استخدم محرك جوجل للبحث في الملتقى

 

الرئيسية التسجيل البحث الرسائل طلب كود التفعيل تفعيل العضوية استعادة كلمة المرور
facebook facebook twetter twetter twetter twetter

المناسبات


   
العودة   ملتقى أحبة القرآن > ۩ ملتقى العلـــم الشرعـــي ۩ > ملتقى القرآن الكريم وعلومه > قسم تفسير القرآن الكريم
قسم تفسير القرآن الكريم يهتم بكل ما يخص تفسير القرآن الكريم من محاضرات وكتب وغيرذلك
 

   
الملاحظات
 

إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 10-13-2025, 08:02 PM   #1
مشرفة قسم القرآن

 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 41

امانى يسرى محمد is a glorious beacon of lightامانى يسرى محمد is a glorious beacon of lightامانى يسرى محمد is a glorious beacon of lightامانى يسرى محمد is a glorious beacon of lightامانى يسرى محمد is a glorious beacon of lightامانى يسرى محمد is a glorious beacon of light

افتراضي تدبر سورة يونس

      





سورة يونس (الآيات 1-25)



﴿يدبر الأمر﴾ كان يقيناً تاماً من النبي عليه السلام ب( يدبر الأمر ) عندما قال لصاحبه : ما ظنك باثنين الله ثالثهما ؟ اليقين بها


﴿إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات يهديهم ربهم بإيمانهم﴾ عليك البدء والصدق وعلى ربك التمام وشواهد ذلك في كتاب الله كثير(وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ)

(والذين اهتدوا زادهم هدى) (ويزيد الله الذين اهتدوا هدى)(قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعًا فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنْ تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾(وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى وَآتَاهُمْ تَقْوَاهُمْ ﴾

المفتاح للفهم (وظن أهلها أنهم قادرون عليها ) أستبعد الناس قدرة الله في كونه مصدر الرزق ونسوها ونسبوها لقدرتهم وسلطتهم وذكاءهم مثل نعمة النفط ظن الناس أن هذه النعمة مستمرة وأن غناهم ليس بعده فقر ونسوا أنهم كانوا فقراء مثال قارون فأهلكه الله هو وماله وقس على ذلك




(وَلَوْ يُعَجِّلُ اللَّهُ لِلنَّاسِ الشَّرَّ اسْتِعْجَالَهُم بِالْخَيْرِ لَقُضِيَ إِلَيْهِمْ أَجَلُهُمْ) يحزن البعض من عدم استجابة دعاءهم ، ولكن قد يكون هو شر لهم، استخر الله في جميع الامور ، وأرضى بقضائه لأنه سبحانه.... عليم ، حكيم ، رحيم.


﴿يُدبّر الأمر﴾ سبحانه الله الحكيم العليم يدبر أمور عباده وفق ماتقتضيه حكمته، فتدبير الله لك خير من تدبيرك لنفسك، وإن كان ظاهر الأمر غير ما ترغب.


( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات يهديهم ربهم بإيمانهم ) على قدر الإيمان تكون الهداية للصالحات والاستزادة منها... فكلما زاد الإيمان زادت الهداية


(والله يدعو إلى دار السلام ويهدي من يشاء إلى صراط مستقيم) يخلق لهم الجنة.. ثم يدعوهم إليها.. ثم يعطيهم ثمنها.. ثم يعينهم على بذله.. أي كرم هذا.!


أول آية{ألر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ﴾ وآخر آيةٍ في السورة ﴿وَاتَّبِعْ مَا يُوحَى إِلَيْكَ وَاصْبِرْ حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ } فكأن مجمل السورة يقول اتبع آيات الكتاب الحكيم واصبر على ما يصيبك في سبيل ذلك فإنه طريق صعب وإن الجنة غالية المهر


{ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها} الدنيا إذا استقرت في القلب واطمئن ورضي بها فهو سبب لغفلته {والذين هم عن ءاياتنا غافلون}


(إذا لهم مكر في آياتنا قل الله أسرع مكرا) دعوة للتفاءل فلاتحزن من مكر الماكرين بالدين وأهله


"فلما أنجاهم" أناس على الشرك،لما أخلصوا لله وتوجهوا بقلوبهم إليه لحظة نجّاهم مما هم فيه؛فكيف بموحّد يعلق قلبه بالله في عسره ويسره!


{ وظن أهلها أنهم قادرون عليها أتاها أمرنا } المخدوع بالدنيا : من ظن أنها دائما على أحسن حال فمن المحال دوام الحال كيف يأمن مكر الله تعالى من إذا طاب له شيء من أمر دنياه إطمأن به فضلا عمن يستعمله في حرام؟! ..


