استخدم محرك جوجل للبحث في الملتقى

 

الرئيسية التسجيل البحث الرسائل طلب كود التفعيل تفعيل العضوية استعادة كلمة المرور
facebook facebook twetter twetter twetter twetter

المناسبات


   
العودة   ملتقى أحبة القرآن > ۩ ملتقى العلـــم الشرعـــي ۩ > ملتقى عقيدة أهل السنة و الجماعة > قسم الفرق والنحل
قسم الفرق والنحل القضايا الفكرية والعقائدية في الاسلام والرد على الشبهات.
 

   
الملاحظات
 

إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 12-30-2012, 03:33 AM   #1

 
الملف الشخصي:





 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 56

صادق الصلوي is a jewel in the roughصادق الصلوي is a jewel in the roughصادق الصلوي is a jewel in the roughصادق الصلوي is a jewel in the rough

موضوع منقول حقيقة العلمانية

      


حقيقة العلمانية (اللائكية)
مقدمة:

الحمد لله ربّ العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، أماّ بعد فإن من أهمّ الأمور أن يعرف المسلم ما يُحاك ضدَّه بالليل والنهار، وذلك عن طريق هذه المبادئ الهدامة التي انتشرت في العالم الإسلامي انتشار النار في الهشيم، والأمر الَّذي يندى له الجبين أن يتبنى مثل هذه المبادئ التي لا تمتُّ إلى الإسلام بأدنى وشيجة ناس من بني جلدتنا ويتحدثون بألسنتنا، فتجدهم يدافعون عنها وينافحون بل ويموتون من أجلها، فإناّ لله وإنا إليه راجعون، ومن بين هذه المبادئ الهدامة اللاّئكية التي اصطلحوا على تسميتها بـالعلمانية ليتمَّ قبولها من طرف المسلمين، وفي هذه المقالة أسعى إلى إزالة اللثام عن هذا المصطلح الذي يحمل في طياته الكثير من المخادعات من باب النصيحة للمسلمين، وتنبيههم إلى خطورة هذا المذهب، فأقول وبالله التوفيق وعليه التكلان:
1- معنى العلمانية:
* جاء في القاموس الإنجليزي أن كلمة " علماني " تعني:
- دنيوي أو مادي.
- ليس بديني أو ليس بروحاني.
- ليس بمترهب أو ليس برهباني (يعني ليس بمتعبّد).
* وجاء فيه أيضا أنّ العلمانية: هي النظرية التي تقول: إن الأخلاق والتعليم يجب أن لا يكونا مبنيين على أسس دينية.
* وجاء في دائرة المعارف البريطانية أن العلمانية حركة اجتماعية تهدف إلى نقل الناس من العناية بالدار الآخرة إلى العناية بالدار الدنيا فحسب.
* وجاء فيها أيضا تقسيم الإلحاد إلى قسمين: إلحاد نظري، وإلحاد عملي، وجعلت العلمانية ضمن الإلحاد العملي.
ومما تقدّم ذكره نستفيد أمرين هما:
الأول: أن العلمانية مذهب من المذاهب الكُفرية التي تدعو إلى عزل الدين عن التأثير في الدنيا سياسيا واجتماعيا واقتصاديا وأخلاقيا وقانونيا.
الثاني: أن العلمانية لا علاقة لها بالعلم كما يدّعي بعض المُلبّسين والمراوغين.
خلاصة القول هنا: مما سبق يمكن أن نقول إنّ العلمانية هي: " اللاّدينية " فهو أدق تعبير وأصدقه، وأبعد عن التدليس وأوضح في المدلول.
2- نبذة تاريخية عن العلمانية:
