استخدم محرك جوجل للبحث في الملتقى

 

الرئيسية التسجيل البحث الرسائل طلب كود التفعيل تفعيل العضوية استعادة كلمة المرور
facebook facebook twetter twetter twetter twetter

المناسبات


   
العودة   ملتقى أحبة القرآن > ۩ ملتقى العلـــم الشرعـــي ۩ > ملتقى القرآن الكريم وعلومه
ملتقى القرآن الكريم وعلومه يهتم بعلوم القرآن من تفسير وأحكام التلاوة والتجويد
 

   
الملاحظات
 

 
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 10-13-2025, 05:38 AM   #37
مشرفة قسم القرآن

 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 39

امانى يسرى محمد is a glorious beacon of lightامانى يسرى محمد is a glorious beacon of lightامانى يسرى محمد is a glorious beacon of lightامانى يسرى محمد is a glorious beacon of lightامانى يسرى محمد is a glorious beacon of lightامانى يسرى محمد is a glorious beacon of light

افتراضي

      

﴿وَقُلْ إِنِّي أَنَا النَّذِيرُ الْمُبِينُ﴾[الحجر: 89]:
في الحديث: «إني نذير إنما مثلي ومثلكم، كمثل رجل رأى العدو،فانطلق يريد أهله، فخشي أن يسبقوه إلى أهله، فجعل يهتف: يا صباحاه يا صباحاه! أُتيتم أُتيتم». صحيح الجامع رقم: 7901

. ﴿الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ﴾ [الحجر: 91]:
آمنوا ببعض القرآن وكفروا ببعض.

. ﴿فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (92) عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ [الحجر: 92-93]:
قال ابن عباس في الجمع بين هذه الآية وبين قوله: ﴿فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ﴾ [الحجر: 92]:
«لا يسألهم: هل عملتم كذا وكذا؛ لأنه أعلم بذلك منهم، ولكن يسألهم: لمَ عملتم كذا وكذا؟».

. ﴿فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (92) عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ [الحجر: 92-93]:
قال ابن عباس: «لا يُسألون سؤال شفاء وراحة، وإنما يُسألون سؤالَ تقريع وتوبيخ».

. ﴿الَّذِينَ يَجْعَلُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ﴾[الحجر: 96]:
أشد تهديد ما أخفى الله فيه نوع الوعيد! فهنا تهديد شديد لمن جعل مع الله معبودا آخر.

. (وزيناها للناظرين):
زيَّنها لك لتنظر إليها، وتتأمل جمالها وعظمة الله فيها، فتزداد إيمانا.. أعانك على عبادة التفكر.

. ﴿وأنبتنا فيها من كل شيء موزون﴾ :
آية قرآنية وكونية معجزة، فالتوازن البيئي من أهم أسباب استمرار الحياة على سطح الأرض! ويشمل كل شيء في الأرض، فوجوده بنسب محددة مقدرة، بحسب حاجة الأرض وسكانها للحياة.

. ﴿وإن من شئ إلا عندنا خزائنه﴾
خزائن لا تنفد مهما أُنفِق منها، فلا تحرم نفسك ما فيها بإمساك لسانك وكسلك عن الطلب.




. ‏﴿ وإن من شيء إلا عندنا خزائنه ﴾:
العطاء معلَّق بالدعاء، فلا يغفل عنه إلا الأغبياء!

. ﴿وأرسلنا الرياح لَوَاقِح﴾:
كان ﷺ إذا اشتدَّت الريح قال كما في حديث سلمة بن الأكوع: «اللهم لقْحًا لا عقيمًا».. أي ريحا تلقِّح السحاب فيمتلئ بالماء.

. ﴿قَالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ * قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ﴾:
قال السعدي: وليس إجابة الله لدعائه كرامة في حقه، وإنما ذلك امتحان وابتلاء من الله له وللعباد، ليتبين الصادق الذي يطيع مولاه دون عدوه ممن ليس كذلك.

