استخدم محرك جوجل للبحث في الملتقى

 

الرئيسية التسجيل البحث الرسائل طلب كود التفعيل تفعيل العضوية استعادة كلمة المرور
facebook facebook twetter twetter twetter twetter

المناسبات


   
العودة   ملتقى أحبة القرآن > ۩ الحـــوار العـــــــام ۩ > ملتقى الحوار الإسلامي العام
ملتقى الحوار الإسلامي العام الموضوعات و الحوارات والمعلومات العامة وكل ما ليس له قسم خاص
 

   
الملاحظات
 

إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 07-11-2011, 10:57 PM   #1

 
الملف الشخصي:





 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 51

حارس السنة will become famous soon enough

افتراضي «المُستبَّانِ شيطانان»؛ فبادِرُوا بالصُّلح والإحسان... قبلَ (ليلة النصف من شعبان)

      

«المُستبَّانِ شيطانان»؛ فبادِرُوا بالصُّلح والإحسان
-أيُّها الإخوةُ الخِلاّن- قبلَ (ليلة النصف من شعبان):

الشيخ علي بن حسن الحلبي الأثري



... تَفْصِلُنا عن (ليلة النصف من شعبان) -المباركة- أيامٌ معلومات، وساعاتٌ معدودات!

ولهذه الليلةِ الجليلةِ فَضْلٌ خاصٌّ، وبَركةٌ متميِّزةٌ؛ وهي: ما صحَّ عن نبيِّنا الكريم -صلى الله عليه وسلم- أنَّه قال -فيها-: «يطَّلعُ اللهُ -تبارك وتعالى- إلى خَلْقِهِ ليلةَ النِّصف مِن شعبان؛ فيغفرُ لجميعِ خلقِه؛ إلاّ لمُشركٍ أو مُشاحِن» [«السلسلة الصحيحة» (1144)].


والفتنةُ الحاصلةُ -الآنَ- بين السلفيِّين -في معظمِ بلاد الأرض- فتنةٌ كُبرى، ومحنةٌ عُظمى- والعياذُ بالله-؛ فالواجبُ كَبْتُها، ووَأْدُها، والخلاصُ منها؛ لِما سَبَّبَتْهُ مِن تفريقٍ، وتَشْتيت، وتدابُر، وتناحُر، وتشرذُم -فضلاً عن شماتةِ الخصوم، وفَرَحِ الأعداء-...

نعم؛ قد لا تكونُ كُلُّ (فتنةٍ) -بالضرورةِ- شرًّا؛ بل (قد) تكونُ -ولو بالنتيجة والثَّمَرَةِ- خيراً؛ كما قال -سبحانه-: {ونبلُوكم بالشرِّ والخيرِ فتنةً وإلينا تُرجعون}..

و«الفتنة»: (الابتلاء والامتحان والاختبار).
إذن؛ قد تكون هذه الفتنةُ الحاصلةُ -الآنَ- حُسْنَ ظنٍّ بربِّ العالمين –وقد دُفِعْنا إليها دفعاً- رادَّةً لفتنةٍ أعظمَ، وناقِضةً لمحنةٍ أشدَّ، {وما ذلك على الله بعزيز}...

... فهذه -أيُّها الأحبَّة -أجمعين- ممّن وافقونا وانتصروا لحقِّنا، أو مَن خالفونا وتكلَّموا بغير حقٍّ فينا(!)- مُناسَبةٌ مُناسِبةٌ لاستدراك ما فات، والتراجُع عن الأخطاءِ والخطيئات، والعَفْو عن الهَنَاتِ والزَّلاّت، والتنازُل عن الأهواء الذاتيَّات، والثبات على الأصول الراسخات، والالتقاء على الحقوق الشرعيَّات:

بدون انتصار ظالمٍ...
ومِن غير تعصُّب أثيم...
وبلا خُصومةٍ باطلةٍ...

فلْنَحْذَرْ -جميعاً- نعم؛ جميعاً- الوقوعَ تحت طائلةِ التحذير النبويِّ الرهيب: «مَن خاصمَ في باطلٍ وهو يعلمُه: لم يَزَل في سَخَط الله حتى ينزعَ» [«السلسلة الصحيحة» (437)].

