![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
|
![]() بارك الله فيك ... |
من مواضيعي في الملتقى
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
|
![]() لا حول و لا قوة إلا بالله
جزاك الله عنا خيرا |
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
|
![]() جزاك الله خيراً ...
|
من مواضيعي في الملتقى
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
|
![]() 70 ألف قتيل في سوريا بينهم 10 آلاف في شهر واحد أضيف في :13 - 2 - 2013 أعلنت مفوضة حقوق الإنسان فى الأمم المتحدة، نافى بيلاى، اليوم الثلاثاء أن حصيلة قتلى النزاع المستمر فى سوريا تقترب من 70 ألف شخص، مدينة فى الوقت ذاته، إخفاق مجلس الأمن الدولى فى الاتفاق على تحرك لوقف العنف فى البلد المضطرب. كانت بيلاى قد أعلنت الشهر الماضى أن عدد القتلى وصل إلى 60 ألف شخص، وأضافت فى اجتماع لمجلس الأمن حول حماية المدنيين فى مناطق النزاع "العدد أصبح يقترب الآن على الأرجح من 70 ألف قتيل المصدر:اليوم السابع قصف وضحايا من جهة أخرى، قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إن خمسين شخصا قتلوا في سوريا اليوم معظمهم في دمشق وريفها، وذلك بعد يوم من مقتل 96 شخصا بمواقع متفرقة. وذكرت شبكة شام أن الطيران الحربي قصف أطراف حي القابون بدمشق، كما قصف بالمدفعية الثقيلة وقذائف الهاون حي جوبر بينما شنت قوات النظام حملات دهم للمنازل بحي الزاهرة. وفي ريف دمشق، قصف الطيران الحربي مدن وبلدات جسرين وسقبا وداريا ومعضمية الشام والعبادة وزملكا وكفربطنا وعدة مناطق بالغوطة الشرقية، وقصف النظام بالمدفعية بلدتي ببيلا وحجيرة البلد. وسمع دوي انفجارات ضخمة هزت أحياء حمص المحاصرة بالكامل، كما وثق ناشطون انفجارا ضخما هز مدينة السقيلبية في ريف حماة. وفي حلب، قصفت المدفعية الثقيلة أحياء كرم الطرب والسكن الشبابي وطريق الباب، وكذلك الحال في عدة مناطق بريف حلب الشرقي، كما شن الطيران الحربي عدة غارات على هذه المناطق بالتزامن مع هجوم الجيش الحر على اللواء 80 ومطار النيرب العسكري. وتواصل القصف أيضا على أحياء درعا البلد، وعلى بلدات المسيفرة والجيزة والكرك الشرقي وبصر الحرير واليادودة وكحيل، بينما ردت قوات النظام بقصف متقطع على مناطق خرجت عن سيطرتها بدير الزور والرقة. المصدر:الجزيرة نت أردوجان: الأسد يمثل خطورة على المنطقة بأسرها أعرب رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوجان عن قناعته بأن بشار الأسد فقد شرعيته تمامًا أمام شعبه، وأصبح يمثل تهديدًا وخطرًا كبيرًا على المنطقة بأسرها. وقال أردوجان في كلمة ألقاها أمام سفراء الاتحاد الأوروبي في تركيا على مأدبة عشاء أقامها على شرفهم مساء الاثنين، في مقر رئاسة الوزراء التركية، بالعاصمة أنقرة: "نرى ضرورة رحيل الأسد بنظامه من سدة الحكم في البلاد، وأن يمهد الطريق أمام فترة انتقالية في البلاد بشكل سلمي". وأضاف: "تركيا ستستمر في دعم الجهود البناءة كافة التي تسير في هذا الاتجاه". ووصف أردوجان الوضع السوري الراهن بالمأساة الإنسانية بكل ما تحمل الكلمة من معنى، لافتًا إلى أن 60 ألف شخص قضوا في الأحداث التي اندلعت في سوريا منذ بدايتها وحتى الآن. وذكر أن ما يقدر بأكثر من 600 ألف شخص غادروا إلى دول الجوار السوري، وحوالي مليوني ونصف المليون سوري يعيشون داخل سوريا حياة الترحال ينتقلون هربًا من القصف. وقال أردوجان: "ما يقدر بحوالي 170 ألف سوري عبروا إلى تركيا حتى الآن، ويقيمون في مخيمات أعدت لاستضافتهم، و70 ألفًا آخرين غير مقيدين بشكل رسمي يقيمون في عدة مدن تركية". ويصل العدد الإجمالي للاجئين السوريين في تركيا إلى 250 ألف سوري تستضيفهم تركيا على أراضيها. وأضاف رجب أردوجان: "تركيا أنفقت من ميزانيتها الخاصة حتى الآن حوالي 600 مليون دولار، من أجل تلبية متطلبات السوريين". |