يعتبر الغرب النصراني في ظروفه الدينية المتردية هو البيئة الصالحة والتربة الخصبة التي نبتت فيها شجرة العلمانية وترعرعت، وتعتبر فرنسا أول دولة أقامت نظامها على أساس الفكر العلماني القائم على بغض الدين ومعاداته وإبعاده عن كلّ مجالات الحياة مباشرة بعد ثورتها المشهورة، وهذا الأمر لا يدعو إلى العجب لأننا نحن المسلمين نعلم يقينا أن الدين الذي كانوا ولا يزالون يدينون به ليس هو الدين الذي جاء به عيسى عليه السلام، ولذلك تعارض عندهم مع مصالح الناس ودنياهم ومعاملاتهم، بل إن الكنيسة استغلت هذا الدين المحرف لمصالحها الشخصية حتى عاقبت المكتشفين والمخترعين واتهمتهم بالزندقة والإلحاد، فقتلت من قتلت وحرّقت من حرّقت وسجنت من سجنت بإعانة الحكام الظالمين آنذاك، ومن هنا بدأ الناس يبحثون عن الخروج من هذا الظلم والطغيان فلم يجدوا بديلا إلا عزل الدين عن جميع جوانب الحياة، والذي يدعو للعجب هو تطبيق هذه المفاهيم من بعض الذين يدّعون الإسلام على دينهم الحنيف البعيد كل البعد عمّا كان يحدث في أوروبا من طرف الكنيسة، والذي أسهم في نشر هذا الفكر في أوساط المسلمين هو عمليات الغزو الفكري المنظمة التي صادفت قلوبا خاوية من حقائق الإيمان وعاطلة عن التفكير الصحيح على أيدي نصارى العرب المقيمين في بلاد المسلمين، ولا ننسى الدور الفعال لوسائل الإعلام، ودور البعثات التعليمية إلى بلاد الغرب.
ومن خلال هذه الإطلالة السريعة على تاريخ العلمانية نستفيد أمرين هما:
الأول: خطورة أصحاب العقائد الأخرى من نصارى ويهود وغيرهم ممن يكيدون للإسلام، إذ ينبغي عزلهم وعدم إفساح المجال لهم في وسائل الإعلام والمراكز المرموقة في الدولة حتى لا ينشروا سمومهم في أوساط المسلمين.
الثاني: خطورة البعثات العلمية إلى بلاد الغرب، إذ كثيرا ما نجد الطلاب العائدين إلى بلدانهم قد تأثروا بالثقافة الغربية وخُدعوا بها فراحوا ينشرونها في بلدانهم ويحاربون عاداتهم وتقاليدهم وثقافتهم ودينهم، ومما يزيد عجبنا هو البعثات العلمية إلى الغرب من أجل تعلم اللغة العربية وعلوم الشريعة ...؟ وكأن العربية لغتهم! والإسلام دينهم!
3- صور العلمانية:
للعلمانية صورتان إحداهما أقبح من أختها وهما:
الصورة الأولى: العلمانية الملحدة: وهي التي تنكر الدين كلية بل وتنكر وجود الخالق سبحانه وتعالى، وتحارب كل من يدعو إلى مجرد الإيمان بوجوده، وهذه العلمانية لا يخفى كفرها على أيّ واحد من المسلمين، وبالرغم من كفرها الواضح ومحاربتها المباشرة للدين وأهله إلا أنّ خطرها ضعيف على عوام المسلمين لعدم وجود اللبس فيها.
الصورة الثانية: العلمانية غير الملحدة (على ما هو مشهور بين الناس اليوم) وهي علمانية لا تنكر وجود الله، وتؤمن به إيمانا نظريا، لكنها ترفض بشدة تدخل الدّين في أمور الدنيا، وهذه الصورة أشد خطرا من سابقتها إذ فيها من التلبيس والتضليل على عوام المسلمين ما فيها، ولذا نجد غالب المسلمين لا يعرفون خطورتها وهذا ما جعل أكثر الأنظمة في بلاد المسلمين تتبنى هذه الصورة.
وخلاصة القول هنا: أن العلمانية بصورتيها السابقتين كفر بواح لا شك فيه ولا ارتياب، لأنها ترفض تحكيم الشريعة في شتى مجالات الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والأخلاقية وغيرها، وهذا مناقض لما جاء به الإسلام فهو دين شامل لكل جوانب الحياة قال تعالى مبيّنا وجوب الدخول في كل مناهج الإسلام وتشريعاته:" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ ادْخُلُواْ فِي السِّلْمِ كَآفَّةً وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ " [البقرة:208]، وقال مبينا كفر من أخذ بعض مناهج الإسلام ورفض البعض الآخر:" أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاء مَن يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ " [البقرة:85].
4- طبقات العلمانيين في العالمين الإسلامي والعربي:
