استخدم محرك جوجل للبحث في الملتقى

 

الرئيسية التسجيل البحث الرسائل طلب كود التفعيل تفعيل العضوية استعادة كلمة المرور
facebook facebook twetter twetter twetter twetter

المناسبات


   
العودة   ملتقى أحبة القرآن > ۩ الحـــوار العـــــــام ۩ > ملتقى الحوار الإسلامي العام
ملتقى الحوار الإسلامي العام الموضوعات و الحوارات والمعلومات العامة وكل ما ليس له قسم خاص
 

   
الملاحظات
 

إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 05-11-2012, 11:47 PM   #1
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية آمال
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 286

آمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond repute

ورد مرض القلوب..!

      

مرض القلوب ومرض الاجسام..


السبب الأول: وهو أفتكها وأعظمها، وهو الذي يدمر البيوت، والدور، والعمار، والقصور، والشعوب، ويهلك المجتمعات، ويجعل الذكي غبياً، والوجيه متأخراً، والرائد متخلفاً، والمحب مكروهاً، والمقرب مطروداً، والمنعم عليه بئيساً، والغني فقيراً، والكبير صغيراً.. هو: الذنوب والخطايا، أعاذنا الله وإياكم من الذنوب والخطايا، فإنها تميت القلب.
السبب الثاني: المباحات، وكثرتها، وقد ذكرها
ابن القيم ، رحمه الله، بكلام عطر شجي، فقال ما معناه: والمباحات إذا كثرت أبطلت الإحساس بالقلب.. مثل: كثرة النوم، وكثرة الأكل، وكثرة الخلطة بالناس، وكثرة المزاح..، وكثرة الكلام .
والمرض الثاني: مرض الأجسام، وهو سهل يسير، بجانب مرض القلوب.
ومرض الأجسام لا يعد بالمقارنة مع مرض القلوب.. فبعض الناس على السرير الأبيض ولكن قلبه حي ينبض بلا إله إلا الله.
وبعض الناس يسعى ويمشي على أقدامه وقلبه ميت، لا يعرف لله معروفاً ولا ينكر له منكراً.
لأنها حياة بهيمية.. وهذه حياة إسلامية، وفرق بين الحياتين.
والمرض في القرآن. على نوعين وقسمين: مرض الأجسام ومرض القلوب.
قال تعالى في مرض الأجسام: ((
لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ)).
وقال سبحانه وتعالى في مرض القلوب: ((
فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ)).
وقال سبحانه وتعالى: ((
وَإِذَا مَا أُنزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَذِهِ إِيمَانًا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ * وَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَتْهُمْ رِجْسًا إِلَى رِجْسِهِمْ وَمَاتُوا وَهُمْ كَافِرُونَ)).
ومرض القلوب في القرآن قسمان: مرض الشهوة، ومرض النفاق.
فمرض النفاق، مثل قوله تعالى: ((
وَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَتْهُمْ رِجْسًا إِلَى رِجْسِهِمْ)).
ومرض الشهوة، مثل قوله تعالى: ((
فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ)).
* قال
البخاري :.. عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب، ولا هم ولا حزن، ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه) ، وقد مر شرح مثله.
وعنه صلى الله عليه وسلم قال: (
مثل المؤمن كالخامة من الزرع تفيئها الريح مرة وتعدلها مرة.. ومثل المنافق كالأرزة لا تزال حتى انجعافها مرة واحدة) (1) .
الرسول صلى الله عليه وسلم يضرب مثلاً للمؤمن في باب المرض ومثلاً للمنافق. فالمؤمن كالخامة، وهي: وليدة الزرع الرطبة، التي تقبل التمايل، لأن الزرعة دائماً تقبل الميلان، وهي كسنبلة البرة لأن ساقها رهيف، فهي تميل بالريح يمنة ويسرة.
فالمؤمن دائماً تميله النكبات، والأمراض يمنة ويسرة؛ ليذهب الله عز وجل عنه الخطايا.
أما المنافق، فتجمع عليه المصائب مرة واحدة، فيأخذه الله عز وجل أخذ عزيز مقتدر.
تزوج
خالد بن الوليد ، سيف الله المسلول، امرأة مكثت عنده أربع سنوات، لم تصبها الأمراض، ولا الآلام، فأخبر عمر ، رضي الله عنه.
فقال: ما أدري ما هذا، المسلم يصاب. ففارقها
خالد !
فالمنافق دائماً في نعيم ظاهري، ويعيش في رغد..، لكنها في الحقيقة حياة الضنك والعذاب.
يقول
أبو تمام :