(حتى إذا أخذت اﻷرض زخرفها وازينت وظن أهلها أنهم قادرون عليها أتاها أمرنا ليﻻ أو نهارا فجعلناها حصيدا) "كأن لم تغن بالأمس" بعدما كانت فيها الحياة، وكان فيها صولات وجولات، فتفكّر؛فإنك المعنيّ بالخطاب.. "كذلك نفصّل الآيات لقوم يتفكرون"


{ دعوا الله مخلصين له الدين } الكافر حين يخلص يقبل منه .. فكيف بالمؤمن الصادق .. ادعو وأخلصوا وأبشروا .. يا رب


(وفرحوا بها) الاطمئنان والاعتماد على الاسباب وجحد مسببها سبب للنكبات (جاءتها ريح عاصف وجائهم الموج من كل مكان)


"يا أيها الناس إنما بغيكم على أنفسكم" كفى بهذه الآية زجرًا ووعظًا وترهيبًا لمن كان له قلب.


الخوف من عذاب الله .. حصن وأمان من الإنحرافات والزيغ والتنازلات .. { إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم}


(لئن أنجيتنا من هذه لنكونن من الشاكرين ، فلما أنجاهم إذا هم يبغون في الأرض ) 22-23 كم مرة نقضنا عهدنا مع الله تعالى ، وبدلاً من شكره على نعمه ،كان منا الجحود والبغي ؟!


﴿ قال الكافرون إن هذا لساحر مبين﴾ الكذب والتضليل وخداع الناس صفات ملازمة للكافر.





سورة يونس (الآيات 26-70)


إذا عرفنا أن الزيادة هنا في قوله تعالى:{للذين أحسنوا الحسنى وزيادة}هي رؤية وجه الله، كما فسرها صلى الله عليه وسلم، فقد التمس بعض العلماء رابطا بين هذه الآية وبين تفسيره صلى الله عليه وسلم لمرتبة الإحسان:(أن تعبد الله كأنك تراه)فقال:لما أحسنوا في مراقبة الله -وهم لم يروه-أكرمهم برؤيته يوم القيامة.



{والذين كسبوا السيئات جزاء سيئة بمثلها، وترهقهم ذلة} هذا أثر السيئات على أهلها في الآخرة، وأما أهل الطاعات فقد قيل عنهم: {وَلَا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلَا ذِلَّة} وكما يكون هذا في الآخرة، فقد رأى الناس -في الدنيا- آثار المعاصي والطاعات على وجوه أهلها.


{وَقَالَ شُرَكَاؤُهُمْ مَا كُنْتُمْ إِيَّانَا تَعْبُدُونَ} هكذا يتبرؤ الشركاء من شركائهم، وهكذا هي سنة الله في أصدقاء السوء.. بينما يغتبط الموحدون بتوحيدهم، ويرفعون رؤسهم به في الدنيا والآخرة.


{أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ} كلما دعت نفسك للنظر والسماع الحرام، فاطرح عليها هذا السؤال الذي تكسرُ إجابتُه قلب المؤمن! هذا الذي يملك سمعك وبصرك، أليس قادرا على أن يسلبها منك وأنت تستعملها في معاصيه؟


{بَلْ كَذَّبُوا بِمَا لَمْ يُحِيطُوا بِعِلْمِهِ} هذه الآية قاعدة في معرفة سبب من أسباب ردّ الرادّين للحق.. وهو عدم علمهم بالحق. فاحذر أن تردّ شيئاً حتى تحيط بسببه، قال ابن القيم: إن البدارَ بردّ شيءٍ لم تُحط ** به علماً، سببٌ إلى الحرمانِ


{إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئًا وَلَكِنَّ النَّاسَ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ} هذه قاعدة قرآنية تبين سنة من سنن الله فيما يقع في كونه وخلْقه.


{وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ ثُمَّ اللَّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ} هذه الآية سلوة لما يراه المؤمن من إمهال الله للظالمين والطغاة.. فإذا كان الله لم ينتقم منهم جميعا في أفضل الأزمنة، فكيف بعصرنا؟


{يَاأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ(*)قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} هنا ينكسر القلم، وتطيش العبارات!


تأمل في: {شفاء}، {هدى}، {رحمة}، {فضل الله}، {رحمته}، وتأمل في {هو خير مما يجمعون}، وفي قراءة سبعية: {تجمعون}، فمن آتاه الله القرآن، علماً وعملاً، وظنّ أن أحداً أعطي خيراً منه، فما عرف نعمة الله، ولا قدرها حق قدرها!