العلمانيون في العالمين الإسلامي والعربي كثيرون كلٌّ ينشر سمومه في ميدانه ومجاله ويسعى جاهدا لنشر العلمانية بين الناس منهم: الكتّاب، والأدباء، والصحفيون، والذين يسمون بالمفكرين، ومنهم أساتذة في الجامعات، ومنهم كثرة كاثرة منتشرة في وسائل الإعلام.
5- وسائل العلمانية في تحريف الدين وتزييفه في نفوس المسلمين:
1- إغراء بعض ذوي النفوس الضعيفة والإيمان المزعزع: بالمال والمناصب والنساء مستعينين بمختلف وسائل الإعلام التي بأيديهم وتحت سيطرتهم، مستعملين أسلوب الدعاية والإغراء الذي يُظهر هؤلاء العلمانيين في صورة العلماء والمفكرين وأصحاب الخبرات الواسعة.
2- القيام بتربية بعض الناس في محاضن العلمانية في البلاد الغربية: ومنحهم درجات عالية كالدكتوراه والأستاذية، ثمّ الزجّ بهم في الجامعات والمعاهد العلمية لينشروا الفساد وتحريف الدين وتزييفه بين المثقفين من أبناء المسلمين.
3- تجزيء الدين والإكثار من الكلام والحديث عن بعض القضايا الفرعية(1): لنشر الصراعات الداخلية بين الطلبة والدعاة، بل والدعاة فيما بينهم كما هو حاصل في زماننا، وبالتالي شغلهم وصرفهم عن القيام بدورهم المنوط بهم.
4- تصوير العلماء وطلاب العلم والدعاة إلى الله على أنهم طبقة منحرفة خلقيا: في مختلف وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية، من أجل تشويه صورتهم وإظهارهم في صورة طلاب الدنيا والمال والنساء والمناصب العالية...إلخ.
5- الحديث بكثرة عن المسائل الخلافية واختلاف العلماء وتضخيم هذا الأمر: من أجل زعزعة ضعاف المسلمين الذين يُخيّل إليهم بعد ذلك أنّه لا وجود لاتفاق في الدّين وأنّه كلُّه عبارة عن اختلافات، مماّ يؤدي إلى التشكيك في مصداقيته لديهم.
6- إنشاء المدارس والجامعات والمراكز الثقافية الأجنبية في بلاد المسلمين: والتي تكون تحت إشراف الدول العلمانية الكبرى، والتي تعمل جاهدة على إضعاف المسلمين وتوهين صلتهم بدينهم الحنيف.
7- الاتكاء على بعض القواعد الفقهية والأصولية والاستدلال بها في غير محلها من أجل تضليل العوام(2): كقاعدة المصالح المرسلة، وقاعدة ارتكاب أخف الضررين واحتمال أدنى المفسدتين، وقاعدة الضرورات تبيح المحظورات، وقاعدة درء المفاسد أولى من جلب المصالح، وقاعدة صلاحية الإسلام لكل زمان ومكان، وقاعدة اختلاف الفتوى باختلاف الزمان والمكان، يستعملون كلَّ هذه القواعد وغيرها في غير محلها ويجعلونها ذرائع لنقل كل نظام كفري إلى بلاد المسلمين، مستخدمين أساليب من التضليل والتعمية على ضعاف العقول من المسلمين، وخاصة المبتعدين منهم عن أهل العلم. ولا شكّ أنّ هذا المسلك من أخطر المسالك والوسائل لما فيه من التلبيس والتدليس على عوام المسلمين.
8- الدعوة إلى العولمة (انظر مقالنا عن حقيقة العولمة) في جميع ميادين الحياة، والتشدق بالديمقراطية، والتباكي على حقوق الإنسان: من أجل الظهور في ثوب المصلح والمحبّ للخير للبشرية والإنسانية.
6- ثمار العلمانية الخبيثة في العالمين العربي والإسلامي:
1- رفض الحكم بما أنزل الله: وإقصاء الشريعة عن كلّ مجالات الحياة والاستعاضة عنها بالقوانين الوضعية، واعتبار الدعوة إلى تحكيم شرع الله ردّة ورجعية وتخلفا عن التقدم والحضارة.
2- تحريف التاريخ الإسلامي وتزييفه: وتصوير العصور الذهبية للإسلام في صورة الهمجية والفوضى، واعتبارها زمن إشباع النزوات وتلبية الرغبات الشخصية.