من مواضيعي في الملتقى
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#11 |
|
![]() جرائم ابو عبد الله الشيعي الرافضي داعية الباطنية في الشمال الإفريقي أبو عبد الله الشيعي وقع الاختيار على اليمن لكي تكون مركزًا لدعوة الشيعة الإسماعيلية لبعدها عن أنظار الدولة العباسية, ومن هناك بدؤوا في إعداد القوة العسكرية السرية التي هي عدتهم في المستقبل, وتسلم القيادة في اليمن رجل يدعى رستم بن حوشب الذي استطاع أن يستقطب بعض الفرس المعادين للمسلمين, إلا أن ابن حوشب رأى أن أرض المغرب خصبة للبذور الشيعية, فأرسل من اليمن رجلين من أنصاره هما «سفيان والحلواني» إلى طرابلس وتونس لنشر المذهب الشيعي, واستطاعا أن يتوغلا بأفكارهما في قبائل البرانس ذات القوة والشكيمة والعدة والعتاد, والتي تتطلع إلى إقامة دولة في المغرب على نهج الأدارسة في المغرب الأقصى, والأغالبة الذين عاصمتهم تونس. ومن بين الذين اختارهم ابن حوشب في اليمن: أبو عبد الله الشيعي حسن بن أحمد بن محمد بن زكريا الشيعي من أهل صنعاء, وكان قد وقع اختيار ابن حوشب على هذا الرجل لما لمس فيه من صفات قيادية بارزة من علم وذكاء ومقدرة في التعامل مع الناس, ويعتبر أبو عبد الله الشيعي اليماني الصنعاني المؤسس الفعلي لدولة العبيديين الرافضية الإسماعيلية في المغرب, فأرسله ابن حوشب بعد موت الحلواني وأبي سفيان الداعيتين بالمغرب, وقال له: «إن أرض كتامة في بلاد المغرب قد حرثها الحلواني وسفيان, وقد ماتا, وليس لك غيرها فبادر فإنها موطأة ممهدة لك» [1]. وفي ما بين 288هـ إلى 289هـ وصل أبو عبد الله الشيعي الرجل الداهية (1) انظر: موسوعة المغرب العربي (ج2/ 57) للدكتور عبد الفتاح الغنيمي. المراوغ الماكر صاحب الحيل العجيبة إلى مكة, وبحث عن وفود المغاربة التي جاءت للحج واستطاع أن يتعرف على حجيج كتامة, وتقرب إليهم بما أظهره لهم من زهد وفقه وعلم, وتمكن هذا الداعية من قلوب الشيوخ الكتاميين, ورجع معهم موهمًا إياهم أنه يريد مصر لتعليم الأولاد القرآن, وعرضوا عليه الذهاب معهم إلى المغرب, فأظهر عدم الرغبة, ثم بسياسته الماكرة لبى طلبهم ونزل في القيروان ليبحث عن مواطن الضعف في دولة الأغالبة, ويجمع المعلومات لمعرفة أقوى القبائل, وما هي الوسائل النافعة للدخول في بلاد المغرب, وبعد أن أيقن أن أقوى القبائل في المغرب هي الكتامية قرر الذهاب إلى بلدة تسمى «إيكجان» وهي بلدة في جبل وعر, وعرف أنها منازل قبيلة «سكتاتة» التي هي بطن من بطون كتامة [1] , ونهج في حياته نهج المعلم المؤدب الورع, وسلك سلوك الزهد والعفاف حتى تملك قلوبهم, واشتهر صيته, وأقبلت عليه القبائل البربرية وتصدى لتعليمهم وتفقيههم المذهب الشيعي, ثم دخل في الأمور السياسية ونظام الحكم ودور الإسلام في الحكم بالشورى, وفضل العلويين وأحقيتهم في الحكم. وبسبب الظلم الذي مارسته دولة الأغالبة على الناس استجابت بعض القبائل للداعية الشيعي الذي رأوا فيه المخلص وبدأ الصدام مع الأغالبة, وانتقل أبو عبد الله الشيعي إلى حصن منيع في جبال الأوراس في بلدة «تازروت» ومن هناك كان يوجه الضربات المتتالية لدولة الأغالبة, واعتمد في ذلك على فضح الأغالبة ونشر ظلمهم, وبيان أن حكمهم خارج عن الإسلام وشريعة الرحمن, وأثار الأحقاد القديمة بين الدولة الأغلبية وبعض القبائل, وأعطى عهودًا ومواثيق لرجال وزعماء كتامة أن المستقبل والدولة والتمكن لهم, فخضعت له القبائل وتوالت المدن في السقوط, وغنم غنائم عظيمة واشتد حماس أتباعه, وساعده