. ﴿قال رب بما أغويتني لأزينن لهم في الأرض﴾:
بابان للشيطان!
قال القرطبي: وتزيينه هنا يكون بوجهين: إما بفعل المعاصي، وإما بشغلهم بزينة الدنيا عن فعل الطاعة.

. ﴿إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ﴾:
قال ابن تيمية: فأهل الإخلاص والإيمان لا سلطان له عليهم، ولهذا يهربون (الشياطين) من البيت الذي تُقْرأ فيه سورة البقرة، ويهربون من قراءة آية الكرسي، وآخر سورة البقرة، وغير ذلك من قوارع القرآن.

. ﴿واتَّبِع أدبارهم﴾:
القائد دوما خلف الجند!
قال ابن كثير: «وأن يكون لوط عليه السلام يمشي وراءهم ليكون أحفظ لهم،
وهكذا كان رسول الله ﷺ يمشي في الغزو إنما يكون ساقة يزجي الضعيف، ويحمل المنقطع».

. ﴿إن عبادي ليس لك عليهم سلطان﴾:
الاحتماء بحصن العبودية هو أفضل وقاية من إبليس وجنوده، لأنه يضعف سلطانهم عليك، ويقوّي سلطانك، فتنتصر.




. ﴿ادْخُلُوهَا بِسَلَامٍ﴾:
قال رسول اللهﷺ : «من سأل الله الجنة ثلاث مرات قالت الجنة : اللهم أدخله الجنة». صحيح الجامع رقم: 6275

. ﴿ ادْخُلُوهَا بِسَلَامٍ آمِنِينَ﴾:
اختفاء الخوف إلى الأبد ودوام الأمن هو نعيم لا يستشعر قدره إلا من فقَده؛ ولذا كان من عظيم نعيم أهل الجنة، فلا عذاب ولا موت ولا خروج ولا زوال.

. (لا يمسهم فيها نصب):
حتى في قمة أحداثنا السعيدة يدركنا التعب، وأما الجنة فسعادة الأبد بلا أدنى تعب.

. ﴿لَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ﴾:
قال ابن جزي: «أي لا تنظر إلى ما متعناهم به في الدنيا، كأنه يقول: قد آتيناك السبع المثاني والقرآن العظيم، فلا تنظر إلى الدنيا، فإن الذي أعطيناك أعظم منها».

. ﴿يُنَزِّلُ الْمَلَائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ﴾:
سمَّى الوحي روحا، فكل من لم يتصل بالوحي من كتاب وسنة فهو ميت.

. لا تيأس ولو كنت في سِنِّ اليأس:
﴿قال أبشرتموني على أن مسني الكبر فبم تبشرون . قالوا بشرناك بالحق فلا تكن من القانطين﴾

. ﴿بشرناك بالحق فلا تكن من القانطين﴾:
أحِطْ نفسك بالمتفائلين المستبشرين، فإنهم مفاتيح السعادة وأسباب السرور، ومغاليق التعاسة وأقفال الشرور.


( ولا يلتفتْ منكُم أحدٌ وامضُّوا حيث تؤمرون )
الانشغال بالمعارك الجانبية يستهلك طاقتك، ويمنعك من بلوغ هدفك.

. (لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون):
لم يقسم الله بحياة بشر إلا بحياة نبيه تكريما له وتشريفا.

. (إنهم لفي سكرتهم يعمهون):
للهوى سُكر أشد من سُكر الخمر، وما أكثر مخموري العقول بالأهواء والشهوات.

. ﴿وإن الساعة لَآتِية فاصفح الصَّفح الجميل﴾:
عشاق الآخرة لا وقت لديهم للعداوات والضغائن وتوافه الأمور.

. استحضار قرب الرحيل خير ما يُعين العبد على الصفح والتسامح
(وإن الساعة لآتية فاصفح الصفح الجميل)

. (وإن الساعة لآتية فاصفح الصفح الجميل):
قيل لأبي الفضل يوسف بن مسرور: فلان يتكلم فيك. فقال: إنما مثلي ومثله كمثل رجل حُمِلَ لضرب عنقه فقذفه رجل في الطريق، فقال لنفسه: أنت تُحْمَل للقتل تسأل عمن يقع فيَّ؟!
وأنا سائر إلى الموت لا أدري متى يأتيني!! أسأل عمن يتكلم فِيَّ؟!
في الموت ما يشغلني عن ذلك.

