل البحث الرسائل طلب كود التفعيل تفعيل العضوية استعادة كلمة المرور
facebook facebook twetter twetter twetter twetter

المناسبات


   
العودة   ملتقى أحبة القرآن > ۩ ملتقى العلـــم الشرعـــي ۩ > ملتقى الآداب و الأحكام الفقهية > قسم الاستشارات الدينية عام
قسم الاستشارات الدينية عام بإذن الله نجيب على جميع تساؤلاتكم المتعلقة بالأمور الفقهية.
 

   
الملاحظات
 

إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 10-29-2014, 10:28 AM   #1

 
الملف الشخصي:





 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 0

همي ديني غير متواجد حاليا

سؤال ماافعله صواب ام انه تشدد لاصحت له

      

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لااعلم بماذا اعبر اوكيف اكتب ولكن دموعي تسبق كلماتي تعبت ومللت من معانتي من خوفي من النجاسه وعذاب ربي وانه امر بالتطهر والتنزه من البول كتبت بمنتيديات كثيره وسالت كثيرا ولكن للاسف لم اجد من ينصحني فالجميع يظن ان اتوهم وهو امر حقيقي اشعر به ومتاطد منه كما متاكد من نفسي سؤالي باختصار شديد لمعانتي اكثر من سنين اني اكتشفت بالصدفه ان البول اذا تبولت يتطاير ولا استطيع الاحتراز منه الا بامر وهو ان اخلع بنطالي بالكامل واتبول وانتم بكرامه ثم اغسل جسمي بالكامل بسبب تطلير نقاط بول اثناء التبول انا بالسابق كنت مجرد اني ارفع البنطال الى فوق الركبه واستنجي بسرعه واخرج الان لا استطيع الابخلع ملابسي بالكامل وغسل ما اصابني من نجاسه والله انه يتطاير واريد ان ارجع مثل ماكنت وجميع الناس لايخلعون ملابسهم عند كل تبول وتعليقها والاستنجاء ثم لبسها تركت دراستي بسبب هذا الامر وتركت الوظيفه فاصبح الخلاص من هذا الامر شغلي الشاغل واهملت نفسي احب الدين من كل قلبي وروحي بس اجد الاحتراز من النجاسه متعب بعض الشي وكل ماتذكرت الحديث اللذي فيما معناه ان النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين يعذبان احدهما كان لايتنزه من بوله اخاف جدا ولا اريد ان اصلي الا وانا على طهارة تامه فوالله اني في معاناه وخاصة ايام البرد وذهبت لكذا طبيب نفسي فاعطاني ادويه للوسواس وقال لا استطيع افتاءك سؤالي هل نقاط البول المتطايره التي لا استطيع منعها اذا وصلت للملابس تنجسها ام انه معفو عتها فلا التفت لها فوالله اني لا اشعر بطعم الحياه واخاف بمذا اجيب لربي بسببه اذا مت اريد ان اتبول بمثل عامة الناس بدون هم ولا مباله سالت زملائي فاجابوا انه يتطاير ولكن لايلتفتون له لانه من التشدد وان الله غفور رحيم اتمنى ان اجد عندكم نصيحه واجابه شافيه مطمئنه لالمي وهمي فانتم الامل الوحيد بعد الله وشكرا لكم واعتذر ان قصرت
:

اثبت وجودك .. تقرأ وترحل شارك معنا برد أو بموضوع

همي ديني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-30-2014, 09:00 AM   #2
المدير العام

الصورة الرمزية ابو عبد الله
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 3

ابو عبد الله has a reputation beyond reputeابو عبد الله has a reputation beyond reputeابو عبد الله has a reputation beyond reputeابو عبد الله has a reputation beyond reputeابو عبد الله has a reputation beyond reputeابو عبد الله has a reputation beyond reputeابو عبد الله has a reputation beyond reputeابو عبد الله has a reputation beyond reputeابو عبد الله has a reputation beyond reputeابو عبد الله has a reputation beyond reputeابو عبد الله has a reputation beyond repute

افتراضي

      

ننقل اليكم جواب فضيلة الشيخ أحمد رزوق حفظه الله ورعاه
على سؤال حضرتكم
الجواب

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد ،
الأصل في التبول أن تكون جالسا وهذا يذهب عنك خطر رذاذ البول المتطاير وبالتالي تبعد عنك الوسوسة وهذا هو المسنون من هدي سيد المرسلين عليه الصلاة والسلام ، فعند الانتهاء من التبول جالسا تغسل العضو وينتهي الموضوع ، أما إذا تتابع معك هذا الذي أنت فيه بذلك تكون تعاني من الوسواس القهري وهذا يقينا من الشيطان الرجيم ،