3- إفساد التعليم: ببث الأفكار العلمانية في المناهج الدراسية، وتحريف النصوص الشرعية، ومنع تدريس بعض النصوص بعينها لأنها تكشف عُوارهم وتفضح ألاعيبهم، وجعل مادة التربية الإسلامية مادة هامشية لا تدرس إلا ساعة في الأسبوع وتجعل دائما في آخر الدوام وجعلها غير مؤثرة في نتائج التلاميذ.
4- إذابة الفوارق بين المسلمين وغيرهم من النصارى واليهود والملحدين: على حساب الدين والمبادئ والأخلاق والعادات والتقاليد الإسلامية والعربية، وتضليل المسلمين عن ذلك بالدعوة إلى القومية والوطنية على حدّ زعمهم، واعتبار الدين من أكبر عوامل التفريق والشقاق.
5- نشر الإباحية والفوضى الأخلاقية: عن طريق هدم اللبنة الأولى لقيام المجتمع الإسلامي أعني بذلك الأسرة المسلمة، متشدقين بالحق في الحرية، مستعينين على نشر ذلك بمختلف وسائل الإعلام كالفضائيات والإنترنت والصحف والمجلات التي تنشر الرذيلة وتحارب الفضيلة.
6- محاربة الدعوة الإسلامية: بإيصاد أبواب وسائل الإعلام في وجه العلماء والدعاة العاملين، وفتحها على مصراعيها أمام العلمانيين الذين يروجون من خلالها تحريفاتهم وتزييفاتهم للدين الإسلامي، وبتضييق الخناق على نشر الكتاب الإسلامي، بل وبمحاربة العلماء والدعاة العاملين الذين لا يهادنون العلمانية، ويكشفون عُوارها ويبينون زيفها وفسادها للخاص والعام من المسلمين، وبتزييف الكثير من تعاليم الدين الإسلامي الحنيف وإنكار بعض الأمور المعلومة من الدين بالضرورة كفرضية الجهاد في سبيل الله.
الخاتمة:
7- واجبُ المسلمين نحو العلمانية:
يجب على المسلمين جميعهم خاصة طلاب العلم والدعاة والعلماء وأصحاب القوة والشوكة أن يقوموا بتغيير هذا الواقع الأليم الذي يكاد يفتك بجميع المسلمين ويعصف بدينهم ببذل الجهد والوقت والمال، ولا يمكنهم الخروج من هذا الواقع المخزي إلاّ بأمرين اثنين: العلم والعمل معا، لأن العلم الذي لا يتبعه عمل لا يغيّر من الواقع شيئا، والعمل الذي يُبنى على غير علم وبصيرة يفسد أكثر مما يصلح.
وأعني بالعلم العلم الذي يشمل جميع الجوانب فلا يكون مقتصرا على جانب أو اثنين، فيشمل التوحيد والفقه والآداب والأخلاق والسياسة الشرعية وغيرها، إذ لابدّ من بيان زيف هذه المذاهب الهدامة ودحض شبهها لعوام المسلمين وخواصهم، بل وتدريس مثل هذه المذاهب في المدارس ليحذرها أبناؤنا منذ نعومة أظفارهم، والتشنيع عليها والتشهير بها في مختلف وسائل الإعلام.
إذاً مسؤولية العلماء والدعاة وطلاب العلم والأساتذة والمعلمين مسؤولية عظيمة، لأن تربية الأجيال والنصح لهم أمانة من الأمانات الجسيمة قال عليه الصلاة والسلام:" كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْؤُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ "(3).
وفي الأخير أسأل الله تعالى أن يسخر لأبناء المسلمين مَنْ يَشعر بعظمة هذه المسؤولية فيزيل اللثام وينفض الغبار عن مثل هذه المذاهب والمبادئ الهدّامة إنه ولي ذلك والقادر عليه، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد وعلى آل بيته الأطهار وصحابته الأبرار، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين.
الهوامش:
(1) هذا لا يعني أن في الدّين ما ليس مُهما بل الدين كلٌّ لا يتجزّأ، ولكن هناك أولويّات لابدّ من مراعاتها.
(2) هذا لا يعني عدم صحة هذه القواعد، بل المقصود هو استخدام هؤلاء لها في غير محلها والاستدلال بها في غير موضعها من أجل إيهام عوام المسلمين أنّ أقوالهم مستندة إلى قواعد أصولية وفقهية.
(3) رواه البخاري (2/414) وغيره.

