![]() |
![]() |
المناسبات |
|
|
|
![]() |
|
|
|
|
|
|||||||||
|
|
|
|
|
![]() |
|
|
|
|
|
|
![]() |
|
|
![]() |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
#1 | |
|
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة
![]() ![]() ![]() |
بسم الله الرحمن الرحيم
جزاكم الله خيرا اخ المجاهد على الموضوع القيم وجعله في ميزان حسناتكم لدي استفساران : هل التفضيل هو بين الرجل وزوجته خاصة؟ ام هو عام ؟ اي ان كانت هناك امراة غير متزوجة هل يكون الرجال افضل منها؟ اما الثاني " ان كانت المرأة قادرة على تنفق على نفسها , بل وانها هي من ينفق على زوجها (هذا واقع وان كان غير مرغوب فيه) فهل هنا يبطل التفضيل؟! وبارك الله في علمكم وجزاكم الجنة وحفظ نساء ورجال المسلمين ملاحظة: هل هناك مواضيع تختص بفضل المرأة على الرجل؟ حتى تكتمل الصورة! اثبت وجودك
..
|
|
![]() من مواضيعي في الملتقى
|
||
|
|
|
|
|
#2 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين جزاكم الله خيرا وان سمح لي اخي المجاهد بارك الله فيه بالمداخلة مرة أخرى في هذا الموضع ليس من أجل الرد فقط ولكن من اجل بيان وتوضيح وبعض التسؤلات التي وردت من الأخت السائلة الرجال قوامون على النساء هذا عام وليس على وجه الخصوص او التقيد بين الزوج وأمراته .. اما مايخص الأمر الأخر الذي يتعلق بمسألة الإنفاق فالخلاصة فيه أنّ القوامة للرجل كما بيّن القرآن وإن أنفقت عليه وعلى نفسها وعلى أولادها فإنّ يكون من الإحسان كما قال تعالى : ( فإن طبن لكم عن شيء منه نفساً فكلوه هنيئاً مريئاً ) فالقوامة للرجل في جميع الحالات ولا يمكن تصور أن الرجل يستأذنها قبل أن يخرج مثلا . والله تعالى أعلم ولن تجد اي منصف ينكر حق المرأة وفضلها وما أقرته الشريعة الأسلامية لها بعد أن ظلمت في العهود السابقة ومازلت تضطهد في بلاد الغرب الذي ينادي بتحرير المرأة ( المسلمة خاصة ) وحريتها وفي حين تجده يعامل المرأة وكأنها آلة أو سلعة تباع وتشترى !!! وياللعجب وقد وقفت على كلام طيب للشيخ ابراهيم الدويش : يقول ((( القوامة لا تلغي شخصية المرأة، ولا تصادر رأيها وحقوقها، وليس معنى القوامة الظلم والتسلط والقهر ، ألم يأمر الله الرجال بحسن عشرة النساء فقال: (وعاشروهن بالمعروف) النساء: 19 ، وقال صلى الله عليه وسلم : (( أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً، وخيارهم خيارهم لنسائهم )) . ويا ليت من يستشهد بقوله تعالى : ( الرجال قوامون على النساء ) النساء: 34 ، على فهمه الخاطئ لمعنى القوامة، ليته يكمل الآية وينتبه ويعرف السبب الذي جعل الله لأجله القوامة له عليها، حيث جاء في الآية بيان السبب (بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم ) ، أي أن القوامة أنيطت إليك أيها الرجل بما فضلك الله وأوجد فيك من مقومات القوامة، فأنت أجدر وأقدر خلقةً وطبيعةً لتحمل أعباء القوامة ومتطلباتها من عمل ونفقة ورعاية..