(فاصفح الصفح الجميل):
قال علي بن أبي طالب: الصفح الجميل صفح لا توبيخ فيه، ولا حقد بعده.


. (لَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ):
قال القرطبي: المعنى: قد أغنيتُك بالقرآن عما في أيدي الناس.

. (لَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ):
قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه: مَنْ أوتيَ القرآنَ فرآى أن أحداً أوتيَ أفضل مما أوتي، فقد صغّر عظيماً وعظّم صغيرا.

. (لَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ):
الخطاب له عليه الصلاة والسلام والمراد أمته؛ لأنه ﷺكان أبعد ما يكون عن إطالة النظر إلى زينة الدنيا وزخارفها،
وهو القائل: « الدنيا ملعونة ملعون ما فيها إلا ذكر الله وما والاه».

. (ولا تحزن "عليهم" ﴾
كان حزنه عليهم لا منهم، رغم أنهم آذوه وأخرجوه من أرضه وحاولوا قتله!

. قال عمر بن عبد العزيز:
يا معشر المستترين: اعلموا أن عند الله مسألةً فاضحةً؛
قال تعالى: {فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِيْنَ عمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ}

. (إنا كفيناك المستهزئين)
لم يقل سنكفيك، بل جاء بصيغة الماضي للتحقيق والتوكيد، فنبينا مكفي بالله حتما.

. ﴿ إنّا كفيناكَ المُستهزئين﴾:
مزّق كِسرى رسالة النبي ﷺ فمزّق الله مُلكه!

. (وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ)
من الكلام ما هو أشد وقعا من الحسام.

. دواء ضيق الصدر بالوصفة القرآنية هو في أمرين:
التسبيح والسجود
(ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون • فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين).


. ﴿ولقد نعلم أنك يضيق صدرك*فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين﴾:
أن تبوح لله في سجودك وتدخل عليه في أي وقت، فيضمن لك الراحة، خير لك من أن تبوح لمن يتهرب منك أو تحتاج إلى ترتيب موعد سابقا للقائه، ولا تضمن أن يريح لقاؤه صدرك.

. ( خَلَقَ الإِنسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ):
لو كنت نطفة سقطت في غير محلها لغُسِلت!
فلما مدَّ الله في عمرك، خاصمت ربك واعترضت عليه.

. (والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة ويخلق ما لا تعلمون):
آية جمعت بين الماضي والحاضر في وسائل المواصلات.

. مرَّ الحسن بن علي على مساكين يأكلون،

فدعوه فأجابهم وأكل معهم، وتلا:
(إنه لا يحب المستكبرين) .

. (ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم﴾:
قال حبيب الفارسي: إن من سعادة المرء إذا مات ماتت معه ذنوبه.






امانى يسرى محمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 
   
الكلمات الدلالية (Tags)
10000, أبوشادي, من, أكبر, تدبرية, خالد, جعلناه, فائدة, نورا, }د., قرآنية, كتاب
 

   
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مائة فائدة في النحو والإعراب كتاب الكتروني رائع عادل محمد ملتقى الكتب الإسلامية 1 11-04-2023 04:03 PM
أكبر مكتبة تسجيلات قرآنية صوتية ومرئية فى العالم 53000 تلاوه لجميع القراء والمشايخ أبو ريم ورحمة ملتقى الصوتيات والمرئيات والفلاشات الدعوية 1 01-10-2019 06:59 AM
التراويح أكثر من ألف عام في المسجد النبوي كتاب الكتروني رائع عادل محمد ملتقى الكتب الإسلامية 2 11-20-2017 05:09 PM
زوال إسرائيل حتمية قرآنية كتاب تقلب صفحاته بنفسك عادل محمد ملتقى الكتب الإسلامية 3 04-19-2017 11:39 AM


   
 

vBulletin® v3.8.7, Copyright ©, TranZ by Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع العودة الإسلامي
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009