فلن يُفيدَك -أيها الأخ الموفَّقُ- تلاعُبُكَ فيما تكتبُ...
أو تستُّرُك وراءَ مَن عنه تُدافعُ...
أو صلابتُك (!) فيما تنتصرُ له...
أو تعنُّتُك فيما أنت بِصَدَدِه...
{واتَّقُوا يوماً لا تجزي نفسٌ عن نفسٍ شيئاً...}..
... لن يُفيدَك هذا -كُلُّه- وأنت تعلمُ مِن نفسِك غيرَ ما أنتَ مُتَلَبِّسٌ به -في قليلٍ أو كثيرٍ-...
فاللهُ -تعالى- يقولُ: {بل الإنسانُ على نفسِه بصيرة ولو ألقى معاذيرَه}...
{ألا يعلمُ مَن خَلَقَ وهو اللطيفُ الخبير}.

فالتأَنِّيَ التأنِّيَ...
والحقَّ الحقَّ...
والصبرَ الصبرَ...

لا نُريدُ -أيُّها الأحبَّة- أن نكونَ كالمُنافقين -وحاشا سائرَ إخواننا (جميعاً) مِن ذلك-: {يُخادِعونَ اللهَ والذين آمنوا وما يخدعون إلاّ أنفسَهم وما يشعرون}...

فكيف إذا كنتم (تشعرون)؟!!
{واعلموا أنَّ اللهَ يعلمُ ما في أنفسكم فاحذروه واعلموا أنَّ اللهَ غفورٌ حليم}.

وما أشبهَ اليومَ بالإمسِ! -كما قال الإمامُ ابنُ قُتيبة -(المتوفَّى سنة 276هـ)-رحمه الله- في كتابِهِ «الرد على الجهمية والمشبِّهة» (ص17) -واصفاً حالَ بعضِ أهلِ زمانِه-:
«وإنْ دُعُوا أَنِفُوا، وإنْ وُعِظُوا هَزَؤوا، وإنْ سُئِلُوا تعسَّفُوا، وإنْ سَأَلُوا أَعْنَتُوا»!!
فكيف -كيف- حالُ أَهْلِ زمانِنا؟!
لا مُفَرِّجَ إلاّ إلهُـنا...

... ولْنعْتَرِفْ -جميعاً- أنَّ هذه الفتنةَ ولّدت شرًّا -وإنْ تفاوَتَتْ دَرَجَاتُهُ!- لم يَنْجُ منه إلاّ مَن سلَّمَهُ اللهُ -تعالى-، {وقليلٌ ما هُم}...

فالأمرُ خطير...
والشرُّ مستطير...
والأثرُ السلبيُّ كبير...
والتشتُّتُ كثير...

... لقد حصلَ -بسبب ذا-:
سَبٌّ ...
وشَتْمٌ ...
وافتراءٌ ...
وإقْذاعٌ ...
وإساءَة ...
وتَثْويرٌ ...
وتعصُّبٌ ...
وظُلمٌ ...
و.. و.. و.. و..!!!


... وإذ أذكُرُ هذا -جميعَه- وأقولُهُ؛ فإنَّ الألمَ يعتصِرُني -واللـهِ- لهذا الحالِ المُزْرِي الذي وَصَلَ إليه شَأْنُ (الكثيرِ) مِن السلفيِّين -في سائر بلاد المسلمين، بل غير المسلمين!-؛ إذِ الواجبُ الحَتْم أن يكونوا -حقًّا وصِدْقاً، واسْماً على مُسَمَّى- هم أهلَ (السُّنَّة): المُفارِقةِ للتحزُّبِ، والمُغايِرةِ للتعصُّب، و(الجماعةِ): المُناقِضَةِ للتفرُّق، والمُباعِدَةِ عن التمزُّق!!