، فالقوامة إذًا مسؤولية وتكليف أكثر مما هي تشريف وتكريم، فالرجل مسؤول عن نفقة المرأة ومصاريفها حتى تنسى هي هذه الهموم وتتفرغ لمهمتها الكبرى التي خلقها الله لها بالدرجة الأولى، ولا يصلح لها إلا هي وحدها، فمن الخطأ أن يزجّ بالمرأة في أتون العمل المرهق الذي لم تخلق له، وليس لها قبل به ولا يساعدها تكوينها الجسمي، فالشريعة المعصومة تأمر الرجل وتلزمه أن يقوم بقوامته على المرأة، وأن ينفق على مولياته وعلى زوجته حتى لو كانت الزوجة غنية ، والإسلام يجعل العلاقة بين الرجل والمرأة علاقة تكاملية، أي أن كلاً منهما يكمل الآخر وليست علاقة تنافسية أو متساوية ، (فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى ) آل عمران: 195 ، إن المرأة في نظر الإسلام هي إنسان مكلف وليس بينها وبين الرجل أي فرق في القيمة الإنسانية والإيمانية ، وإنما جعل القوامة بيد الرجل بسبب قوة الرجل الجسمانية والنفسانية والتي تناسب مواجهة ظروف الحياة الخارجية للأسرة لحمايتها وتموينها ، وأما ضعف المرأة الجسماني والنفساني يناسب الطمأنينة والسكينة التي تحتاجها الأسرة في جوها الأسري الداخلي، والمتأمل في هذا التقسيم يجد أنه روعي فيه جانب القدرات والاختصاص والتكوين الجسمي، وجانب مصلحة الأسرة واستقرارها، وكل من يعترض على هذا التقسيم إما هو جاهل للحكمة أو متجاهل مغرض ، فلا يمكن أن نتصور أهمية هذا التقسيم وجماله وروعته والحكمة الكامنة من ورائه إلا إذا تصورنا عكسه؛ لأن الأشياء بضدها تتبين كما قال الشاعر عمر بن أبي ربيعة : (والضد يظهر حسنه الضد) ، فلك أن تتصور ما يحصل من اختلال ومفاسد لنظام الأسرة إذا أعطينا المهمة المنوطة على عاتق الرجل للمرأة فترجلت، وأعطينا مهام المرأة للرجل فتأنث ؛ فعندها تحل الكارثة بالأسرة، ويختل نظامها، وتنهد أركانها؛ فتصبح آيلة للانهيار في أي لحظة من اللحظات إن لم يحصل الانهيار فعلاً . فالنساء شقائق الرجال، ولهن من الحقوق مثل ما للرجال، فكل ما في الأمر هو تقسيم للأدوار بكل تجرد وعدل وإنصاف حسب ما تقضيه مواهب وقدرات وطاقات كل واحد منهما ، فالنساء خلقن ليكملن النقص الموجود لدى الرجل، كما أن الرجال خلقوا لسد الخلل الموجود لدى النساء؛ فهما فردان يكمل بعضهما بعضاً ، وليسا – كما يصوره كثير من وسائل الإعلام – ندين متنافسين يناقض ويصارع بعضهما بعضاً ، وما أروع ما قالت أمامة بنت الحارث التغلبية موصية ابنتها: (( أي بنية! لو استغنت امرأة عن زوج بفضل مال أبيها لكنت أغنى الناس عن ذلك، ولكنا للرجال خلقنا كما خلقوا لنا )) . قال تعالى : (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف) البقرة : 228 . قال ابن كثير: (( أي ولهن على الرجال من الحق مثل ما للرجال عليهن ؛ فليؤد كل واحد منهما إلى الآخر ما يجب عليه بالمعروف )). ولها كامل الحرية في التعلم والتملك والتصرف في مالها...، وهكذا نجد أن الإسلام أقام نظام الأسرة على قاعدة حقيقية قوية ملائمة للفطرة، وعلى أساس ثابت دقيق مستمد من الواقع، وكل ما يقع مخالفاً لهذه المقاصد والمعاني من البعض خاصة من الرجال، ليس لدين الإسلام فيه شأن، وهو منه براء . ))) انتهى كلامه ... فنحن نعلم أن هذه المرأة هي النصف الأخر ، هي المكمل وهي الأم والأخت والزوجة والبنت الام مدرسه اذا اعددتها اعدتها اعدت شعب طيب الاعراق والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|
|
من مواضيعي في الملتقى
|
||
|
|
|
|
|
#3 |
|
|
" فالقوامة إذًا مسؤولية وتكليف أكثر مما هي تشريف وتكريم"
أحسن الشيخ والله ، بكليماته الراااائعة "تكلييييييييييييييييف" جزاكم الله خيرا شيخنا أبا عبد الرحمن |
|
|
|
|
|
#4 | ||