قد ينعم الله بالبلوى وإن عظمت ويبتلي الله بعض القوم بالنعم

والحمى تأتي الصالحين كثيراً، فهي سبب موت أبي بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه.
ولكنه، رضي الله عنه، لم يخبر بها أحداً.. بخلاف من يشهر بمرضه في المساجد! فالمصائب والأمراض من الأفضل أن تبقى سراً.. وأن لا تشكى إلا لله؛ وأن لا يشتكي العبد ربه فيما ابتلاه به لمن لا يرحمه.
وأما النعمة فقال سبحانه: ((
وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ))، وفي الحديث: (إن الله إذا أنعم على عبد أحب أن يرى أثر نعمته عليه) (1) .
الوزير
ابن هبيرة صاحب كتاب الإفصاح ، الإثبات المفصل يقول: فقدت عيني هذه من أربعين سنة، والله، ما علمت زوجتي، وهي معي في البيت، يقول ذلك لما أتته سكرات الموت.
ذكر أهل التراجم أن
الأحنف بن قيس فقد عينه ثلاثين سنة، وما أخبر بها أحداً، فمن يستطيع هذا؟
ونحن إذا أصاب بعضنا الزكام، أخبر أهل الحي، وعطس في المسجد، وشكى، وبكى، وناح وقال: ثلاثة أيام، وأنا في هذا الزكام، اللهم ارفعه عنا! اللهم حوالينا ولا علينا! اللهم على الظراب، وبطون الأودية، ومنابت الشجر!
وذكر أهل العلم عن
عمران بن الحصين أنه مرض أربعين سنة، ما قام من الفراش، حتى كانت الملائكة تصافحه في السحر بأيديها.
نعم، صافحته في السحر بأيديها، فلما اكتوى، تركت مصافحته أربعين سنة.
وقالوا عن
أيوب ، عليه السلام، أنه مرض ثمان عشرة سنة، فقالوا له: ادع الله بالشفاء.
قال: أنا تشافيت خمسين سنة، فإذا تساوى المرض والعافية دعوت الله! أما نحن فكما قال
الفضيل بن عياض لما قرأ قوله تعالى: ((وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ))، قال: اللهم لا تبلونا فتفضحنا..، فالستر الستر، ولكن من الناس من إذا ابتلي خرج من المحنة أكثر توفيقاً ولمعاناً.
قالوا عن الإمام
أحمد : كان ذهباً فدخل النار فخرج ذهباً أحمر.
قال اليهودي
للشافعي : ما بالنا أقل منكم أمراضاً، وأنتم تمرضون، وأنتم المسلمون؟
قال
الشافعي : لأن هذه جنتكم وهذا سجننا، فإذا خرجنا منها خرجنا إلى الجنة، وخرجت أنت إلى النار!
وهذا رد بديع مليح.
قال سبحانه وتعالى في المنافقين: ((
وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ)).
فهم:

لا بأس بالقوم من طول ومن قصر جسم البغال وأحلام العصافير

فالأجسام صحيحة، بدينه لكنها دون قلب..، فالقلب إنما يكون لأهل القلوب الذين يسكنون فيها القرآن والسنة.
وقال: (
ومثل المنافق كالأرزة لا تزال حتى يكون انجعافها مرة واحدة)
قالوا: الأرزة هي: الأرز المعروف، الذي ينبت في
لبنان ، وقيل: هي: الصنوبر.
والمقصود: أنها شجرة متينة، لا تؤثر فيها الريح.

اثبت وجودك .. تقرأ وترحل شارك معنا برد أو بموضوع

آمال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-12-2012, 04:27 AM   #2
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 0

خديجة غير متواجد حاليا

افتراضي

      

جزاك الله خيرا حبيبتى آمال على هذا الموضوع الشيق والممتع .

حبيبتى فى الله أود منك الاستفسار عن أشياء والتوضيح بارك الله فيك.