وثمَّةَ حديثان شريفان عظيمان أُورِدُهما ليتذَكَّر هَدْيَهُما كُلُّ الإخوان -وبخاصَّةٍ في ذا الأوان-:

* أولُهما: قولُ النبيِّ -صلى الله عليه وسلم-: «المُسْتَبَّانِ ما قالا؛ فعلى البادئِ [منهُما] ما لمْ يَعْتَدِ المظلوم» [رواهُ مسلم].

فـ: «المُسْتَبَّان»: هُما اللذانِ يتبادلانِ الشتيمةَ فيما بينَهما؛ فيشتِمُ أحدُهما الآخرَ.

و: «ما قالا»؛ أي: إثمُ ما قالاهُ مِن السبِّ والشتم والأذى.

و: «على البادئِ منهُما»؛ أي: يعودُ ذلك الإثمُ على مَن كانَ السَّبَبَ في هذه المُشاحنةِ، وتلكُم المُخاصمة.

و: «ما لم يَعْتَدِ المظلومُ»؛ أي: يتجاوزِ الحدَّ المشروعَ في الردِّ على سبِّ ذاك وشَتْمِه.

فلا يكونُ الإثمُ -والحالةُ هذه- على البادئ فقط- وإن كان هو السببَ الرئيسَ في السَّبِّ!-، بل يَشْمَلُهُمَا الإثمُ -جميعاً-..

وفي هذا الحديث الشريفِ:
- تحذيرٌ (للبادئ) بالظلمِ، والسبِّ، والتجاوز، وبيانُ أنَّ أصلَ الإثمِ واقعٌ عليه، مجرورٌ إليه...

- وتحذيرٌ لِمَن وَقَعَ عليه السبُّ، والظلمُ، والتجاوُزُ -ابتداءً- أنْ يحفَظَ موقعَ قَدَمِهِ! وأن يحذر جَوْرَ لسانِه أو قَلَمِهِ!!

فحَذارِ حَذار...

فإذا وقعتِ الواقعةُ؛ وتبادَلَ الطرفانِ:
السبَّ..
والشتمَ..
والإيذاءَ..
والإقذاعَ..
والظلمَ...
والافتراءَ:


... فيقعُ عليهما -جميعاً- الحكمُ الجليُّ الحاسمُ الذي صرَّحَ به الحديثُ النبويُّ الآخرُ، وهو:

* ثانيهما: «المُسْتَبَّانِ شيطانان؛ يَتهاتران، ويَتكاذبان» [«صحيح الترغيب والترهيب» (2781)]...
فقولُهُ: «يتهاتران»؛ أي: (كُلٌّ منهما يتسقَّطُ صاحبَهُ، وينتقصُهُ -مِن (الهَتْر)، وهو الباطلُ مِن القول)
-كما قال المُناوي-.

ولقد صَدَقَ -رحمهُ اللهُ-؛ فلقد أظهرت هذه الفتنةُ الغاشمةُ كم لهذا (التسقُّط) الغاشِم مِن دَوْرٍ في
إذْكاءِ نارِها...
وفي تَشْبيب أُوارِها...
وفي تَعْظيمِ حرِّها وسَمُومِها..
وتَكْبير وَهَجِها وهُجومِها..


فضلاً عن (الترصُّد)، و(التصيُّد) -الظالمَيْنِ، المُرَّيْنِ!-؛ الراجِعَيْنِ لـ(التسقُّطِ)، والمحمولَيْنِ في عَيْبَتِهِ!!


إخواني في الله:
هذه جُملةُ محاذير، ومجموعةُ تحذيرات...
فاحذَروها، وحاذِرُوها، وحَذِّرُوا منها...
وبخاصَّة (البادئَ)!!
ومعه (المتجاوز)!!

فَـ:
لا تُؤَجِّل....
لا تُسَوِّف...
لا (تُرْجئ)...

فهذا -كُلُّهُ- مِن عَمَل الشيطان، وكيده لعبادِ الرحمن...
وأنتَ -أيُّها المعترضُ بهواك - راقِبْ ما تَقْتَرِفُ يداك، وكُفَّ عنَّا لسانَك وأذاك! واقْطَعْ عن إخوانِك تشغيبَك -هذا وذاك-! وعالِجْ نفسَك مِن مَرَضِك ودائِك وبَلاك!!!
أقولُ هذا -كُلَّه- {وما أُبَرِّئُ نفسي إنَّ النفسَ لأمَّارةٌ بالسُّوءِ إلاّ ما رَحِمَ ربِّي إنَّ ربِّي غفورٌ رحيم}..




