![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#295 | |
|
![]() لما كان الإمام أحمد بن حنبل في السجن أدخلوا عليه عمه -إسحاق بن حنبل- ليقنعه باعتناق قولهم ولو تقية فرفض
وقال: "يا عم إذا أجاب العالم تقية, والجاهل يجهل, فمتي يتبين الحق" ثم قال: كيف يصنعون بحديث خباب بن الأرت. يقصد حديث(( كَانَ الرَّجُلُ فِيمَنْ قَبْلَكُمْ يُحْفَرُ لَهُ فِي الأَرْضِ فَيُجْعَلُ فِيهِ ، فَيُجَاءُ بِالْمِنْشَارِ ، فَيُوضَعُ عَلَى رَأْسِهِ فَيُشَقُّ بِاثْنَتَيْنِ ، وَمَا يَصُدُّهُ ذَلِكَ عَنْ دِينِهِ..)) رواه البخاري ==================================== قال الواعظ ابن السماك (رحمه الله) : هَبِ الدُّنْيَا فِي يَدَيْكَ , وَمِثْلُهَا ضُمَّ إِلَيْكَ , وَهَبِ المَشْرِقَ وَالمَغْرِبَ يَجِيْءُ إِلَيْكَ , فَإِذَا جَاءكَ المَوْتُ فَمَاذَا فِي يَدَيْكَ؟! { سير أعلام النبلاء ٨/٣٣٠ }. ================================================== ==== قال ابن بطال رحمه الله: الْخَيْرَ يَنْبَغِي أَنْ يُبَادَرَ بِهِ فَإِنَّ الْآفَاتِ تَعْرِضُ وَالْمَوَانِعَ تَمْنَعُ وَالْمَوْتَ لَا يُؤْمَنُ وَالتَّسْوِيفَ غَيْرُ مَحْمُودٍ . { فتح الباري لابن حجر ٣/٢٩٩ }. ================================================== === قال الامام ابن القيم رحمه الله: الرغبة في الله وإرادة وجهه والشوق إلى لقائه فهي رأس مال العبد وملاك أمره وقوام حياته الطيبة وأصل سعادته وفلاحه ونعيمه وقرة عينه. { روضة المحبين ونزهة المشتاقين ١/٤٠٥ }. اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#296 |
|
![]() « ﻣﻦ ﺃﻛﺜﺮ ﺫﻛﺮ اﻟﻤﻮﺕ ﺭﺿﻲ ﻣﻦ اﻟﺪﻧﻴﺎ ﺑﺎﻟﻴﺴﻴﺮ" .
قاله عمر بن عبدالعزيز -رحمه الله- ============================== قال أبو بكر الوراق : استعن على سيرك إلى الله بترك من شغلك عن الله عز وجل، وليس بشاغل يشغلك عن الله عز وجل كنفسك التي هي بين جنبيك. ============================== "من العقوبات ﻣﺤﻮ ﻟﺬﺓ اﻟﻤﻨﺎﺟﺎﺓ " قاله ابن الجوزي -رحمه الله- ============================== ﴿وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا﴾ " الرّشد هو : العلمُ بما ينفع ، والعمل به ". ابن القيم رحمه الله - إغاثة اللهفان (٩٠٥/ ٢). |
![]() |
![]() |
![]() |
#297 |
|
![]() قيل لناسك: ما السرور؟
قال: عبادة خالصة من الرياء، ورضى النفس بالقضاء. { البصائر والذخائر ٩/٨٩ }. ============================== العجلة المحمودة؛ ما كانت في مرضاة الله، قال تعالى : {وعجلتُ إليكَ ربي لترضى} فسارع وبادر وسابق إلى كل ما تنال به رضى الله. ============================ قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا) يقول ابن القيم -رحمه الله-: "ومن الفرقان: النور الذي يفرق به العبد بين الحق والباطل، وكلما كان قلبه أقرب إلى الله كان فرقانه أتم، وبالله التوفيق". [إعلام الموقعين(258/4)] |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
|