![]() |
![]() |
المناسبات |
|
|
|
![]() |
|
|
|
|
|
|||||||||
|
|
|
|
|
![]() |
|
|
|
|
|
|
![]() |
|
|
![]() |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
#217 |
|
|
"قال بعض العارفين: إنه ليمر بي أوقات أقول فيها: إن كان أهل الجنة في مثل هذا إنهم لفي عيش طيب.
ولا ريب أن هذا السرور يبعثه على دوام السير إلى الله وبذل الجهد في طلبه وابتغاء مرضاته، ومن لم يجد هذا السرور ولا شيئًا منه فليتهم إيمانه وأعماله، فإن للإيمان حلاوة من لم يذقها فليرجع وليقتبس نورًا يجد به حلاوة الإيمان". ابن القيم | مدارج السالكين ط: عطاءات العلم (٣٠٩/٢) |
|
|
|
|
|
#218 |
|
|
( إنّ الّذينَ اتّقَوْا إذا مسّهُم طائِفٌ مِّنَ الشّيطانِ تذكّرُوا..)
أي: عقاب الله وجزيل ثوابه،ووعده ووعيده،فتابوا وأنابوا واستعاذوا بالله.. ابن كثيـر - رحمه الله -. |
|
|
|
|
|
#219 |
|
|
"الأقدار غالبةٌ، والعاقبة غائبةٌ، فلا ينبغي لأحدٍ أن يغترَّ بظاهر الحالِ".
قاله ابن حجر رحمه الله ================================== لا تفسد طاعتك بالتحدث عنها أو بالعُجبِ بها، واعلم بأنه كلما زاد خفاء الطاعات زاد ثباتك ، كالوتد المنصوب يثبت ظاهره بقدر خفاء أسفله في الأرض. |
|
|
|
|
|
#220 |
|
|
خطر الكبائر القلبية وغفلة الناس عنها!
قال الإمام ابن تيمية: «الكِبر والعُجب والرياء؛ أعظم من معصية شرب الخمر». «الرد على الشاذلي» ص١١٤. وقال ابن القيم وهو يتحدث عن ذنوب القلوب: «والمعصية نوعان: كبائر، وصغائر. فالكبائر: كالرياء، والعجب، والكبر، والفخر، والخيلاء، والقنوط من رحمة الله تعالى، واليأس من روح الله، والأمن من مكر الله، والفرح والسرور بأذى المسلمين، والشماتة بمصيبتهم، ومحبته أن تشيع الفاحشة فيهم، وحسدهم على ما آتاهم الله من فضله، وتمني زوال ذلك عنهم؛ وتوابع هذه الأمور التي هي أشد تحريما من شرب الخمر وغيرها من الكبائر الظاهرة. ولا صلاح للقلب ولا للجسد إلا باجتنابها والتوبة منها، وإلا فهو قلب فاسد، وإذا فسد القلب فسد البدن. «مدارج السالكين» ١٧٢/١ |
|
|
|
|
|
#221 |
|
|
عن أبي أُمَامَةَ رضي الله عنه قال: سمعت رسول اللهﷺَ يقول: (اقْرَؤُوا القرآن؛ فإنه يأتي يوم القيامة شَفِيعًا لأَصْحَابِهِ) رواه مسلم
في الحديث: الأمرُ بتلاوة القرآن، وأنَّه يشفع لأصحابه، أي أهْلِهِ القارئين له، المتمسِّكين بِهَدْيِهِ، القائمين بما أمر به، والتاركين لما نهي عنه. ================================ قال ابن مسعود رضي الله عنه: «إذا أردتم العلم؛ فانثروا القرآن، فإن فيه علم الأولين والآخرين». قال سفيان بن عيينة رضي الله عنه: «والله لا تبلغوا ذروة هذا الأمر حتى لا يكون شيء أحب إليكم من الله ، فمَن أحب القرآن؛ فقد أحب الله ، افقهوا ما يقال لكم». |
|
|
|
|
|
#222 |
|
|
(ولا تتبعوا خطوات الشيطان)
وربما تبدأ بخطرة قال ابن القيم: دافع الخَطْرَة، فإن لم تفعل صارت فكرة، فدافع الفكرة، فإن لم تفعل صارت شهوة، فحاربها، فإن لم تفعل صارت عزيمةً وهمَّةً، فإن لم تدافعها صارت فعلًا، فإن لم تتداكه بضدِّه صار عادة؛ فيَصْعُبُ عليك الانتقال عنها. الفوائد ص ٥٨ |
|
|
|
![]() |
|
|
![]() |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
![]() |
|
|
|
|
|
||||
|
|
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
|
|