"تزوج خالد بن الوليد ، سيف الله المسلول، امرأة مكثت عنده أربع سنوات، لم تصبها الأمراض، ولا الآلام، فأخبر عمر ، رضي الله عنه.
فقال: ما أدري ما هذا، المسلم يصاب. ففارقها
خالد !"



أختى حقيقة لأول مرة أسمع هذه المقولة وتعجبت ، هل لصاحبى جليل مثل خالد بن الوليد يفرق زوجته المسلمة لمجرد أنها لا تمرض؟!!

أختى فى الله ليس كل المؤمنين يُصابوا بأمراض الجسد ، هناك من ينعم الله عليهم بنعمة الصحة فى الجسد ويُصاب الإنسان فى شىء آخر غير الأمراض،
ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم
( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس : الصحة والفراغ ) رواه البخاري

فكثير من الناس ينعم بنعمة الصحة .

وإليك المقولة الشهيرة "
حفظناها في الصغر فحفظها الله في الكبر"

فعندما سئُل أحد الصالحين عن سبب صحته فى الكبر أجاب بهذه المقولة الشهيرة.

فرجاء منك أختى الإتيان بمصدر هذا الخبر بارك الله في ، ورزقك الفردوس.





"الوزير
ابن هبيرة صاحب كتاب الإفصاح ، الإثبات المفصل يقول: فقدت عيني هذه من أربعين سنة، والله، ما علمت زوجتي، وهي معي في البيت، يقول ذلك لما أتته سكرات الموت.
ذكر أهل التراجم أن
الأحنف بن قيس فقد عينه ثلاثين سنة، وما أخبر بها أحداً، فمن يستطيع هذا؟ "


أختى فى الله لا أعلم لهذا الكلام صحة بارك الله فيك ، فلو تكرمتى حبيبتى الإتيان بمصدر التراجم ومصدر النقل بارك الله فيك، فهذا الكلام مُدرج على سبيل القصص وليس على سبيل الحقائق .




"ونحن إذا أصاب بعضنا الزكام، أخبر أهل الحي، وعطس في المسجد، وشكى، وبكى، وناح وقال: ثلاثة أيام، وأنا في هذا الزكام، اللهم ارفعه عنا! اللهم حوالينا ولا علينا! اللهم على الظراب، وبطون الأودية، ومنابت الشجر! "

طبعا النواح حرام شرعا ، أما إخبار الشخص للناس بالأمراض التى أصابته ليس حراما أختى ، بل أجازه العلماء ووجه الجواز هذا ناتج من حديث عائشة رضى الله عنها
"

قالت
عائشة وا رأساه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ذاك لو كان وأنا حي فأستغفر لك وأدعو لك فقالت عائشة وا ثكلياه والله إني لأظنك تحب موتي ولو كان ذاك لظللت آخر يومك معرسا ببعض أزواجك فقال النبي صلى الله عليه وسلم بل أنا وا رأساه

لقد
هممت أو أردت أن أرسل إلى أبي بكر وابنه وأعهد أن يقول القائلون أو يتمنى المتمنون ثم قلت يأبى الله ويدفع المؤمنون أو يدفع الله ويأبى المؤمنون
"

فممكن للشخص أن يقول للناس عندى كذا وكذا من باب الفضفضة وتمنى الدعاء له، لكن الذى لا يجوز هو أن يقول هذا من باب الشكوى وكأنه يشتكى الله -حاشاه- تعالى .



"وذكر أهل العلم عن عمران بن الحصين أنه مرض أربعين سنة، ما قام من الفراش، حتى كانت الملائكة تصافحه في السحر بأيديها.
نعم، صافحته في السحر بأيديها، فلما اكتوى، تركت مصافحته أربعين سنة"

لا أعلم عن هذا الكلام شىء من الصحة أختى بارك الله فيك




"وقالوا عن
أيوب ، عليه السلام، أنه مرض ثمان عشرة سنة، فقالوا له: ادع الله بالشفاء.
قال: أنا تشافيت خمسين سنة، فإذا تساوى المرض والعافية دعوت الله!
"

لا أعلم عن هذا شىء من الصحة أختى ، فأرجو منك الإتيان بما يثبت صحة هذا بارك الله فيك.