سورة يونس (الآيات 71- ختام السورة)


"وقال فرعون ائتوني بكل ساحر عليم.." الباطل لا يتقوَّى بالمكاثرة ! إن ساعةً من ساعات الحق تهوي بصروح الباطل بإذن الله " فاصبر إن العاقبة للمتقين"



"إن الله لا يصلح عمل المفسدين " مهما بهرجوه وزينوه ... لقد قضى الله أن يكون عمل المفسدين غير صالح "ويحق الله الحق بكلماته ولو كره المجرمون"



" واجعلوا بيوتكم قبلةً وأقيموا الصلاة " الصلاة أمان الأرواح والبلدان ولقد كان نبينا صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمرٌ صلى!



في عالَمٍ تملؤه الصراعات ما أحوج القلوب أن تأخذ ريّها من وصية النبي الكليم عليه السلام : " وقال موسى يا قوم إن كنتم آمنتم بالله فعليه توكلوا إن كنتم مسلمين " ومن يتوكل على الله فهو حسبه



"قال قد أجيبت دعوتكما " أغرق الله فرعون استجابةً لدعاء موسى عليه السلام ، فما أعظم مقام الدعاء في باب النصر على الأعداء !! يقال هذا وجراح المسلمين تَثعُب ! وما النصر إلا من عند الله



"ءالان وقد عصيت قبل وكنت من المفسدين" ما أشد الوجع حين يكون الندم في غير وقته ! وكم في القيامة من حسرات ، والموفق من بادر إلى التوبة قبل الممات!" قال قد أجيبت دعوتكما فاستقيما " إن من شكر الله جلّ جلاله على إجابة الدعاء، الاستقامة على الدين وعدم التبديل، وسيجزي الله الشاكرين



"وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو" كم ستشرق القلوب الموجوعة إذا قامت فيها هذه الحقيقة القرآنية!




( وَإِن يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ ) ما قسم الله لك من خير ....فهو آت مضمون، فلا أحد يستطيع منعه.


(فعلى اللَّهِ تَوَكَّلتُ فَأَجْمعُوا أَمْركُمْ وَشركَاءكُمْ ثمَّ لَا يكنْ أَمرُكُمْ عَليكُمْ غمَّةً ثُمَّ اقضُوا إِليَّ ولَا تُنظِرُون ) بعد الأخذ بالأسباب ، وتبليغ رسالة الله ، لن يضرنا اجتماع الباطل . المؤمن لا يضره - إذا استقر اليقين في قلبه - كثرة الباطل.



﴿فلما ألقوا قال موسى ما جئتم به السحر إن الله سيبطله إن الله لا يصلح عمل المفسدين﴾ لكل مسحور ينتظر الفرج، كن على يقين وثقة أن الله على كل شيء قدير، توكل عليه سبحانه وأحسن الظن به وابذل السبب، ولن تهزم.



﴿قال قد أجيبت دعوتكما فاستقيما﴾ لم يقل: "قد أجيبت دعوتكما وسترونها تتحقق الآن" بل قال: (قد أجيبت) وانشغلوا الآن بـ: (فاستقيما).. وسوف ترون تحققها.



﴿ إن أجري إلا على الله ﴾ ذكّر بها نفسك عندما يجحد الناس فضلك



الإسراف من صفات المتعالين، والمتعالون هم المتكبرون أمثال فرعون. . "وإن فرعون لعال في الأرض وإنه لمن المسرفين"



(كَذَٰلِكَ حَقًّا عَلَيْنَا نُنجِ الْمُؤْمِنِينَ) آية عظيمة تبعث في النفس الطمأنينة والسكينة والقوة.



﴿ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين﴾ "هذا وعـدٌ وبشـارة لكلِّ مؤمن وقع في شدّة أن الله تعالى سينجّيه منها ويكشف عنه ويخفف، لإيمانه كما فعل بـ يونس عليه السلام ." السعدي رحمه الله



( فَنَجَّيْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَجَعَلْنَاهُمْ خَلَائِفَ )عاقبة الصبر في تنفيذ أمر الله ،وتبليغ دعوته ... نجاة واستخلاف ، وتمكين.