![]() ![]()
|
أحبائى وإخوانى وأخواتى فى الله : أخى فى الله شيخنا الجليل أبو عبد الرحمن أخى فى الله أستاذنا الكبيرالمجاهد أختى فى الله الأستاذة الفاضله خديجة أختى فى الله الأستاذة الكريمة أمال ![]() ![]() |
||
|
من مواضيعي في الملتقى
|
|||
|
|
|
|
|
#5 |
|
عضو محظور
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم جميعا على المرور و الاستفسار و سأبدأ أولا بالرد على اختنا المباركة خديجة أختنا الكريمة أولا أنا اتفقت معكي فيما قلتي و أكدت على ذلك و لكني أشعر أحيانا أنك مستفزة أو أنك مستنفرة خاصة في القضايا التي تتعلق بالمرأة فلا أدري لعلي أكون مخطئاً و لكن ما أود التأكيد عليه أنني شخصيا لا يغضبني الرد أو التعليق بل بالعكس و الله عندما لا يعلق أو يسأل أو يعقب أحد على الموضوع أشعر كأن الموضوع لم يستكمل كل الفائدة المرجوة منه الأمر الآخر أنك تحظي عندنا بكل احترام و تقدير لو فقط تتخلي عن بعض الحدة الموجودة في بعض ردودك أحياناًً جزاكي الله خيرا و بارك الله فيكي ! أشكر مرورك أخي أبو عبد الرحمن و أسعدني هذا المرور أختنا الكريمة آمال التفضيل في المعنى العام للمخاطب و هم الرجال و النساء كما في الآية فلم يقتصر التفضيل على الرجل و زوجته بل هو عام بين الرجال و النساء الأمر الآخر لو كان التفضيل مرتبطاً فقط بالانفاق لوافقتك على هذا و لكن كما بينت في موضوعي فهناك في المجمل تفضيل وهبي و آخر كسبي و القوامة قائمة على كثير من الأشياء غير الكسب أو الانفاق أما أن هناك نساء يقمن على الرجال فهذا موجود لا محالة و كما تعلمين فلكل قاعدة شواذ ! بلا أدنى شك أن هناك مواضيع تبين فضل المرأة على كل المجتمع المسلم رجاله و نسائه و دورها المركزي في السمو بقيم المجتمع و تقدمه، و سأعمل ان شاء الله على تبيين هذا الأمر في موضوع منفصل أقترح عليكي أنت و الأخت الكريمة خديجة أن تساعدوني في هذا إن أمكن ! بارك الله في حسناتك و مشكورة على المرور و التعليق رفع الله قدرك في الدنيا و الآخرة |
|
|
|
|
|
#6 |
|
عضو محظور
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت قد كتبت ردي دون أن ألاحظ رد أختي الكريمة خديجة و رد أخي الكبير ابو عبد الرحمن الذي اشكره و أدعو الله أن يجزيه خيرا على الإضافة المفيدة لا أدري ماذا أقول للأخت الكريمة خديجة و لكن لم يكن قصدي أي معركة و لست هنا لإدارة أي معركة و أنا أعتذر إذ لم أستطع إيصال قصدي بطريقة صحيحة و الله من وراء القصد بارك الله فيكي و رفع قدرك في الدنيا و الآخرة |
|
|
|
![]() |
|
|
![]() |
|
|
|
|
|
||||
|
|
|
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| لماذا عظم حق الزوج؟ | ابومهاجر الخرساني | ملتقى الحوار الإسلامي العام | 6 | 11-23-2018 01:49 PM |
| شرح فقه السنة161 - تفضيل الدفن في المقابر | almojahed | ملتقى الصوتيات والمرئيات والفلاشات الدعوية | 1 | 02-04-2013 10:06 PM |
| تسريع التحميل ودعم الاستكمال Fresh Download 8.78 | خالددش | ملتقى برامج الكمبيوتر والإنترنت | 2 | 08-03-2012 10:29 PM |
| احاديث مشهورة ضعيفة السند يجب الحذر منها.... | أبو خطاب | ملتقى الأحاديث القدسية والنبوية | 12 | 05-07-2012 11:07 AM |
| تحيه | أحمدبرك | ملتقى الترحيب والتهاني | 5 | 02-17-2011 10:03 PM |
|
|