على ذلك انحلال وضعف دولة الأغالبة وانغماسهم في الترف, وتذمر الناس من الأمراء ومن ظلمهم, وأظهر أبو عبد الله من الحزم والشجاعة والمقدرة السياسية والكفاءة العسكرية ما جعله ثقة لمن حوله من القادة والجنود, فأعطاه ذلك شعورًا بأن الوقت حان لكشف دعوته بأن يدعو للرضى من آل البيت النبوي الذي سيظهر عن قريب وتولى أمور الحكم. واستطاع أبو عبد الله الشيعي أن يستولي على جميع النقط الحربية ما بين حصنه في جبال الأوراس حتى عاصمة الأغالبة. وفي أوائل جمادى الأولى عام 296هـ/909م سقطت مدينة الأريس في يد قوات أبي عبد الله الشيعي, وهذه المدينة هي مفتاح دخول القيروان العاصمة السياسية للبلاد, فعجل زيادة الله الأخير بالرحيل إلى مصر في جمادى الآخرة عام 296هـ, ودخل أبو عبد الله الشيعي القيروان [1]. وأعلن أبو عبد الله إثر هذا النصر الحاسم على الأغالبة أن الإمام الحقيقي للمسلمين هو عبيد الله المهدي وأنه قريبًا سيصل إلى بلاد المغرب ويظهر العدل والمساواة, فانضم إليه بعض قواد الأغالبة, وأصبح جيشه مائتي ألف مقاتل لكي يدافعوا عن المذهب الشيعي الإسماعيلي والدولة الجديدة, ومعلوم من دراسة التاريخ أن الانتصارات تستحوذ على عوام الناس ويظنون أن المنتصر على الحق, ومع الإشاعة الشيعية القوية والانتصارات الملموسة وإيمان الناس بالمهدي المنتظر, أصبح الناس قادة وجنودًا لا رأي لهم, ولا عقل, بل مثل الآلات في التنفيذ, وحاول أبو عبد الله الشيعي أن يعتمد في نشر مذهبه بالدعاية والمناظرة لإقناع علماء السنة والجماعة من أمثال عثمان بن سعيد الحداد, إلا أنه أسقط في يديه عندما أقاموا الحجة عليه وعلى دعاته, ولذلك اضطر أخو أبي عبد الله الشيعي «أبو العباس» أن يستخدم القوة لقلع مذهب أهل السنة والجماعة من عاصمة الشمال الإفريقي, فمارس مع علماء أهل السنة أصناف العنف والشدة والتعذيب وضربوا الفقهاء بالسياط وقطعوا ألسنة بعضهم, وضربوا الرقاب, وقطعوا أجزاء الجسم إلى عدة أجزاء, وصلبوا الفقهاء, وصادروا الأموال, وبطحوا الناس على ظهورهم وأمروا عبيدهم بأن يدوسوهم بالأقدام. واشتد الصراع المذهبي, وهز الدولة الوليدة فتدخل الداهية أبو عبد الله الشيعي ومنع المناظرة والمجادلة حسمًا للصراع وعزل أخاه عن ولاية القيروان. ونجح أبو عبد الله الشيعي في تثبيت دعائم الحكم في القيروان بواسطة زعماء قبيلة كتامة وخصوصًا سيدهم ومطاعهم «غزوية بن يوسف» وأخاه وبقية قومه, وأرسل إلى عبيد الله المهدي وابنه القاسم للمجئ إلى القيروان, وشد عبيد الله من الشام رحله «من مدينة سلمية» إلى مصر, ثم برقة, ثم طرابلس متخفيًا في ثياب التجار, ولفقت قصص عجيبة في نجاته من ولاة الدولة العباسية, ووقع في أسر بني مدرار أمراء سجلماسة [1]. واستطاع أبو عبد الله الشيعي الصنعاني في 297هـ/910م أن يجهز جيشًا ضخمًا حطم به دولة بني مدرار وخلص عبيد الله المهدي وابنه من السجن, وفي طريق عودته مر الجيش بتاهرت وأزال دولة بني رستم في عام 297هـ/910م وأصبح المغرب الأوسط إلى تلمسان دولة عبيدية. (1) موسوعة المغرب العربي (ج2/ 60) . |
من مواضيعي في الملتقى
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
تاريخ اليهود | أبو ريم ورحمة | ملتقى التاريخ الإسلامي | 2 | 04-12-2019 02:24 PM |
بداية تاريخ الفاهرة | عبده نصار | ملتقى التاريخ الإسلامي | 2 | 11-10-2012 06:32 AM |
تاريخ القاهرة .....2 | عبده نصار | ملتقى التاريخ الإسلامي | 2 | 11-10-2012 06:30 AM |
تاريخ القاهرة .....3 | عبده نصار | ملتقى التاريخ الإسلامي | 2 | 11-10-2012 06:28 AM |
تاريخ القاهرة .....4 | عبده نصار | ملتقى التاريخ الإسلامي | 3 | 11-10-2012 06:25 AM |
|