وهنا رسالة بسيطة تكلم بها ابن القيم بهذا الخصوص وهذه كلماتها

ولأن هذه الجزئية من الأهمية بمكان فلا بد أن نسوق كلاما لابن القيم رحمه الله بهذا الخصوص ذكره في كتابه العظيم إغاثة اللهفان من مصايد الشيطان
قال رحمه الله ثم إن طائفةَ المُوَسْوَسين قد تحقق منهم طاعة الشيطان، حتى اتصفوا بِوَسْوَسَته. وقبلوا قوله، وأطاعوه، ورغبوا عن اتباع رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم وصحابته، حتى إن أحدهم ليرى أنه إذا توضأ وضوء رسول الله عليه الصلاة والسلام أو صلى كصلاته، فوضوؤه باطل، وصلاته غير صحيحة.
وكذلك يشككه الشيطان فى نيته وقصده التي يعلمها من نفسه يقينا، بل يعلمها غيره منه بقرائن أحواله.
فقد ذكر أبو الفرج بن الجوزي عن أبى الوفاء بن عقيل: "أن رجلاً قال له: أَنغمِسُ فى الماء مرارا كثيرة وأشك: هل صح لى الغسل أم لا؟ فما ترى فى ذلك؟ فقال له الشيخ: اذهب فقد سقطت عنك الصلاة. قال: وكيف؟ قال: لأن النبى صلى الله تعالى عليه وسلم قال: "رُفِعَ الْقَلَمُ عَنْ ثَلاثَةٍ: المَجْنُونِ حَتَّى يُفِيقَ، وَالنّائمِ حَتَّى يَسْتَيقِظَ، وَالصَّبىِّ حَتّى يَبْلُغَ".
ومن ينغمس فى الماء مرارا ويَشُك هل أصابه الماء أم لا، فهو مجنون".
قال: وربما شغله بوسواسه حتى تفوتَه الجماعة، وربما فاته الوقت، ويشغله بوسوسته فى النية حتى تفوته التكبيرة الأولى، وربما فَوَّت عليه ركعةً أو أكثر، وهذا والله رأيته أنا بأم عيني
وذكر رحمه الله وحكى لي من أثق به عن مُوَسْوَسٍ وَسْوَسَةٍ عظيمة قال رأيته أنا يكرر عقد النية مرارا عديدة فيشق على المأمومين مشقة كبيرة، فعُرض له – أي جاءته فكرة وهي إملاءٌ من شيطانه - أن حلف بالطلاق أنه لا يزيد على تلك المرة فلم يدعه إبليس حتى زاد، ففرق بينه وبين امرأته، فأصابه لذلك غم شديد وأقاما متفرقَيْن
دهرا طويلاً، حتى تزوجت تلك المرأة برجل آخر، وجاءَهُ منها ولد ثم إنه حنث فى يمين حلفها –أي الثاني- فَفُرِّق بينهما ورُدَّت إلى الأول بعد أن كاد يتلف لمفارقتها.
وقال أيضا وبلغني عن آخر أنه كان شديدَ التنطع فى التلفظ بالنية و التقعر فى ذلك، فاشتد به التنطع والتقعر يوماً إلى أن قال: أصلى، أصلى، مرارا، صلاة كذا وكذا. وأراد أن يقول: أداء، فأَعْجَم الدال، وقال: أذاء لله. فقطع الصلاة رجل إلى جانبه، فقال: ولرسوله وملائكته وجماعة المصلين.- أي بوسوستك هذه لقد آذيت الله ورسوله وملائكته وجماعة المصلين أي الذين شهدوا تردده وارتفاعَ صوته –
_ مداخلة بلغني أن أحدهم أتى المسجد لصلاة فريضة وإذا به يجهر بالنية التي لا أصل لها في الدين وأخذ يقول نويت أن أصلى فرضَ صلاة الظهر أربع ركعات حاضرا جماعة مأموماً أداءً لله ، الله أكبر ، وإذا برجل إلى جانبه قطع صلاته والتفت إليه قائل لماذا لم تذكر أيضا اسم البلدة والشارع وعنوان البيت ، سبحان الله انظرن إلى هذا التنطع { قُلْ أَتُعَلِّمُونَ اللَّهَ بِدِينِكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ }
انتهت المداخلة
وقال أي ابن القيم: ومنهم من يتوسوس فى إخراج الحرف حتى يكرره مرارا.

فكيف يشك فيه عاقل من نفسه؟ ومن قام ليصلى صلاة الظهر خلف الإمام فكيف يشك فى ذلك؟ ولو دعاه داع إلى شغل فى تلك الحال لقال: إنى مشتغل أريد صلاة الظهر، ولو قال له قائل فى وقت خروجه إلى الصلاة: أين تمضى؟ لقال: أريد صلاة الظهر مع الإمام، فكيف يشك عاقل فى هذا من نفسه وهو يعلمه يقينا؟.
بل أعجب من هذا كله أن غيره يعلم بنيته بقرائن الأحوال، فإنه إذا رأى إنساناً جالساً فى الصف فى وقت الصلاة عند اجتماع الناس علم أنه ينتظر الصلاة. وإذا رآه قد قام عند إقامتها ونهوض الناس إليها علم أنه إنما قام ليصلى. فإن تقدم بين يدى المأمومين علم أنه يريد إمامتهم، فإن رآه فى الصف علم أنه يريد الائتمام.
قال: فإذا كان غيره يعلم نيته الباطنة بما ظهر من قرائن الأحوال، فكيف يجهلها من نفسه، مع اطلاعه هو على باطنه؟
وقال رحمه الله
: ومن العجب أنه يتوسوس حالَ قيامه، حتى يركع الإمام، فإذا خشي فوات الركوع كبر سريعاً وأدركه. فمن لم يُحَصِّلْ النيةَ فى الوقوف الطويل حال فراغ باله كيف يُحَصِّلُها فى الوقت الضِّيِق مع شغل باله بفوات الركعة؟،