أَبِنْ لي ما ترى والمرءُ تأْبَــى * * * عـزيمــتُهُ ويَغْلِـبُهُ هــواه



فيَـعْمَى ما يُرى فيـه عليهِ * * * ويحسبُ ما يـــراهُ لا يراه


فحَذارِ مِن (المخالفةِ) حَذار...
والبِدارَ إلى (المُراجعةِ) البِدار..

ولْنُقارِنْ -أخيراً- بين صِنْفَيْنِ مِن الناس -ولْنَحْمَدِ اللهَ على العافية!-:

- مَن يَسْعَدُ بالاتِّفاق، ويكونُ إلى الأُلْفةِ بأعظمِ اشتياق...
- ومَن يَفْرَحُ بالخُلْفِ والافتراق! ويُسْخِطُهُ الاجتماعُ حَدَّ الانْفِلاق!!

... {فأيُّ الفريقينِ أحقُّ بالأمنِ إنْ كنتم تعلمون}؟!
{فاتَّقوا اللهَ وأصلِحوا ذاتَ بينِكم}..
{والصُّلحُ خيرٌ}..
{ولا يزالون مُختلفين إلاّ مَن رحِمَ ربُّك}.


ولْيَكُنْ -أخي المُكَرَّمُ- لِسانُ حالِك، ونصُّ مُقالِك -مُرَدِّداً لا مُتَرَدِّداً-:


وأَجْتَنِبُ الـمَقاذِعَ حيثُ كانت * * * وأَتْرُكُ ما هَوَيْتُ لما خَشِيتُ




... واللهُ مِن وراءِ القَصْد...

اثبت وجودك .. تقرأ وترحل شارك معنا برد أو بموضوع


أكتب تعليق على الموضوع مستخدماً حساب الفيس بوك

التوقيع:

من مواضيعي في الملتقى

* وقف الوالدين ..
* الفوائد منتقاة من سلسلة شرح القواعد الفقهية الخمس الكبرى
* محاور سلسلة (التعريف بالدعوة السلفية) التي يقيمها مركز الإمام الألباني
* حتى لا تغرق السفينة .. للشيخ هشام البيلي .. أنصح بسماعه بشدة ...
* كلام جميل : قاعدة في قبول الحق + تصميم ...
* درر من كلام !!!!! الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله
* الخروج على الظالمين

حارس السنة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-11-2011, 11:26 PM   #2

الصورة الرمزية ابو عبد الرحمن
 
الملف الشخصي:





 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 190

ابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond repute

افتراضي

      

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
بارك الله فيك اخي الحارس وجزاك عنا خير الجزاء وجعله الله في ميزان حسناتك
التوقيع:



ما دعوة أنفع يا صاحبي *** من دعوة الغائب للغائب
ناشدتك الرحمن يا قارئاً *** أن تسأل الغفران للكاتب

من مواضيعي في الملتقى

* مشاهد من يوم القيامة يوم الحسرة والندامة
* التحذير من التكفير واقوال العلماء
* من اعلام السلف الإمام الأعمش رحمه الله
* أروع إستغفار قرأته
* أحاديث لاتصح مشتهرة على ألسنة الناس
* احكام وفتاوى متفرقة عامة في نفخ الروح " اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والأفتاء "
* ماهي انواع واقسام التوحيد مع تعريف كل منها " اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والأفتاء "

ابو عبد الرحمن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-12-2011, 04:06 PM   #3

 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 157

moneep has a reputation beyond reputemoneep has a reputation beyond reputemoneep has a reputation beyond reputemoneep has a reputation beyond reputemoneep has a reputation beyond reputemoneep has a reputation beyond reputemoneep has a reputation beyond reputemoneep has a reputation beyond reputemoneep has a reputation beyond reputemoneep has a reputation beyond reputemoneep has a reputation beyond repute