أختى آمال بارك جزيت الفردوس ونفع بك المسلمين ، وأعتذر أخية على الإطالة ، وأرجو منك حبيبتى فى الله أن تتقبلى مرورى.
خديجة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-12-2012, 07:20 PM   #3
أبو جبريل نوفل

الصورة الرمزية almojahed
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 3

almojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond repute

إضاءة

      

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحسن الله اليكي أختي على هذا الموضوع المبارك و جزيتي خيرا و الحق أنني أيضا أنتظر منكي لأمانة البحث و صدق الدعوة أن تتكرمي بالرد على تساؤلات أختنا خديجة و هذا مهم لكي و لنا على السواء
التوقيع:

من مواضيعي في الملتقى

* العلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني
* حقوق المرأة في الإسلام
* ما معنى ‏{‏وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏}‏‏؟‏
* تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل
* تلاوة القرآن بالمقامات الموسيقية
* من فضائل الأعمال
* النصيحة و الموعظة اليوم لمعشر الشباب

almojahed غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-12-2012, 10:52 PM   #4
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية آمال
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 286

آمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond repute

افتراضي

      

بسم الله الرحمن الرحيم
حياكِ الله اخت خديجة
أشكرك على الملاحظات البناءة والتي تدل على حرصك الواضح على نشر الخير
اليكِ رابط الموقع مصدر الموضوع
وان احتمل الموضوع خطأ فأنتم اعلم مني , أرجو ان يتم تصحيح او حذف الموضوع من قبل الاشراف
وان كانت النوايا حسنة , تقبلوا اعتذاري..

http://alislamnet.com/articles.aspx?id=380&selected_id=-699919998&page_size=5&links=True

الاخ مجاهد أشكرك على الدعاء وجزاكم الله خيرا
آمال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-12-2012, 11:49 PM   #5
أبو جبريل نوفل

الصورة الرمزية almojahed
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 3

almojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond repute

افتراضي

      

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الموضوع إجمالاً رائع و نحن لا نجاملك بل أظن أنكي أحسنتي النقل فجزاكي الله خيرا و لكننا نود أن ننتهز الفرصة لكي نتعلم و لن نتعلم إلا إذا طرحنا بعض التساؤلات المعقولة فنحثك على البحث فتتعلمين و تعلمينا فيكون الخير كما ذكرت سابقا لكلانا على السواء .. بورك فيكي و جزيتي خيرا مرة أخرى
التوقيع:

من مواضيعي في الملتقى

* العلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني
* حقوق المرأة في الإسلام
* ما معنى ‏{‏وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏}‏‏؟‏
* تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل
* تلاوة القرآن بالمقامات الموسيقية
* من فضائل الأعمال
* النصيحة و الموعظة اليوم لمعشر الشباب

almojahed غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-13-2012, 01:38 AM   #6
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 0

خديجة غير متواجد حاليا

افتراضي

      

بارك فيك أختى آمال ، حبيبتى فى الله مثلما قال أخى المجاهد ونتعلم ، ولن نتعلم إلا بالبحث والمعرفة ، ولولا أن موضوعك راااااااائع ما لفت أنظارنا للقراءة أخية جزيت الفردوس ياارب.

لكن حبيبتى ما رأيك نتحرى صحة ما نقلتيه ، فليس كل منقول أخية مجزوم به بارك الله فيك. وحقيقة أنا لم أسمع أو أقرأ هذا الكلام من قبل.

وأعلم أن هناك الكثييييير من قبل هذه المواضيع يختلقوها الصوفية بطرقهم المختلفة ، لذلك شككت بالأمر.

أعدك أختى إن شاء الله أن أتحرى وأبحث عن ما سألتك عنه ، أرأيت ستأخذين ثواب البحث إن شاء الله ، تأخذين حسنات وأنت بمكانك .

ربنا يزيدك علما أخية وينفعك بما علمك.
خديجة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

   
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فقه القلوب .. المحبة في الله ملتقى الحوار الإسلامي العام 3 12-24-2012 02:58 PM
قوت القلوب! آمال ملتقى الحوار الإسلامي العام 8 12-11-2012 11:41 PM
وعظ القلوب! آمال ملتقى عقيدة أهل السنة و الجماعة 4 11-23-2012 04:40 PM
مغناطيس القلوب! آمال قسم المناسبات الدينية 6 11-03-2012 10:33 PM


   
 

vBulletin® v3.8.7, Copyright ©, TranZ by Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع العودة الإسلامي
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009