قال شيخ الإسلام ابن تيمية : ومن هؤلاء من يأتى بِعَشْرِ بدع لم يفعل رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم ولا أحد من أصحابه واحدة منها، فيقول: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، نويت أن أصلى صلاة الظهر فريضة الوقت، أداء لله تعالى، إماما أو مأموما، أربع ركعات، مستقبل القبلة، ثم يزعج أعضاءه ويحنى جبهته ويقيم عروق عنقه، ويصرح بالتكبير. كأنه يكبر على العدو. ولو مكث أحدهم عمر نوح عليه السلام يفتش: هل فعل رسول الله صلى الله تعالى
عليه وسلم أو أحد من أصحابه شيئاً من ذلك، لما ظفر به، فلو كان فى هذا خير لسبقونا إليه، ولدلونا عليه. فماذا بعد الحق إلا الضلال.
وقال رحمه الله : ومن أصناف الوسواس ما يفسد الصلاة، مثل تكرير بعض الكلمة، كقوله فى التحيات: إت إت، التحى التحى، وفى السلام: أس أس. وقوله فى التكبير: أكككبر ونحو ذلك، فهذا الظاهر بطلان الصلاة به، وربما كان إماماً فأفسد صلاة المأمومين، وصارت الصلاة التى هى من أكبر الطاعات أعظم إبعاداً له عن الله وأصبحت من الكبائر،
مداخلة أقول وهذا ما شاهدته أنا بأم عيني من أحدهم وقد أصابه الجَهد ، والعرقُ يتصبب من عن جبينه وهو يحاول أن يكبر تكبيرة الاحرام مع الامام الذي ركع ولم ينته بعد من تكبيرة الاحرام والله المستعان انتهت المداخلة

وقال رحمه الله ومن هذا ما يفعله كثير من المُوَسوَسين بعد البول وهو عشرة أشياء: ذكر منها النحنحة، ليستخرج الفضلة والمشي، يمشى خطوات ثم يعيد الاستجمار أو الاستنجاء

والقفز، يرتفع عن الأرض شيئاً ثم يجلس بسرعة، والحبل، يتخذ بعضهم حبلاً يتعلق به حتى يكاد يرتفع، ثم ينخرط منه حتى يقعد،والتفقد، أي يمسك فرجه ثم ينظر فى المخرج هل بقى فيه شىء أم لا والحشو، يكون معه ميل وقطن يحشوه به كما يحشو الدمل بعد فتحها.
والعُصابة،: يعصبه بخرقة،
والدرجة يصعد فى سلم قليلا ثم ينزل بسرعة،.

وقال رحمه الله ومن ذلك الوسوسة فى مخارج الحروف والتنطع فيها.
ونحن نذكر ما ذكره العلماء بألفاظهم:
قال أبو الفرج بن الجوزى: "قد لَبَّس إبليس على بعض المصلين في مخارج الحروف، فتراه يقول: الحمد، الحمد. فيخرج بإعادة الكلمة عن قانون أدب الصلاة. وتارة يُلَبِّس عليه فى تحقيق التشديد فى إخراج ضاد "المغضوب" قال: "ولقد رأيت من يُخرِجُ بصاقَه مع إخراج الضاد لقوة تشديده. وكل هذه الوساوس من إبليس"

.انتهى كلام ابن القيم رحمه الله
التوقيع:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لَضَحِكْتُمْ قَلِيلًا وَلبَكَيْتُمْ كَثِيرًا

من مواضيعي في الملتقى

* بلغنا عن روابط لا تعمل في ملتقي ►◄البرامج والتقنيات ►◄
* لا إله إلا الله محمد رسول الله
* جميع مصاحف الشيخ ايمن سويد مصاحف كاملة مكتوبة حصرية
* ورشة عمل برنامج كلام الله عز وجل (مطلوب متطوعين)
* موقع تكتب اسم البرنامج يعطيك رابط التحميل
* برنامج لتفريغ المحاضرات الصوتية
* فهرس قسم الحديث الشريف العام

ابو عبد الله غير متواجد حالياً  

التعديل الأخير تم بواسطة ابو عبد الرحمن ; 10-30-2014 الساعة 08:32 PM.

رد مع اقتباس
إضافة رد
   
الكلمات الدلالية (Tags)
ماافعله, لاصحت, له, ال, انه, تزيد, صواب
 

   
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اخطاء يجب ان تصحح محب الله و الرسول قسم برنامج كلام الله عز وجل 1 11-05-2012 10:15 PM


   
 

vBulletin® v3.8.7, Copyright ©, TranZ by Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع العودة الإسلامي
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009