افتراضي

      

وما أشبهَ اليومَ بالإمسِ! -كما قال الإمامُ ابنُ قُتيبة -(المتوفَّى سنة 276هـ)-رحمه الله- في كتابِهِ «الرد على الجهمية والمشبِّهة» (ص17) -واصفاً حالَ بعضِ أهلِ زمانِه-:
«وإنْ دُعُوا أَنِفُوا، وإنْ وُعِظُوا هَزَؤوا، وإنْ سُئِلُوا تعسَّفُوا، وإنْ سَأَلُوا أَعْنَتُوا»!!
فكيف -كيف- حالُ أَهْلِ زمانِنا؟!
لا مُفَرِّجَ إلاّ إلهُـنا...

الله المستعان ، بارك الله فيك اخى موضوع رائع يستحق الاطلاع عليه والرد جزاك الله خيرا ،، وان شاء الله فى ميزان حسناتك
نسأل الله العفو والعافية ،، وان يصلح فساد نفوسنا واعمالنا ،آآآآمين يارب ،، تقبل تحياتى ،، جزيت خيرا
moneep غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-12-2011, 11:33 PM   #4
أبو جبريل نوفل

الصورة الرمزية almojahed
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 3

almojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond repute

افتراضي

      

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حفظك الله أخي حارس السنة و جعلنا الله و إياك من المنتمين لها الذابين عنها و حفظ الله الشيخ علي الحلبي و مد الله في عمره فكلامه الرصين يدل على حكمة وهبها الله اليه و نظر ثاقب قلما تجده في هذه الأيام و أسال الله تبارك و تعالى أن يؤلف بين قلوب أبناء الدعوة الحق و أن يجمع بينهم و يرفع الغل و الحسد من نفوسهم .. اللهم آمين
التوقيع:

من مواضيعي في الملتقى

* العلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني
* حقوق المرأة في الإسلام
* ما معنى ‏{‏وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏}‏‏؟‏
* تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل
* تلاوة القرآن بالمقامات الموسيقية
* من فضائل الأعمال
* النصيحة و الموعظة اليوم لمعشر الشباب

almojahed غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-16-2012, 04:56 PM   #6
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية ام هُمام
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 539

ام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond repute

افتراضي

      

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
ما شاء الله بارك الله فيكم
التوقيع:
بسم الله الرحمن الرحيم
  1. وَالْعَصْرِ
  2. إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ
  3. إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
( رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )

من مواضيعي في الملتقى

* فضل صلاة التراويح
* هل ينكر على من رآه يأكل ناسيا في رمضان
* أعلام من السلف
* إبن القيم رحمه الله
* أبوالدرداء - أيّ حكيم كان
* سلمان الفارسي -الباحث عن الحقيقة
* قوت القلوب

ام هُمام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد
   
الكلمات الدلالية (Tags)
(ليلة, من, النصف, بالصُّلح, شيطانان»؛, شعبان), فبادِرُوا, والإحسان..., «المُستبَّانِ, قبلَ
 

   
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أول ليلة في القبر!! صادق الصلوي ملتقى الحوار الإسلامي العام 3 03-01-2019 07:00 AM
حكم الإحتفال بليلة نصف من شعبان فتوى الشيخ ابن باز القصواء قسم المناسبات الدينية 5 03-04-2017 07:11 PM
كيف تكسب ليلة القدر؟ آمال قسم المناسبات الدينية 9 07-24-2014 11:16 AM
خطبة: شهر شعبان فوائد وأحكام أسامة خضر قسم فضيلة الشيخ فؤاد ابو سعيد حفظه الله 0 09-08-2012 08:08 AM
من شعبان إلى رمضان. الشيخ: فؤاد أبو سعيد حفظه الله تعالى أسامة خضر قسم فضيلة الشيخ فؤاد ابو سعيد حفظه الله 4 07-23-2011 10:48 PM


   
 

vBulletin® v3.8.7, Copyright ©, TranZ by Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع العودة الإسلامي
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009