{ وقال موسى يا قومِ إن كنتم آمنتم بالله فعليه توكلوا إن كنتم مسلمين } [ يونس ٨٤ ] التوكل من لوازم الإيمان ومقتضياته ؛ فجعل التوكل شرطًا في الإيمان ، فدلَّ على انتفاء الإيمان عند انتفاء التوكل . وجعل دليل صحة الإسلام التوكل . ابن القيم



اغترار الطغاة العتاة بغلبتهم على المؤمنين يستوجب دفع ذلك بالدعاء : (رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ)


﴿قالوا أجئتنا لتلفتنا عما وجدنا عليه آباءنا وتكون لكما الكبرياء في الأرض وما نحن لكما بمؤمنين﴾ جعلوا قول آبائهم الضَّالين حُجَّةً، يردُّون بها الحقَّ الذي جاءهم به موسى عليه السَّلام!! دائما حجج مخالفي الرسل واهية



{فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها وما أنا عليكم بوكيل} لاتجادل من ينصحك فالهداية لنفسك ، ليست لصالح غيرك والضلالة عليك ،ليست على غيرك فاجلب لنفسك الخير تهنأ دنيا واخرى.



﴿ فَاستَكبَروا وَكانوا قَومًا مُجرِمينَ ﴾ الكبر بوابة الشر
الكبر : بَطَر الحق وغَمْط الناس وبطر الحق : رده بعد معرفته . وغمط الناس : احتقارهم.



"وأقيموا الصلاة وبشر المؤمنين" هذا التوجيه الرباني جاء في أصعب اللحظات التي مر بها موسى عليه السلام وقومه. في الأحداث يتأكد أمران: الصلاة وأهميتها في بث السكينة والثبات. والتفاؤل وحسن الظن بالله وأثره في النفوس، وهكذا كان النبي ﷺ متفائلاً في أحلك الظروف. يقول أحد العلماء: كلما تعرضت للبلاء ثم قرأت هذه الآية إلا كانت لي عونًا وثباتا



(ويحق الله الحق بكلماته ولو كره المجرمون) ما أحوجنا إلى اليقين بهذه الآية في زمن طغى فيه المجرمون واستبدوا فقتّلوا الأبرياء وسفكوا الدماء وتحالفوا مع الشياطين! سيحق الله الحق رغم أنف كل مجرم متكبر وسيبزغ فجر الأمة من جديد!



الوصية الختامية في #سورة_يونس: التوحيد ونبذ الشرك (وأن أقم وجهك للدين حنيفا ولا تكونن من المشركين) الإخلاص لله وحده: (ولا تدعُ من دون الله ما لا ينفعك ولا يضرك) اتباع الوحي: (واتبع ما يوحى إليك) التزود بالصبر:(واصبر)



( وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو ، وإن يردك بخير فلا راد لفضلة ) 107 واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ، ولو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك.



( رَبَّنَا إِنَّكَ آَتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلَأَهُ زِينَةً وَأَمْوَالًا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِكَ ) 88 ما أكثر الذين يستخدمون الأموال التي رزقهم الله ، لإضلال خلق الله!



( رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ) 85 المؤمن لا يتمنى البلاء ، ولكن يثبت عند اللقاء * الظلال



( فَعَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْتُ فَأَجْمِعُوا أَمْرَكُمْ وَشُرَكَاءَكُمْ ) 71 ما تداعت علينا الأمم إلا بقلة توكلنا على الله وابتغائنا العزة بغير دين الله .. (فعلى الله توكلت فأجمعوا امركم)





عندما تفعل الخير أو تصنع معروفا لأحدهم لا تنتظر مكافأة من أحد ولاثناء ولاتحزن على فوات ذلك، لكن هذب نفسك وقل لها -إن أجري إلا على الله-



(قد أجيبت دعوتكما) راجع حياتك وانظر كم مرة وصلتك هذه الرسالة بأن الله عزوجل استجاب دعوتك؟! كم نغفل عن إدراك هذه الرسائل الربانية إما لأننا نسينا ما دعونا به وإما لانشغالنا بأمور دنيانا!


اسلاميات









اثبت وجودك .. تقرأ وترحل شارك معنا برد أو بموضوع

امانى يسرى محمد متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد
   
الكلمات الدلالية (Tags)
تدبر, يونس, صورة
 

   
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تدبر سورة الأعراف امانى يسرى محمد قسم تفسير القرآن الكريم 3 10-12-2025 05:35 AM
تدبر سورة الحجر ( ٤٠ تدبر) امانى يسرى محمد قسم تفسير القرآن الكريم 0 10-09-2025 06:04 PM
تدبر سورة النحل (٧٠ تدبر) امانى يسرى محمد قسم تفسير القرآن الكريم 0 10-09-2025 03:29 PM
تدبر سورة الإسراء (115 تدبر) امانى يسرى محمد قسم تفسير القرآن الكريم 0 10-09-2025 05:52 AM
يونس علوش 14 سورة الحج الحج ملتقى القرآن الكريم وعلومه 1 08-25-2017 12:36 PM


   
 

vBulletin® v3.8.7, Copyright ©, TranZ by Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع العودة الإسلامي
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009