اثبت وجودك .. تقرأ وترحل شارك معنا برد أو بموضوع


أكتب تعليق على الموضوع مستخدماً حساب الفيس بوك

التوقيع:
"


من مواضيعي في الملتقى

* سوء الأدب مع الله
* حقيقة العلمانية
* صور : أكثر 10 أمراض بالعالم فتكاً بالبشر
* الإعجاز التصويري في: {وقال نسوة في المدينة}
* خمسة اطعمة يجب ان تأكلها كل يوم
* من صور الأدب النبوي
* مواقف اضحكت الرسول صلى الله عليه وسلم

صادق الصلوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-29-2013, 05:38 PM   #2
أبو جبريل نوفل

الصورة الرمزية almojahed
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 3

almojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond repute

افتراضي

      

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا أخي الكريم وقانا الله من شرهم و ثبتنا الله و إياكم على الحق حتى نلقاه .. أللهم آمين
التوقيع:

من مواضيعي في الملتقى

* أصحاب منهج الخروج و التكفير والتفجير اليوم "خوارج"
* لماذا يحتفي خامنئي بمفكر إسلامي سني !؟
* من طرق الصوفية : الشاذلية
* ابن لادن أسامة في ميزان أهل السنة والجماعة
* من هم " البهرة " ؟ وما هي عقائدهم ؟
* حوزات النجف وقم وشيراز والجنس – ملف سري وخطير
* تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل

almojahed غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-02-2016, 06:18 PM   #3
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية ام هُمام
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 556

ام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond repute

افتراضي

      

بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
*﴿وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ * الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ﴾*
فهذا الذي خفَّف عليهم العبادات ونفّس عنهم الكربات وزجرهم عن السيئات.
ومن لم يؤمن بلقاء ربه كانت الصلاة وغيرها أشق شيء عليه !
اللهم اجعلنا وذرياتنا من مقيمي الصلاه يارب العالمين
اللهم صل على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
التوقيع:
بسم الله الرحمن الرحيم
  1. وَالْعَصْرِ
  2. إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ
  3. إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
( رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )

من مواضيعي في الملتقى

* سلسلة طالب العلم (1)
* السلفية
* هل تعلم ماهي وصايا رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟!
* جليبيب رضي الله عنه
* رسالة إلى من تنتظر فارس الأحلام
* إعراب سورة العصر
* سورة الزلزلة

ام هُمام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-31-2023, 02:55 PM   #4

 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 0

السليماني غير متواجد حاليا

افتراضي

      

بارك الله فيكم
السليماني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد
   
الكلمات الدلالية (Tags)
العلمانية, حقيقة
 

   
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أميرة سعودية تفحم العلمانية ابو عبد الرحمن ملتقى الحوار الإسلامي العام 9 01-09-2019 01:00 PM
التعاون مع الجماعات الإسلامية ضد العلمانية ابو عبد الرحمن ملتقى الآداب و الأحكام الفقهية 4 10-20-2018 03:13 PM
الجـــــــــــــــــن حقيقة لا خرافــــــــــــة rajaoui17 ملتقى الرقية الشرعية 9 05-04-2013 02:02 PM
العلمانية.. "نعيق إلحادي وإجرام سادي"! أبو ريم ورحمة ملتقى الحوار الإسلامي العام 1 10-17-2012 09:50 PM
ما حقيقة هذه الريح الباردة؟ زاد المستقنع ملتقى الرقية الشرعية 9 07-14-2012 11:48 PM


   
 

vBulletin® v3.8.7, Copyright ©, TranZ by Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع العودة الإسلامي
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009